
ماذا لو عرفتِ أن قطعة من الشوكولاتة الداكنة التي تحبينها، ورداء «السبا» الدافئ، يمكن أن يكونا أكثر من مجرد راحة لحظية.. بل قد يشكلان بوابتكِ نحو روتين عناية ذاتية أعمق، وحضور ذهني أكثر صفاءً، وممارسة واعية لتناول الطعام، بحسب زهرة الخليج. غالبًا نضع الاستمتاع بالطعام والعافية عل
لا نبالغ حين نقول إن جيل زد يغير ملامح الحياة، فهو الجيل الذي عرف الحياة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، فكان لذلك انعكاسٌ واضحٌ على كل مناحي حياتهم، بحسب سيدتي. لا يكفي وصف جيل زد بأنهم رقميون فحسب، بينما هذا المصطلح له انعكاسات عديدة على الحياة اليومية وسبل التعلم وعلاقاتهم بالعمل والأسرة والمجت
صحتكِ الدماغية ليست أمرًا يمكن تجاهله؛ فالدماغ مركز كل ما نفكر فيه، ونشعر به، ونفعله، وهو مسؤول عن تركيزنا، وذاكرتنا، وعاطفتنا. ورغم أهميته، فإن كثيراً من العادات اليومية التي نمارسها دون وعي تُضعف دماغنا تدريجيًا. لكن مع بعض التغييرات البسيطة، يمكنكِ حماية عقلكِ، والحفاظ عليه حادًا وقويًا، بحسب زهر
في عالمٍ يشهد تغيرات متسارعة وتطورات متلاحقة في شتى مجالات الحياة، لم تعد المعرفة الأكاديمية أو المهارات التقنية وحدها كافية لتحقيق النجاح والتأثير، بل أصبحت مهارات التواصل الفعّال من أهم الركائز التي يقوم عليها بناء شخصية الشاب العصري والطموح. فالتواصل هو الأداة التي نُعبر بها عن أنفسنا، ونفهم بها
تُعد الحساسية من أكثر الحالات الصحية شيوعاً وإزعاجاً، فمسبباتها تحيط بنا في كل مكان، من الغبار والعطور وصولاً إلى الطعام والهواء. ولكن، ما هي الحساسية حقاً؟ ولماذا يصاب بها البعض دون غيرهم؟ كيف نميزها عن نزلات البرد؟ وهل يمكن الوقاية منها أو الشفاء التام عبر العلاج المناعي؟ للإجابة عن هذه الأسئلة وغ
لا يمكننا أن نفصل بين النفس والجسد؛ فهما وجهان لعملة واحدة. الصحة النفسية أوالعقلية لا تؤثر فقط في طريقة تفكيرنا ومشاعرنا، بل تنعكس بشكل مباشر على صحة أجسامنا، وأحياناً تكون السبب الأساسي في نشوء أو استمرار بعض الأمراض الجسدية، بحسب سيدتي. في السنوات الأخيرة، ازداد الوعي حول الترابط العميق بين الصح
يعد الصبر من أعظم الفضائل، لكن لا أحد يُعلّمنا فعلاً كيف نكون أكثر صبراً، سواء كنا عالقين في الزحام، ننتظر دورنا في طابور طويل، أو نعيد شرح ما قلناه لأحدهم للمرة الثالثة!، بحسب زهرة الخليج. صحيح أن البعض يبدو أكثر صبراً بطبيعته. لكن، الصبر لا يعتمد فقط على سماتٍ شخصيةٍ معينة، بل هو مهارة يمكن تدريب
وجود الأخ في حياتك هو نعمة من الله، يجب أن تحمد الله وأن تحافظ عليها، فالأخ هو رفيق الدرب، وهو روح ونبض الحياة، وهو نعمة من الله عز وجل، وهو قطعة من القلب والروح، هو الكتف الذي نتكئ عليه وقت الشدائد إذا ما اشتدت الدنيا، وهو السند والذخر، وهو الصديق الوفي الذي يقف بجانبك في السراء والضراء، ويكون لك ع
في سلسلة من الأبحاث التي نُشرت مؤخرًا، سلط علماء الأعصاب والنفس الضوء على علاقة متزايدة الوضوح بين اضطرابات الصحة النفسية في منتصف العمر، وخطر تطوّر الخرف في المراحل المتأخرة من الحياة، بحسب الرجل. وأظهرت دراسة صادرة عن جامعة نوتنغهام البريطانية أواخر مايو أيار الماضي، أن نوبات الاكتئاب المتكررة قد
التفكير المفرط أو ما يُعرف أحياناً بـ"التفكير الزائد" هو حالة نفسية يعاني فيها الشباب من تدفق مستمر وغير متوقف للأفكار التي تدور حول موضوع معين أو عدة مواضيع في آنٍ واحد. قد يبدأ التفكير بشكل طبيعي حين نواجه مشكلة أو قراراً مهماً، لكن عندما يتحول إلى نمط دائم يعيق حياتنا ويجعلنا نغرق في التفاصيل من
تشير الدكتورة أولغا أولانكينا إلى أن التعب والنعاس المستمرين في الصباح ليسا نتيجة دائمة لقلة النوم. لذلك، عند ظهور هذه الأعراض، يُنصح بفحص مستوى الفيتامينات والحديد، بحسب riamo.ru. وبالإضافة إلى ذلك، قد يكون سبب النعاس المتكرر أمراضا مزمنة. وتقول الدكتورة أولغا أولانكينا: "نعم، الشعور المستمر بال
في عالمٍ كثير التطور، لا تزال هناك ظواهر مؤلمة تسلب الإنسان حقه في الأمان والاحترام، ومن أبرزها "التنمر". هذه الظاهرة ليست مجرد سلوك عدواني عابر، بل هي جرح نفسي قد يترك آثاره لسنوات طويلة، خاصة إذا حدث في مراحل الطفولة أو المراهقة، بحسب سيدتي. ومع تطور وسائل التكنولوجيا، لم يعد التنمر يقتصر على الم
قد تظن أن أداءك في العمل يُقاس بما تقوله أو بما تُنجزه من مهام، لكن الحقيقة أن جسدك يرسل إشارات طوال اليوم، تسبق صوتك، وتكشف عن حالتك النفسية أكثر مما تتوقع. لغة الجسد لا تتوقف عند طريقة الجلوس أو حركة اليد، بل تمتد لتشمل نظراتك، وقوفك، استجابتك للمواقف، وحتى توقيت ابتسامتك أو صمتك. ولأن الزملاء وال
يخشى الكثيرون التعاملَ مع الفرص الجديدة؛ فينحّون التغيير جانباً ويستكملون روتين حياتهم بشكل دوري؛ خشيةَ أن يفقدوا أيّاً من المكتسبات أو المميزات التي وصلوا إليها. في حين أن آخرين ينظرون إلى أن الفرص الجديدة مهما حملت من تغيّرات وتوجسات واحتمال إخفاقات، إلا أنها بدايات جديدة وتحديات جديدة تحمل روحاً
كشفت دراسة حديثة عن نتائج مذهلة تربط بين بداية الأسبوع وارتفاع مستويات التوتر المزمن، بغض النظر عن الوضع الوظيفي للأفراد، بحسب إندبندنت. ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة هونغ كونغ وغيرها، أن مجرد الشعور بالقلق يوم الاثنين يمكن أن يطلق سلسلة من التفاعلات البيولوجية التي تستمر آثارها الضارة
اشتكت مجموعة، من طلاب إحدى الجامعات الكندية، من كوابيس ليلية تقض مضاجعهم، وتمنعهم من النوم براحة، ما يؤثر عليهم سلبياً خلال يومهم الدراسي التالي، بحسب زهرة الخليج. ولهذا السبب، خصّص فريق من الباحثين أربعة أشهر لدراسة عادات النوم والتغذية لدى 1082 طالباً من جامعة «ماك إيوان» الكندية، ورك
تشير الدكتورة يوليا رومانينكو، أخصائية علم النفس، إلى أن الكوابيس ليست تجربة ممتعة، خاصة إذا تكررت بانتظام. وتوضح الأسباب الكامنة وراء حدوثها، بالإضافة إلى طرق التخلص منها، بحسب gazeta.ru. ووفقا للدكتورة، يُعتبر النوم دائما فرصة لاكتشاف أشياء جديدة عن اللاوعي. ففي كثير من الأحيان، لا تقتصر الكوابيس
أكدت دراسة علمية حديثة أن ممارسة أنشطة بسيطة لا تتجاوز خمس دقائق يوميا يمكن أن تعزز المشاعر الإيجابية وتزيد معدلات السعادة، في كشف علمي يقدم وصفة سهلة لمواجهة ضغوط الحياة اليومية، بحسب ديلي ميل. وأجرى باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو دراسة شملت مشاركين من مختلف أنحاء العالم، ضمن مبادرة أ