طاهر علوان*
اعتاد الجمهور العريض على النهايات السعيدة التي تقدمّها المئات من الأفلام والتي تنتهي بنوع من التطهير المريح الذي تحدّثت عنه مبادئ أرسطو في الدراما منذ قرون وما تزال قائمة حتى الساعة.
نحن واقعيا في نوع من الكلاسيكيات السينمائية وحتى التلفزيونية، نوع واقعي صار سائدا ويشكّل العالم الذي