عُلا شيب الدين
كنتُ قد قررتُ، منذ انتقالي إلى شقة خاصة بي، بعد إقامة استمرّت شهوراً في سكن خاص باللاجئين، عدمَ طرق باب أيٍّ من الجيران، لأي سبب كان، ومهما كانت الظروف، لأنني في المقابل لا أرغب في أن يُطرَق بابي، ولأنني أعرف، إلى حد كبير، خطورة الاختلاط ببعض الناس في بعض الأحيان. لكن بعد مرور أكثر