
في عالم الأعمال المتسارع والمتغير باستمرار، يصبح التفويض أكثر من مجرد مهارة إدارية، إنه فن ضروري لقيادة ناجحة، ولتحقيق الإنجازات وتحرير الوقت والطاقة للتركيز على الأمور الهامة، بحسب الرجل. وعندما يكون المديرون مثقلين بالعمل، فإن النصيحة القيادية المعتادة هي تفويض المزيد من المهام، ولكن ماذا لو قمت
في العمل، لا أحد يعرف كل شيء، حتى أكثر الموظفين خبرة يحتاجون إلى التوضيح، أو إعادة الفهم، أو الدعم. لكن السؤال في بيئة مهنية قد يبدو للبعض وكأنه اعتراف بالنقص أو ضعف في الكفاءة. هذه المخاوف تجعل كثيراً من الموظفين يترددون في السؤال، ويفضلون الصمت، حتى على حساب الدقة أو الفهم الكامل. المشكلة ليست في
نمر يومياً بعشرات ومئات المواقف والسلوكيات والفرص ولكننا لا نلقي لها بالاً، لأنّها ليست ضمن دائرة اهتمامنا أو تركيزنا، ولكن بمجرد التركيز والانتباه للتفاصيل الدقيقة ستجد أنك أصبحت مثل المغناطيس الذي يلتقط الفرص ويرى الأشياء بوضوح وينتبه لها، ولعلّ الاختلاف بين رائد الأعمال وغيره من الموظفين في القدر
بينما يستعد البعض للعودة إلى الاجتماعات بعد عطلة العيد بنشاط، هناك من يشعر بتسارع ضربات قلبه بمجرد رؤية كلمة دعوة اجتماع في بريده الإلكتروني، هذه الفوبيا، وإن بدت مبالغاً بها للبعض، إلا أنها حالة شائعة أكثر مما نتوقع، يعود الموظف من الإجازة بجهاز عصبي لا يزال في وضع الراحة، فيُفاجأ بتسارع الإيقاع وا
حين تسمع كلمة رئيس الفريق، قد تتخيل مباشرةً شخصاً يجلس في كرسي مريح، يتلقى التقدير والثناء، لكن الحقيقة مختلفة تماماً! هذا اللقب الذي يبدو براقاً من الخارج، يخفي وراءه مهام ثقيلة، والتزامات أكبر مما يظنه الموظفون العاديون، كل ذلك دون أن يمتلك صاحبه سلطة فعلية أو صلاحيات توازي حجم المسؤولية، فما هي ا
السرعة التي فرضتها علينا مواقع التواصل الاجتماعي انعكست على كل شيء، حتى على سلوكيات الكلام والتواصل، بات جيل الشباب أكثر ميلاً للردود المتسرعة حتى وإن كانت جارحة أو غير مناسبة، بحسب سيدتي. الآن، مهارة "التفكير قبل الكلام" أكثر أهمية من أي وقت مضى، لأنه من خلال التفكير الجيد يمكن تحويل نقاش ساخن، إل
الزميل المُفضل:تخيّل أن باب المكتب يُفتح كل صباح على ابتسامة تجعل الأجواء العامة بالمكان أكثر لطفاً وحماساً، فكلمة بسيطة قادرة على أن تغيّر مزاج الفريق بأكمله، لذلك: هل السرّ في الذكاء الاجتماعي؟ أم في شيء أعمق؟ الخبير في مجال التنمية الذاتية، المهندس أحمد آتشك جوز، لا يتحدث
هل صرت مشتتًا كثيرًا في الآونة الأخيرة؟ تبحث عن شيء فقدته فلا تجده بسهولة، تنسى مواعيدك، تتردّد في اتخاذ قراراتك، ولا تدري السبب؟!، بحسب الرجل. قد لا يكون ذلك ضعفًا في التركيز، ولا إرهاقًا ذهنيًا كما قد تظنُّ، بل ربّما انعكاس لقلقٍ دفين في أعماقك، يجول باستمرار في عقلك الباطن، ورغم أنك لا تشعر به،
هل سبق لك أن استنشقت الهواء ثُمّ حبست أنفاسك لبعض الوقت قبل أن تزفر هذا الهواء مُجددًا، لكن برفق شديد؟، بحسب الرجل. جرِّب الآن، تنفّس مُجددًا، ربّما لم تشعُر بشيءٍ بعد، لكن المواظبة على ما يُعرَف بـ"التنفس العميق"، تساعدك على الشعور بالاسترخاء الذي تبحث عنه بين ضوضاء التوتر والقلق في داخلك، فكيف تُ
تخيل أنك في بداية كل يوم تستيقظ بشغف، لكن بمجرد أن تلتقي بزميلك في العمل، يبدأ هذا الشغف في التلاشي، وكأنك فجأة دخلت في دوامة لا تنتهي من المشاعر المتضاربة. تلك العلاقة التي كان من المفترض أن تكون مصدرًا للدعم والتعاون، تتحوّل إلى عبء ثقيل على قلبك وعقلك. فكيف تتحوّل الزمالة من شيء إيجابي إلى تحدٍ ص
للموظف: هل فكرت يوماً لماذا تتعبك أبسط المواقف؟ لماذا تتردد في قرار تافه أو تنزعج من تعليق عابر؟ قد تظن أن الأمر عابر، لكنه في الحقيقة بقايا صراع لم تحسمه مع نفسك. صراع لا يصرخ، بل يهمس في ردود أفعالك، في صمتك الطويل، في تبريراتك السريعة. يقودك الخبير في مجال تطوير الذات، الدكتور صهيب عماد إلى حلول
تخيل أن كل خطوة تخطوها في ممرات المكتب تحمل رسالة صامتة، لا تُقال، لكنها تُفهم. هل خطر ببالك يوماً أن حذاءك قد يكون بطاقة تعريفك الحقيقية في عيون زملائك؟ بين ابتسامة مجاملة ونظرة عابرة، تُقال آلاف العبارات التي لا تُنطق. فماذا لو عرفت الآن ما الذي يدور في أذهانهم عندما ينظرون إلى
كيف تفكر عندما تتقدم بالعمر؟ فالتقدم بالعمر قد يعد لبعض الموظفين مصدراً للقلق والخوف، لذلك: هل تساءلت يوماً لماذا يشعر الموظفون الأكبر سناً بأن التغيير يحمل لهم عبئاً أكبر؟ حيث يصبح التكيف مع المتغيرات في بيئة العمل أمراً أشبه بتحدٍ مستمر، مما يزيد من مشاعر القلق و
بدون شك أنّ كل رائد أعمال يرغب في تنمية عمله التجاري، وأحد الأجزاء المهمة للعملية التجارية هي العميل، فمن خلال معرفة آراء العملاء، بكل سهولة يتمكن صاحب العمل من تطويره وتنميته بواسطة معرفة نِقَاط قوته وضعفه، وبالتالي اتخاذ قرارات صائبة حول عمليات التسويق والترويج المختلفة، بحسب سيدتي.عبر السطور القا
تخيّل أنك دخلت مكتب زميل جديد لأول مرة، هل ستتمكن من تخمين شخصيته بمجرد النظر إلى طاولته؟ هل هو الشخص المنظم صاحب الخطط الواضحة، أم المبدع الفوضوي الذي يجد إلهامه وسط الأوراق المتناثرة؟ وماذا عنك؟ هل مكتبك يعكس حقيقتك أم يخدع مَن يراه؟ الصحفية والخبيرة في مجال تطوير الذات، رنيم ا
إذا كنت قائد شركة أو مؤسسة أو مشروع، فعليك أن تعلم أن خلف كل عمل ناجح فريق متعاون؛ تتكامل مهامه لخدمة أهداف العمل، ووحده القائد هو المسؤول عن تعزيز هذا التعاون بين أعضاء الفريق؛ من خلال إستراتيجيات وخطط عمل توفر بيئة مناسبة ومحفزة لتبادل الآراء والخبرات وتنسيق العمل، بحسب سيدتي.ف
إذا كنت قائد شركة أو مؤسسة أو مشروع، فعليك أن تعلم أن خلف كل عمل ناجح فريق متعاون؛ تتكامل مهامه لخدمة أهداف العمل، ووحده القائد هو المسؤول عن تعزيز هذا التعاون بين أعضاء الفريق؛ من خلال إستراتيجيات وخطط عمل توفر بيئة مناسبة ومحفزة لتبادل الآراء والخبرات وتنسيق العمل، بحسب سيدتيفي
تابعت دراسة أجريت عام 2010، متطوعين يحاولون بناء عادات بسيطة، مثل شرب الماء بعد الإفطار أو تناول قطعة فاكهة يوميًا، ووجدت أن الأمر استغرق في المتوسط 66 يومًا ليصبح السلوك تلقائيًا، بحسب سبوتنيك. وراجع الخبيران، بين سينغ، الباحث في جامعة جنوب أستراليا، وآشلي إي سميث، الأستاذ المشارك من جام