مروان ياسين الدليمي:
لاَجْلِ أَنْ تَتَفادى مُفاجَآت لها طعمُ النُّحاس
لِماذا عَقَدتَ العَزَم على أَنْ تُكفِّنَ بَراءة الكَلام بِمناديلَ مِن رِمَال؟
لو كُنتَ فاهِمَا لحظَة الوَدَاع
كَما لو أَنَّها نهايةٌ مُتوقعةٌ لِاستعرَاض عَسكَري
لتمَكَّنتَ مِن وصفِها دونَ طَيش.
قَدَرُكَ الآنَ