حاوره: أحمد عزيز الحسين
من الطبيعي أن نعثر في البلدان العربية، التي تفتقر إلى «التأصيل» على ما يؤكد أن الفوضى المنظمة والهدامة، ضربت أطنابها في مناحي حياتنا الثقافية كافةً، فأصابت الكِتابَ ومبدعِيه وصانعيه؛ وتركت تأثيراً كبيراً في المتلقي وآلية تذوقه للنص، كما كان لها دورٌ في آلية منح