راضية تومي
كان وقعُ اسمها على مسامعي مُلفِتاً: فاطمة. سَألتْها المرأة التي كانت ترافقها:
."?Fatima, que veux-tu boire" (فاطمة، ماذا تودّين أن تشربي؟).
كنتُ أجلس إلى طاولة قريبة من الطاولة التي جلست إليها فاطمة. أمّا رفيقتها فقد كانت تقف عند البار الذي توجّهتْ إليه فور دخولهما إلى البيسترو. أخذت