
إن كنت تعمل بجد، تتفوق في المهام، وتحقق الأرقام.. ثم تُفاجأ بأن الترقية ذهبت لغيرك؟ لا تقلق، لست وحدك. كثيرون يعيشون نفس الموقف، يتساءلون بصوت خافت: "ماذا ينقصني؟" فالحقيقة أن الإدارة لا تراقب ما تنجزه فقط، بل كيف تنجزه، وكيف تؤثر، وكيف تُرى. توضح الخبيرة في مجال التدريب وال
التعاون هو العمل مع الآخرين لتحقيق هدف مشترك؛ يتيح هذا التعاون لرواد الأعمال الاستفادة من معارف وخبرات ومهارات الآخرين، ما يُنمّي قدراتهم، إذ إنه من خلال التعاون مع أفراد من خلفيات ومهارات متنوعة، يُمكن لرواد الأعمال الوصول إلى وجهات نظر وأفكار جديدة وأساليب فريدة لحل المشكلات، بحسب سيدتي.وحتى يتمتع
هل تساءلت يوماً: لماذا تفكر في زملاء العمل حتى بعد انتهاء دوامك؟ تلك الأفكار التي تتسلل إلى عقلك، تبقى تلاحقك في كل مكان، حتى في لحظات الراحة. الخبير في مجال العلاقات العامة الدكتور عيسى محمد يكشف لك كيف يمكن أن تؤثر تلك "الأصوات" على حياتك اليومية، وكيف يمكن لشاب مثلك أن يحرر نف
هل سبق لك أن شعرت بأنك في سباق مع الزمن، وفجأة يوقفك أحدهم من دون سابق إنذار؟ أنت في منتصف عملك، وأنت على وشك الوصول للهدف، لكن يأتي أحدهم من قسم آخر ليقاطعك بكلام لا علاقة له بما تفعله. هل يزعجك هذا الشعور؟ هل يجعلك تشعر أن كل جهودك تسقط في لحظة؟ لا تقلق، ما لم تدركه بعد هو أن هذا "التوقف المفاجئ"
هل تعتمد على الآخرين كثيرًا في كل قرارات حياتك؟ هل تحتاج إلى تأكيد الآخرين على جودة عملك، أو تطلب إذنًا أحيانًا لاتخاذ قرارات عن حياتك؟ إذا كنت تواجه هذه المشكلة، يمكنك أن تبني ثقة لا تتزعزع في نفسك من خلال طلب المساعدة من الذكاء الاصطناعي، إليك 5 تمارين لزيادة الثقة بالنفس بمساعدة ال
يلعب بناء الثقة بالنفس في مرحلة الشباب دوراً مهماً في التحصيل الأكاديمي بين المراهقين. تشير الأبحاث إلى أنّ الطلاب ذوي احترام الذات العالي يميلون إلى التركيز على تحقيق الأهداف والمنافسة مع الآخرين، مما يؤدي إلى أداء أكاديمي أفضل. في المقابل، غالباً ما يركز الشباب الذين يعانون من تدني احترام الذات عل
ماذا لو كانت النصائح التي تتبعها لزيادة إنتاجيتك هي السبب في شعورك بالإرهاق؟ فنحن نسمع يومياً عن عادات غير مألوفة للنجاح، مثل الاستيقاظ المبكر والعمل بلا توقف، لكن هل هذه القواعد فعلاً تناسب الجميع؟ وقد تكون بعض هذه المعتقدات مجرد خرافات تعوقك أكثر مما تساعدك؛ فهل حان الوقت لإعاد
في عالم الأعمال، يركض العديد من المدراء وراء تحقيق الأهداف، حيث يغرق فريقه في المهام، والبحث عن المحفزات في الأرقام والمكافآت. لكن لحظة، هل نسينا شيئاً؟ لماذا يتذكّر الموظف كلمة "شكراً" قالها له مديره منذ عام، وينسى مكافأة تلقاها الشهر الماضي؟ كيف يمكن لعبارة بسيطة ألا تُكلّف شيئاً، أن&nbs
غالباً، يكون الكسل محفزاً رئيسياً للمماطلة، إذ إنه يتجلى بطرق مختلفة، لذا في حال كنتِ ممن يماطلن؛ فإنه يتوجب عليكِ أن تفهمي سبب مماطلتكِ في المقام الأول، بحسب زهرة الخليج. هنا، نرصد أنواع الكسل، التي تدفعكِ للمماطلة، وأنت لا تدرك ذلك. الكسل.. أنواعه - الارتباك «أنا لا أعرف ما يجب القي
يمكن أن يكون السعي وراء الأهداف المهنية الطموحة رحلة مجزية ومثيرة. رغم ذلك، قد يخرج الطموح عن السيطرة في بعض الأحيان، مما يتسبب في إجهاد مفرط وله آثار ضارة على مجالات رئيسية أخرى من الحياة. في حين أن التطلعات المهنية يمكن أن تكون حاسمة، إلا أنه قد يكون من الضروري أيضاً الاهتمام بحياتك الشخصية ورفاهي
تخيل أن لديك زميلاً في العمل يصل مبكراً، ينجز مهامه بإتقان، ويساهم في نجاح الفريق، لكن لا أحد يلاحظ جهوده. لا يحصل على شكر، ولا يُذكر اسمه عند توزيع المكافآت. الآن، اسأل نفسك: هل يمكن أن تكون أنت هذا الموظف؟ لماذا يسطع نجم البعض في بيئة العمل بينما يظل آخرون في الظل، رغم اجتهادهم؟ هل التقدير مجرد حظ
قد يكون اتخاذ قرار حاسم مهمةً جسيمة، وتزداد الأمور تعقيداً عند اتخاذ قرارات عمل جماعية؛ حيث يتعين عليك مراعاة الآراء المختلفة مع اختيار أفضلها وأكثرها مواءمة للشؤون المالية للشركة وأهدافها، بحسب سيدتي. وحتى يتم اتخاذ قرارات جماعية صائبة، تطرقنا عبر السطور القادمة إلى ست من الاستراتيجيات الرئيسة الت
بعد إجازة العيد، تبدأ موجة استقالات مفاجئة تهزّ الشركات، وجوه مألوفة تختفي، ومكاتب تُفرَغ بلا مقدمات. لماذا يختار الموظفون المغادرة بهذا التوقيت بالذات؟ هل هي مجرد صدفة، أم أن هناك أسباباً واضحة تدفعهم لاتخاذ هذا القرار؟ والأهم: هل شركتك في مأمن من هذه العاصفة، أم أن دورك قد يكون قريباً؟ يتحدث الدكت
كلٌّ منا يحلم بالنجاح في مجاله، وكلنا نسمع عن المثابرة وبذل الجهد، وعدم الركون للروتين اليومي، في مسعى حقيقي لاستثمار الساعات اليومية المتاحة، للعمل بأفضل صورة، لتحقيق النجاح المنشود، بحسب زهرة الخليج. لكن، هل يقف النجاح فقط عند بذل الجهد، والقيام بالمهمات المطلوبة يومياً فقط؟.. أم يحتاج الأمر أفكا
إن التحكم في التكاليف أمر هام لتعظيم الربحية في عالم الأعمال، وتبعًا لذلك تحتاج الشركات إلى النظر في تحسين إنفاقها الإجمالي، وهناك العديد من الطرق التي يمكن للشركات من خلالها تحقيق أقصى استفادة من ميزانياتها وتخفيض تكاليفها إلا أنّ الكثير من روّاد ورائدات الأعمال لا يُدركونها، ومن خلال اتباع بعض الخ
ماذا لو كانت النصائح التي تتبعها لزيادة إنتاجيتك هي السبب في شعورك بالإرهاق؟ فنحن نسمع يومياً عن عادات غير مألوفة للنجاح، مثل الاستيقاظ المبكر والعمل بلا توقف، لكن هل هذه القواعد فعلاً تناسب الجميع؟ وقد تكون بعض هذه المعتقدات مجرد خرافات تعوقك أكثر مما تساعدك؛ فهل حان الوقت لإعاد
اتخاذ قرار طلب التمويل لمشروعك أو شركتك من دون دراسة متأنية قد يؤدي إلى عواقب مالية غير محمودة، لكن إذا كان لا بد من اتخاذ هذا القرار فيجب الاطلاع على خيارات التمويل المتعددة، بدءاً من القروض والتمويل القائم على الديون، وصولاً إلى التمويل عبر المستثمرين مقابل حصص في الشركة، لمعرفة أي منها هو المناسب
تخيل أنك تبدأ يومك بحماس، لكن مع مرور الوقت، تشعر بالإرهاق، والتركيز يتلاشى شيئًا فشيئًا، عليك أن تؤمن بأن رمضان ليس مجرد شهر صيام، بل اختبار لقدرتك على تحقيق التوازن بين الروحانية والإنتاجية. البعض يرى فيه تحديًا، بينما يراه آخرون فرصة للإنجاز بطريقة أكثر ذكاءً، فكيف يمكنك أنت وفريقك