
نشر موقع مجلة «ريسبونسبل ستيت كرافت» التابعة لمعهد كوينسي لفن الحكم الرشيد مقالًا لسارانج شيدور، مدير دراسات المخاطر الجيوسياسية والإستراتيجية وأمن الطاقة والمناخ في المعهد سلَّط فيه الضوء على القمة الرباعية – أو ما يطلق عليه التحالف الرباعي – التي انعقدت في اليابان مؤخرًا،
إلى الذين لن يكفيهم مجرد إخراج روسيا من أوكرانيا: يجب أن يفهموا أن إزاحة بوتين قد تأتي بنتائج عكسية للغاية. هذا ما يستعرضه أناتول ليفن وتيد سنايدر في تحليل نشرته مجلة «ريسبونسبل ستيت كرافت» التابعة لمعهد كوينسي لفن الحكم الرشيد. يبدأ الكاتبان التحليل بالإشارة إلى أن الرئيس جو بايدن دع
على مدار العقد الماضي، ارتفعت أسعار وشعبية العملات المشفرة في جميع أنحاء العالم، وكان هناك عاملان هيكليان متداخلان أثّرا بشكل عام على قرار الأفراد وبعض المؤسسات تبني العملات المشفرة كمصدر غير تقليدي للثروة، أولهما قدرة الوصول للتكنولوجيا الحديثة (العرض)، وثانيهما الافتقار للوصول إلى الموارد الاقتص
قبل أيام، أطلق الرئيس الأمريكي "جو بايدن" تصريحات مثيرة من طوكيو، مؤكدا أن الولايات المتحدة سترد عسكريا للدفاع عن تايوان في حالة غزوها من قبل الصين. وأثار ذلك أسئلة مهمة حول الاستراتيجية الأمريكية الجديدة بشأن التنافس مع القوى العظمى (الصين وروسيا). ومنذ انفتاح الرئيس الأسبق "ريتشارد نيكسون" على
أثارت حرب أوكرانيا تساؤلات حول مستقبل الردع النووي عالميا. والإجابة المختصرة هي أن الحرب تسلط الضوء على استمرار كل من فعالية وقيود الردع النووي. وبالرغم من التوازن النووي طويل الأمد بين الولايات المتحدة وروسيا، فقد ظهرت ديناميكية ثلاثية نتيجة ترسانة الصين النووية المتوسعة والعقيدة النووية المتطورة
يبدو أن العراق مهدد بحدوث حرب أهلية شيعية بسبب الخلاف بين التيار الصدري والميليشيات والفصائل الموالية لإيران. وتدهورت العلاقات بين مقتدى الصدر وخصومه من الفصائل الشيعية المدعومة من إيران بعد أشهر من الخيبات والأزمات، واشتد الخلاف بين الطرفين حتى إن زعماء شيعة عراقيين باتوا لا يستبعدون وقوع اشتباك
يقول الرئيس الأمريكي إن مسؤولية الولايات المتحدة عن حماية تايوان باتت «أقوى» بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، وذلك وفقًا لما جاء في تقرير أعدَّه كل من جاستن ماكوري وفينسنت ني لصحيفة «الجارديان» البريطانية. يبدأ التقرير بالإشارة إلى تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن والذي قال فيه إ
نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تحليلًا لباتريك كينجسلي، مدير مكتب القدس الذي يغطي إسرائيل والأراضي المحتلة، حول احتمالات عودة نتنياهو إلى موقع رئاسة الوزراء في إسرائيل، مع تداعي الائتلاف الحاكم الحالي، واحتمالات التصويت الوشيكة على حل البرلمان، وعودة الادِّعاء لتضمين بعض التعديلات في لائحة اته
على الرغم من إخفاقاته، لا يزال الجيش الروسي قوة لا يُستهان بها، وفقّا لما يخلُص إليه مقال كتبه كل من كاثلين ماكينيس، زميلة بارزة في برنامج الأمن الدولي، ودانييل فاتا، نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق ومستشار غير مقيم في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية. يلفت الكاتبان في مطلع المقال الذي
لا تقتصر محاولات موسكو لتغيير سياسات البلدان الأخرى لصالحها على الإجراءات العسكرية في أوكرانيا. فبينما الحرب مستمرة، يعمل الكرملين على الفوز بدعم الدول غير الغربية في مواجهة الولايات المتحدة وأوروبا. وفي الوقت نفسه، لا يزال يأمل في تقسيم الغرب وتحديد البلدان التي يمكن أن تكون بمثابة وكلاء للمصالح
عندما تم انتخاب "إيمانويل ماكرون" رئيسًا قبل 5 سنوات، تساءل العديد من المحللين عن تأثير ذلك على سياسة فرنسا تجاه الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. في ذلك الوقت، وجدت فرنسا نفسها على مفترق طرق، واضطرت إلى مواجهة التحول في السياسة الأمريكية تجاه المنطقة خلال رئاسة "دونالد ترامب"، وتزايد الخلافات داخل مجل
تدور أغلب التوقعات الدولية والتحليلات السياسية العالمية مؤخرًا حول أسباب اعتراض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن طلب انضمام السويد وفنلندا إلى حلف الناتو، وأن الرئيس التركي قد يستخدم هذا الاعتراض من أجل الحصول على تنازلات سويدية بشأن القضية الكردية وتعطيل شراء الطائرات المقاتلة الأمريكية، بحسب ما
توجد مفارقة مؤسفة ومثيرة للشفقة حول طلب فنلندا والسويد الانضمام إلى "الناتو". فخلال الحرب الباردة، كان الاتحاد السوفييتي قوة عظمى احتلت معظم أوروبا الوسطى وتمركزت قواته في قلب ألمانيا، وبدا أن الشيوعية السوفييتية تشكل تهديدا حقيقيا للديمقراطية الرأسمالية الغربية. لكن خلال تلك العقود، ظلت فنلندا و
ترى روسيا عضوية السويد وفنلندا في حلف "الناتو"، على أنها خطوة أخرى لتوسع الحلف شرقًا لتطويقها في منطقة البلطيق. ومن المرجح أن ترد موسكو بتحركات انتقامية، لكن صراعها المباشر مع السويد أو فنلندا ليس ممكنًا حاليًا. وأرسلت روسيا رسائل مختلطة بشأن تصورها عن احتمال انضمام فنلندا والسويد إلى الناتو. وتش
نشرت مجلة «فورين بوليسي» تحليلاً لمايكل هيرش وهو مراسل كبير ونائب محرر الأخبار في المجلة، حول الفشل الأمريكي في حشد الكثير من دول العالم في مواجهة العدوان الروسي على أوكرانيا. ويرى الكاتب أن ذلك يعود إلى أن الكثير من هذه الدول ليست ديمقراطية أو أنها ديمقراطيات معيبة. علاوة على ذلك فإن
بالرغم أن إسرائيل رفضت سابقًا معارضة أو إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا، فقد تغير الوضع في الأيام القليلة الماضية. ولم تبدأ إسرائيل فقط في انتقاد العملية العسكرية علنا، لكنها أشارت أيضًا إلى استعدادها لتزويد أوكرانيا بأنظمة أسلحة متقدمة. وأدان وزير الخارجية "يائير لابيد" مؤخرًا العملية العسكري
نشرت مجلة «ذا دبلومات» مقابلة أجرتها ميرسي كو، نائب المدير التنفيذي لشركة «بامير» للاستشارات، وهي شركة لتقييم الاستخبارات العالمية في واشنطن، وتكتب عمودًا أسبوعيًّا حول السياسة الأمريكية في المجلة التي تعد مجلة للشؤون الدولية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ – مع الدكتور أل
أطلقت القوات الإسرائيلية النار في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء على الصحفية الفلسطينية المخضرمة والمراسلة البارزة في قناة الجزيرة "شيرين أبو عاقلة" وذلك أثناء تغطيتها لاقتحام إسرائيلي لمخيم جنين وكانت ترتدي سترة تبين بوضوح أنها تعمل في الصحافة. ومع انتشار أنباءالحادثة، بدأت الحكومة الإسرائيلية في ن