باسم النبريص
62 عامًا وكلماتك تمرّ في جسدك، كي تنخره، بينما لا تستطيع التوقّف عن النظر إلى التاريخ، لقراءة العالم الحالي: تفكّر فيه وتمضغه بفمٍ أدرد ولا تستطيع جعله مفهومًا لقرّائك. وغالبًا ما تتكرّر وتعود إلى اللامعنى الوجودي، في ظلّ رأسماليات خارقة. لِمَ صعبٌ عليك تجاوُز جلدك؟
أيها الكاتب في ه