
عند الرابعة مساءً، يُغلق الكمبيوتر، تُطفأ الإضاءة، وتبدأ موجة المغادرين، لكن في بعض الوظائف، لا يغادر الموظف فعلياً، بل يغادر جسده فقط، ويترك عقله معلقاً في قائمة مهام لا تنتهي. هؤلاء لا يحظون بفصل حقيقي بين البيت والعمل، لأن طبيعة وظائفهم تشدهم نفسياً حتى في اللحظات التي يُفترض أن تكون راحة. في ما
كشفت دراسة جديدة قام بها مجموعة من خبراء التخطيط المالي وخبراء الإدارة المالية، عن 9 استراتيجيات يمكن من خلالها التحكم بالراتب الشهري، وتجنب إنفاقه بشكل كامل، بحسب سبوتنيك. وأشار الخبراء إلى أن نفاد الراتب خلال الأيام الأولى من الشهر، يعتبر أمرا سيئا وهذا ما أطلقوا عليه اسم "متلازمة منتصف الشهر" ال
جميعنا نبدأ يوم العمل مصحوبين بشيء من القلق أو التوتر أو حتى اللامبالاة أحيانًا. قد نشعر أن اليوم سيكون مرهقًا، أن الاجتماعات كثيرة، أو أن المهام متراكمة. لكن ما لا يدركه كثيرون هو أن هذه المشاعر لا تتعلق فقط بضغط العمل، بل بالطريقة التي ندير بها يومنا منذ اللحظة الأولى. هناك عادات بسيطة جدًا، لا تت
في بعض الأحيان نحن لا نكذب فقط على مدرائنا أو زملائنا، بل نكذب على أنفسنا أولًا. نخترع مبرّرات ذكية، نغلف بها قرارات مؤلمة، ونقنع قلوبنا أن البقاء في بيئة خانقة هو نضج وظيفي. لكن في الواقع، هي فقط طريقة نُسكت بها ذلك الصوت العميق فينا، الذي يعرف أن ما نعيشه ليس عاديًا، ولا يستحق كل هذا الإنكار. الخب
قد تبدو "لا" كلمة صغيرة، لكنها ثقيلة جداً على لسان الموظف حينما يخشى أن يُساء الفهم. فكم مرة قلت "عذراً، لا أستطيع" وقلبك يتمزق بين حاجتك للراحة وخوفك من أن تُوصف بالأنانية؟ تقدّم الخبيرة في مجال التنمية البشرية، والصحفية رنيم الصقر، 3 لحظات صامتة، قد تبدو عادية، لكنها تحمل معركة لا يراها أحد، بحسب
يمكن أن ترتبط إدارة الوقت والمهارات التنظيمية بشكل عام بإنتاجية العمل الإجمالية. عندما تقوم بتنفيذ استراتيجيات تدعم إنتاجيتك، بحسب القيادي. يمكن أن تكون القدرة على تخصيص وقت لمهام محددة وإكمالها وإنهاء يوم عملك بمخرجات عالية الجودة مقياسًا عامًا لإنتاجيتك، في المقال التالي 7 طرق بسيطة لتصبح أكثر إن
تتمثل إدارة عبء العمل في تحديد أولويات مهامكِ واستخدام وقتكِ بحكمة، وقد يكون من السهل قول ذلك ولكن من الصعب تطبيقه، بحسب زهرة الخليج. ومع ذلك، فإن إدارة عبء العمل تعد المفتاح للحفاظ على نمط حياة صحي ومنتج، بالإضافة إلى أنها تساعدكِ على الاستمرار في أداء عملك بأفضل شكل ممكن. ومن خلال تعلم كيفية إدا
في عمر الشباب عادة ما نظن أننا نريد أشياء بسبب الضغوط المحيطة والمقارنات، لكن مع النضج والتعلم نعرف أن هذه الأشياء قد لا تكون مصدراً للسعادة حقيقياً، وأننا حتى لم نردها في يوم من الأيام، بحسب سيدتي. تحديد ما يريده الشخص حقاً ليس أمراً سهلاً، لكن يتطلب كثيراً من الفهم والنضج والتواصل مع الذات، لا سي
ماذا لو أخبرتك أن هناك قادة يخشون القيادة؟ ليس لأنهم يفتقرون للمهارات، بل لأن فكرة اتخاذ القرار، مواجهة التحديات، وتحمل المسؤولية تثير فيهم قلقاً يشبه الوقوف على حافة هاوية! قد تبدو القيادة للبعض قوة وسلطة، لكنها لآخرين اختبار مستمر للخوف من الفشل، من المواجهة، من أن يكونوا محط الأنظار. فهل يمكن أن
قد يدخل الضيف إلى مكان العمل لدقائق فقط، لكنه سيخرج بصورة كاملة عن المكان وأهله؛ فهل كنت أنت صاحب الانطباع؟ في زحمة المهام، يغفل بعض الناس عن فن الاستقبال، ويعتبرونه دوراً ثانوياً، في حين هو في الحقيقة انعكاس لثقافة الشركة واحترافيتك الشخصية، بحسب سيدتي. كيف يمكنك أن تترك فرقاً حقيقياً في ا
ليس دائمًا يُقال لك إنك أقل، أحيانًا يُقال هذا بالإيماءة، بالنبرة، بتجاهل الرأي، أو بإسناد المهام للآخرين بينما يُترك اسمك في الخلف. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق شعورًا غائرًا بأنك لا تُعامل كندّ، بل كملحق لا أهمية له. البعض يصمت ويتألم، والبعض يثور ويفقد صورته. لكن هناك طريقًا ثالثًا، أكثر وعيًا وهدوء
يمكن أن يؤدي العمل الشاق، وتعدد المهام، وقلة الراحة إلى الإرهاق والتوتر النفسي. وتراكم الطاقة السلبية في النفس أمر خطير، لذا من الضروري الاسترخاء للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية، بحسب aif.ru. وفقا للدكتورة غالينا اينغلهاردت، أخصائية العلاج الطبيعي، هناك طريقتان بسيطتان لتخفيف التوتر العصبي والنفس
عندما يتعين على الشركات أن تتخذ قرارًا مهمًا من وسط عدة قرارات، فإنها في هذه الحالة تكون أمام خيارين رئيسين: إما الاتكال على الحدس والخبرة وإما الاعتماد على البيانات المتوافرة التي نادرًا ما تكذب، بحسب الرجل. بالنسبة للخيار الأول فيمكن أن يكون مُنقذًا وفعالًا في كثيرٍ من الأحيان، ولكن مهما حصل، فلن
قبل أن يتحدث العميل مع المدير، وقبل أن يرى جودة المنتج أو يسمع العرض، يمر بشخص واحد فقط قد يُقرر بسببه الاستمرار أو الانسحاب: موظف الاستقبال. في لحظة قصيرة، تُبنى الانطباعات وتُكشف الثقافة التنظيمية، ويشعر الزائر هل هو مرحب به أو لا. لهذا السبب؛ يُعتبر استقبال الزائر ليس مجرد إجراء إداري، بل اختصارا
ليس الخوف من مهنة المحاسب مرتبطاً فقط بجداول الإكسل أو الأرقام المعقدة، بل بما لا يُقال عنها، فالجميع يُسلّم أن هذه المهنة ضرورية، لكنها رغم أهميتها، تبقى واحدة من أكثر الوظائف التي يهرب منها الناس بهدوء وكأن خلفها شيء غامض لا يُحتمل، فما الذي يجعل هذه المهنة برغم رواتبها المجزية أحياناً مصدر رعب حق
في عالم الأعمال الحديث، لم يعُد التسويق الرقمي مجرد خيار، بل أصبح ضرورة لا غنى عنها لأي شركة تسعى للنمو والبقاء في دائرة المنافسة؛ إذ بفضل الانتشار الواسع للإنترنت وسلوك المستهلكين المتغير، أصبح الوصول إلى الجمهور المستهدف يتطلب حضوراً قوياً وفعالاً عبر القنوات الرقمية. بالنسبة للشركات الناشئة، يُشك
في دراسة حديثة نُشرت في مجلة علم الأعصاب Neurology، توصّل باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية إلى أن أحداث الحياة المجهدة – مثل وفاة الشريك أو التعرض لأزمات مالية – ترتبط بتغيرات في البنية الدماغية، وزيادة احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر في وقت لاحق من الحياة، بحسب الرجل. اللافت في الن
المعلومات هي المورد الأثمن لأي مؤسسة، ومع ذلك، وغالباً ما تكون هذه المعلومات والمعرفة القيّمة منتشرة عبر سلاسل من رسائل البريد الإلكتروني والعروض التقديمية والندوات الإلكترونية ومذكرات جدول الأعمال، وتستقر في أذهان الموظفين، وكذلك يتم تجميع هذه المعلومات ومشاركتها عبر الوسائل الرقمية ما يتيح للموظفي