
بيعت لقاء 3,1 ملايين يورو الأحد في مزاد بمدينة أورليان الفرنسية نسخة من منحوتة "لاج مور" L'Âge mûr البرونزية للفنانة كامي كلوديل عُثر عليها مصادفةً داخل شقة غير مأهولة في باريس. وبذلك، أصبحت المنحوتة البرونزية التي كان سعرها مخمّنا بما يتراوح بين 1,5 مليون يورو ومليونين،
بيروت - أصدر الأكاديمي والناقد اللبناني يوسف عيد الجزء الثاني من كتابه “تمّوزِيون لكن شُعَراء” عن منتدى شاعر الكورة الخضراء عبدالله شحادة الثقافي، والذي يأتي تكملة للجزء الأول الذي تتبع فيه تناول أسطورة تموز في شعر سبعة من شعراء الحداثة العرب هم: بدر شاكر السياب، أدونيس، خليل حاوي، يوسف
منذ فترة قصيرة أعلنت أبوظبي إطلاق أستوديو لكتب القصص المصورة “الكوميكس” بهدف الاستفادة من المواهب المحلية في دولة الإمارات، ولتطوير قطاع كتب القصص المصورة في المنطقة وتعزيز تنافسيته على الساحة الدولية. دفعني هذا الخبر للبحث في فن صناعة كتب القصص المصورة في العالم العربي، وهو على ما يبدو
صالح الرزوق* كنا ستة في العنبر، مات أربعة، وبقي اثنان. أنا وهو. ولا أعرف لحينه ما هو مرضي. سألت الطبيب عدة مرات، فانتهرني بقوله: ليس الآن. بعدين. ألححت بالسؤال على الممرضة، فهمست: تشنج في الرئة. سألت جاري: وهل يسبب التشنج كل هذه الآلام؟ كنت أشعر أحيانا بأنني مرفوع على الصليب. قال: إذا رافقه
عبد الجواد العوفير* كلّما أمسكنا جَمالاً قلنا للصباح أن يستفيق،قلنا للكلمات أن تصير امرأةً،.وتتمشّى فوق صدورنا حافيةقلنا للأيام أن تركب أقرب باص،.وتلحق بنالكن كلّما أمسكنا نهاراً يفرّ،.كلّما أمسكنا جَمالاً يخبو ■ ■ ■ الليل يلدُ أسمع في هذا الليل الطويل،امرأة تصرخ،لأنّ وليدها على
عبداللطيف الوراري *من خلال ما أتيح لي الاطلاع عليه من مجمل التجارب الجديدة في البلاد العربية، بما في ذلك الهوامش التي حلت محل المراكز التقليدية، أستطيع أن أقول إن شعر اللحظة الراهنة يعرف دورة جمالية جديدة تضطلع بها حساسياتٌ شعريةٌ جديدةٌ يقودها وعي شاب منشق وغاضب ويائس، ومندفع إلى قول ما لا يُقال، ب
كه يلان محمد* زاد الاهتمام برصد الظواهر الحياتية من مُنطلق فلسفي وتفعيل الجانب العملي لهذا النشاط المعرفي لفهم الطبيعة البشرية. ولم تعدْ ترجمة الحياة إلى التنظير شغلاً شاغلاً للفلسفة، بل تخسرُ النظريات مصداقيتها إذا لم يتمْ التأكدُ من صلاحيتها لتحسين جودة التدبير المعيشي، لأنَّ العالم فاض ب
أمل دنقل * (1 ) لا تصالحْ!..ولو منحوك الذهبأترى حين أفقأ عينيكثم أثبت جوهرتين مكانهما..هل ترى..؟هي أشياء لا تشترى..:ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،حسُّكما فجأةً بالرجولةِ،هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،الصمتُ مبتسمين لتأنيب أمكما.. وكأنكماما تزالان طفلين!تلك الطمأنينة الأبدية بين
طهران - في مبنى يعود تاريخه إلى قرن خلى في وسط طهران، يدير سعيد أنورنجاد مفتاح تشغيل جهاز راديو عتيق للاستماع إلى تسجيلات قديمة، هي الأولى من نوعها في إيران، ضمن معرض يروي بالصوت التبدلات التي صاغت تاريخ البلاد الحديث. من الخطب إلى المسرحيات مرورا بالموسيقى والمقتطفات الإذاعية وحتى
ميشلين مبارك* بعض القصائد مثل العمر الذي أنفقناه هباءً بعض الكلمات مثل القبلات التي صارت رياحًا... بعض الكتب مثل الأشجار التي قطعناها فنزفت دماءً... ما من شيء يُدهشُ وفي داخلنا حرقة ما من شيء يُفرح وكلّ الأقوال مزيفة... خرجت الصورة من إطارها لقد فقدتُ قلبي الأبيض... بلادي بلادي
حاورها : صدام الزيديأمينة الصنهاجي شاعرة ومترجمة مغربية ومؤسّسة ومنسق عام "مؤتمر النص الجديد/ ما بعد قصيدة النثر". محررة بمجلة "نصوص من خارج اللغة". عضو في عدة تجمعات أدبية مغربية ودولية. تُنشر لها قصائد وكتابات في عدة صحف ومجلات ومواقع نشر إلكترونية مغربية وعربية، وفقا لضفة ثالثة.شاركت في مؤتم
بيروت - صدر حديثاً عن «الآن ناشرون وموزعون» كتاب «مغامرة الكتابة ولذة الأدب: مقاربات نصية» للكاتب والمترجم المغربي نبيل موميد. جاء في مقدمة الكتاب: «يحفل الحقل الأدبي بظواهر عدّة أسالت حبراً كثيراً حول سُبل دراستها وكيفيات مقاربتها؛ ومن هنا ظهرت عدة مناهج تروم الاقترا
عبير خديجة* في تموز/يوليو الماضي، هرعتْ امرأةٌ، وعلامات الرعب على وجهها، بسرعةِ قطةٍ دِيسَ على ذيلها، إلى الطريق، وتبعها، بعد دقيقتين، رجلٌ شبهُ عارٍ من الأسفل، يقفز كالكنغر، وصراخُه المجنون يسبقه. أمسك الرجل بالمرأة، ولم يترك عضواً في جسدهِ دون أن يُشارك في حفلة ضرب المرأة، ولولا لُطف الله و
إبراهيم نصر الله يبدو مسلسل «فجر التاريخ الأمريكي، American Primeval» كما تمّت ترجمة عنوانه على منصة نتفلكس، واحداً من الأعمال النادرة التي تنتجها، إذ نادراً ما تُقدِّم شيئاً يستحق، لكن الأمر لا يخلو من وجود ثلاثة أو أربعة أعمال كل عام، من إنتاجها، تستحق المشاهدة.هذا المسلسل بحلقاته الس
صدرت الترجمة العربية لمصنف الفيلسوف اللبناني بولس الخوري: «الواقعة والمعنى: تمهيد لفلسفة الخيبة» للباحث والمترجم المغربي المهدي مستقيم والباحث والمترجم اللبناني باسل بديع الزين، وهو مصنف غاية في الأهمية، إذ لا ينفكّ يطرح أسئلة من قبيل: هل بمكنة الكائن البشري أن يبلغ مقام المطلق؟ كيف لكائ
المثنى الشيخ عطية * تنظر إليكَ بما لا يُعَدُّ من عيونٍ متشابكةٍ مطفأةٍ من بريقِ لحظةِ مفاجأةِ الحبيب مسبَلةٍ على أحلام جدوى تفتّح أزهار الحديقةِ حالمةٍ بمخرزٍ يسيل ماءً ما أنْ يلامَسها وخاليةٍ من الأريكة التي تمنّت أن ترتاح عليها بعد جنون ساعة المطاردةِ/ ربّما تنظر إليك بكسورٍ في أغص
محمد المخلافي* أنادي إيريس قائلًا: «أنتِ تشبهين صنعاء، المدينة التي احتضنت كل فن، وتشبهين مدينتي بيت الفقيه، جنة الخلد.»علمتني بعض الرقصات اللاتينية، خاصة السالسا، التي طالما حاولت إتقانها؛ رقصة تنبض بالعناق والملامسة الساحرة. في المقابل، علمتها رقصة الليوة اليمنية، إلى جانب رقص
الكويت - ميرزا الخويلدي - تحدث المفكر السعودي الدكتور عبد الله الغذامي، خلال جلسة حوارية بمهرجان «القرين الثقافي» في الكويت، عن مسيرته في عالم النقد والأدب وبداياته في التعمق والبحث العلمي والأدبي. وشهدت الجلسة التي أقيمت بالتعاون مع «مركز منار الثقافي»، وأدارتها ألطاف المطي