
أعلنت "المؤسّسة العامّة للحي الثقافي كتارا"، في الدوحة الأربعاء، عن قائمة الستّين للأعمال المشاركة في الدورة التاسعة من "جائزة كتارا للرواية العربية" في فئتَي الروايات المنشورة والروايات غير المنشورة، بما مجموعه 120 رواية، مرشَّحةً للفوز بالجائزة. ونُشرت أسماء الروائيين وعناوين الروايات على الموق
بعد دورة أُولى أقيمت في مدينة طبرقة نهاية العام الماضي وتناولت موضوع "رواية الثورة وثورة الرواية"، خصّصَت ندوةُ "احتفائية الرواية التونسية" دورتَها الثانية، التي انطلقت الجمعة الماضية في مدينة المنستير واختتمت أمس الأحد، لموضوع "الرواية والعامّية". موضوعٌ تعزو آمال مختار، مديرة "بيت الرواية" المُ
شهدت الدولة الحفصية التي تأسّست في تونس منتصف القرن الثالث عشر الميلادي، انتشاراً واسعاً للتعليم في البلاد من خلال الاهتمام بجامع الزيتونة الذي أصبح من أبرز المعاهد في العالم الإسلامي في تلك الفترة، وبرزت أسماء العديد من العلماء والفقهاء، وفي مقدمتهم ابن عرفة الورغمي. ركّز الورغمي على تجديد وسائل
لبيبة شكري رغم أنّ وزارة الثقافة المغربية برّرت قرار نقلها "المعرض الدولي للنشر والكتاب"، العام الماضي، من الدار البيضاء إلى الرباط، بتحوُّل الفضاء الذي يحتضن التظاهرة الثقافية الأبرز في البلاد إلى مستشفى ميداني للمصابين بفيروس كوفيد 19، إلّا أنّ قرارها لم يكن مؤقَّتاً؛ إذ بدا أنّ الموقع الجديد ه
نيويورك - تسلط نيويورك، القطب العالمي للفنون والمال، الضوء على حركة دولية لتهريب الآثار، مع مئات الأعمال المنهوبة من آسيا وأوروبا والشرق الأوسط التي يصادرها القضاء المحلي لدى هواة جمع ومتاحف مرموقة بينها "متروبوليتان". ويقول عالم الآثار ومؤرخ الفن في جامعة آرهوس الدنماركية خريستوس تسيرويانيس إن "
لأكثر من خمسين عاماً، ظلّ الأكاديمي والمترجم المصري، محمد حمدي إبراهيم، الذي غادر عالمنا أوّل من أمس الإثنين عن عمر ناهز اثنين وثمانين عاماً، من أعمدة كلّية الآداب في "جامعة القاهرة"، وواحداً من أبرز المشتغلين بالترجمة في بلده بين اللغتين العربية واليونانية. دافع الراحل، مع مجموعة من زملائه الأكا
بعد أيام من اختتام احتفالية "الرباط عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2022"، أُسْدِلَ الستار رسمّياً، يوم الثلاثاء الماضي، على احتفالية "عاصمة الثقافة الإسلامية" التي احتضنتها العاصمةُ المغربية على مدار سنة، وشملت فعاليات في مجالات ثقافية وفنّية مختلفة؛ مثل الأدب والموسيقى والمسرح والسينما والفنون
استقبل مركز اللغات في "معهد الدوحة للدراسات العليا" بالعاصمة القطرية حتى منتصف الشهر الجاري، المقترحات البحثية للمشاركة في المؤتمر الدولي الذي ينظّمه في الرابع والعشرين من شباط/ فبراير المقبل، تحت عنوان "اللغة العربية لوارثيها - قضايا ومقاربات". يناقش المؤتمر الذي يستمر ليومين مجموعة من المحاور،
هافانا - غيّب الموت الأحد في هافانا الكاتب المسرحي والشاعر الكوبي أنتون أروفات (87 عاماً) الحائز على أبرز جائزة أدبية في بلاده، على ما أعلنت وزارة الثقافة. وُلد أروفات الذي كان أيضاً أحد أعضاء الأكاديمية الكوبية للغة، في سانتياغو دي كوبا. وأظهر في شبابه اهتماماً بالأدب والمسرح ثم درس اللغات في جا
لبيبة شكري في مطلع أيار/ مايو الجاري، أُسدل الستار رسمياً على تظاهرة "الرباط عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2022"، خلال حفلٍ احتضنه "مسرح محمّد الخامس" في الرباط. اختتامٌ أتى متأخّراً بعدّة أشهر، مثلما تأخّر الافتتاح عن موعده المفترض في كانون الثاني/ يناير إلى 24 آذار/ مارس من العام الماضي، وهذ
تحتفظ جورجيا، كما العديد من الجمهوريات السوفيتية السابقة، بمخطوطات كُتبت بلغات شرقية مثل العربية والفارسية والعثمانية وغيرها، تشير إلى تفاعل حضاري قديم يعود إلى حوالي القرن الخامس الميلادي، وهي تتضمن المعارف والعلوم والأعمال الدينية التي تمّ نسخها في الجمهورية القوقازية، وأخبار المسلمين فيها وفي ع
انطلقت، صباح الأحد، في "متاحف قطر" في الدوحة، أشغال المؤتمر العامّ لـ"المجلس الدولي للمتاحف" (إنتركوم الدوحة 2023). وعلى مدار ثلاثة أيام، يُوفّر المؤتمر، الذي يُعقد كلّ عامَين، منصّة لمتخصّصي المتاحف من جميع أنحاء العالم، لتبادُل خبراتهم واستكشاف التطوّرات الجديدة في هذا المجال. يأتي مؤتمر هذا ال
شهدت العقود الثلاثة الأخيرة توسّعاً في تأسيس أقسام متخصصة بتدريس الترجمة في الجامعات العربية، كما نُشرت، بالتوازي، عشرات الإصدارات التي قاربت نظرية الترجمة وألقت الضوء على دراسة النص في سياقه الثقافي في ظل تطوّر الدراسات الثقافية وما بعد الاستعمارية، وكذلك التطور التقني. رغم كلّ هذه التغيّرات، تب
نيويورك - تسلم الكاتب الهايتي ماكنزي أورسيل مساء السبت في نيويورك، من يدي الكاتبة الفرنسية آن بيريست، جائزة غونكور بنسختها الأميركية ل"مجموع إنساني" (Une somme humaine) التي يمنحها طلاب ناطقون بالفرنسية في جامعات في الولايات المتحدة. وفي نسختها الثانية في الولايات المتحدة، أعلنت أكاديمية غونكور ا
رغم تأكيد الخطاب الرسمي في الجزائر على أهمية المخطوطات وضرورة الحفاظ عليها، إلّا أنّ ما جرى تحقيقه ورقمنته لا يشكّل إلّا نزراً يسيراً من التراث الجزائري المخطوط، والذي تتوزّعه مكتبات عمومية وخاصّة، ما يجعل كثيراً من المخطوطات عرضةً للضياع أو التلف؛ مثلما حدث في خزانة عائلية بمدينة أدرار، جنوبَي ال
لطالما شهدت التظاهرات المسرحية خلال العقدين الأخيرين، في أكثر من بلد عربي، ندوات وجلسات نقدية حول ما أُطلق عليها أزمة النص المسرحي، من دون الوصول إلى خلاصات يمكن البناء عليها، حيث يرى فريقٌ أن علّة التأليف للمسرح تكمن في التفكير من خارجه، مستشهداً بكبار التجارب العالمية التي تعاملت مع عناصر الخشبة
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وطوال النصف الثاني من القرن العشرين، شكّلت الظواهر الاجتماعية في المنطقة العربية موضوعاتٍ دَرْسية للباحثين في حقل السوسيولوجيا. فقضايا مثل الهجرة الداخلية والخارجية، ومجتمعات الفلّاحين، وعوامل التمدّن ومقوّماته؛ فضلاً عن احتلال فلسطين عام 1948، وما ترتّب على هذا
لا تزال الآداب الأفريقية، في عمومها، مجهولةً لقرّاء العربية. صحيحٌ أنّ أسماءَ عديدة تصل إليهم عن طريق الترجمة، لكنّ الأمر يكاد يقتصر على كتّاب القارّة الذين يكتبون بلغاتٍ أجنبية، مثل الإنكليزية الفرنسية، ومعظَم هؤلاء يُقيمون أساساً في بلدان غربية؛ كما هو الأمر بالنسبة للروائي الحائز "جائزة نوبل لل