
طائرات حربية ومدرعات مضادة للألغام وبنادق هجومية ومعدات استطلاع تقدَّر قيمتها بعشرات المليارات.. أسلحة أمريكية استولت عليها طالبان، ما مصيرها؟ وكيف تستطيع الحركة الاستفادة منها؟ كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد غزت أفغانستان في أعقاب أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001 التي أدت إلى مقتل 3000 أمريكي وتبن
تم تنصيب رئيس القضاء السابق في إيران، "إبراهيم رئيسي"، كرئيس جديد للبلاد في 5 أغسطس/آب، ويعزز منصبه سيطرة الفصائل الإيرانية المتشددة والمحافظة على الفروع التنفيذية والتشريعية والقضائية الرئيسية. وفي حين قدم "رئيسي" مؤشرات قليلة حول توجهاته للسياسة، فمن المرجح كقاض سابق أن يفرض سياسات صارمة لحماية
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الثلاثاء 24 أغسطس/آب 2021، أن مدير وكالة المخابرات المركزية "CIA" وليام بيرنز، عقد الاثنين 23 أغسطس/آب اجتماعاً سرياً مع نائب زعيم حركة طالبان الملا عبدالغني برادار. الصحيفة الأمريكية أشارت إلى أن هذا اللقاء هو الأعلى مستوى بين مسؤول أمريكي، وجهاً لوجه مع
أظهرت رسالة متداولة، منسوبة لحركة "طالبان"، مطالبة الحركة لشقيق مترجم أفغاني بالمثول أمام محكمة، بتهمة مساعدة القوات الأمريكية في أفغانستان. وقال عضو سابق في الجيش الأمريكي، عمل مع المترجم، إن الرسائل تم تسليمها لشقيق المترجم على مدار الأشهر الثلاثة الماضية. وتضمنت الرسالة التي حصلت عليها شبكة "CN
قالت صحيفة ”جيروزالم بوست“ إن الأسلحة الإسرائيلية استخدمت على نطاق واسع في أفغانستان، بدءا من الطائرات بدون طيار إلى الصواريخ والمركبات المدرعة. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية، الناطقة باللغة الإنجليزية، أن ”أنظمة الأسلحة الإسرائيلية ساعدت في صنع قوات التحالف ضد مقاتلي حركة طالبان ا
مر أسبوعان على حث الحكومة الإثيوبية مواطنيها على الانضمام للقتال أو الدعم ضد قوات إقليم تيغراي التي تندفع حاليا إلى ما وراء منطقتها، في حرب مستعرة، منذ تسعة أشهر، أثارت أزمة لاجئين كبيرة. وتقول صحيفة نيويورك تايمز إن وزارة الدفاع لم تذكر عدد المجندين الجدد الذين انضموا إليها، لكن مسؤولا في
هناك سبب وجيه دفع الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" لإرسال رئيس جهاز مخابراته اللواء "عباس كامل"، لأول اجتماع مصري رفيع المستوى مع كبار أعضاء الحكومة الإسرائيلية الجديدة، حيث قال مصدر دبلوماسي إسرائيلي كبير لموقع "المونيتور" بشرط عدم الكشف عن هويته: "كامل هو الرجل الأقرب إلى السيسي، ويده اليمنى بال
كتبت أنشال فوهرا، كاتبة في مجلة «فورين بوليسي» ومراسلة تلفزيونية مستقلة ومعلقة على شؤون الشرق الأوسط وتعيش في العاصمة اللبنانية بيروت، مقالًا نشرته المجلة الأمريكية بشأن الأوضاع الحالية في أفغانستان وترى أن هناك صورًا متضاربة لما يمكن أن تمضي إليه الأوضاع في أفغانستان، حيث تحرص القيادة
أكد مستشار النمسا "سيباستيان كورتس"، الأحد 22 أغسطس 2021م ، أنه "يعارض استقبال مزيد من الفارين من أفغانستان" بعد أن سيطرت حركة "طالبان" على كامل البلد تقريبا. وقال "كورتس"، في مقابلة مع قناة "بلس 24" التلفزيونية: "إنني أعارض بوضوح أن نستقبل طواعية الآن مزيدا من الناس، وهذا لن يحدث خلال وجودي كمست
يمثل انتصار حركة طالبان هذا الأسبوع في أفغانستان مصدرَ إلهام للمسلَّحين في جميع أنحاء العالم، وذلك بحسب ما يخلص إليه مقال للكاتب بول روجرز، أستاذ فخري لدراسات السلام بجامعة «برادفورد»، نشرته صحيفة «الجارديان» البريطانية. ويبدأ الكاتب مقاله بالقول إنه على الرغم من أن المزاج
إذا كانت هناك دروس يجب أن يتعلمها أحد من الإنهاء الكارثي للحرب الأمريكية في أفغانستان، فينبغي أن تكون الدول العربية في منطقة الشرق الأوسط أكثر من يلتفت لهذه الدروس، حيث ترتبط هذه الدول مع واشنطن باتفاقات دفاعية وضمانات عسكرية كما تنتشر هناك القوات والمقرات والقواعد الأمريكية. وترتكز الأنظ
نشرت مجلة «جاكوبين» الأمريكية تحليلًا أعدَّته أريل جولد، محللة سياسات الشرق الأوسط، استعرضت فيه الحديث عن حيثيات أزمة المناخ، وضلوع الولايات المتحدة في هذه الأزمة، نظرًا إلى خوضها حروبًا متعددة وصناعتها وبيعها للأسلحة، ذلك أن واشنطن مسؤولة عن 37% من تجارة الأسلحة العالمية. وخلُصت الكا
يتعين على دول الخليج التعامل مع واقع متغير وغير واضح بعد الانسحاب الأمريكي الفاشل من أفغانستان، وهو الحدث الذي تصدر عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم. ويجب على كل دولة من دول الخليج استخراج الدروس المستفادة من كارثة الولايات المتحدة ثم اكتشاف كيفية رسم مسار إلى الأمام. فهل أثبت قرار الرئيس الأمري
كتب توني ووكر، كاتب عمود في صحيفة «ذا أيج» وسيدني هيرالد مورنينج، تحليلًا نشره موقع «ذا كونفرزيشن» الأسترالي بشأن تداعيات الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، وتأثير ذلك على الشرق الأوسط الأوسع، وتأثير الولايات المتحدة في العالم، وكذلك حلف الناتو بالتبعية. ويستهل الكاتب مقاله ب
عبدالرحمن النجار قال سريدار كريشناسوامي في مقال على موقع «ذا فيديرال»: إن الرئيس جوزيف بايدن أكد أن جميع القوات المتبقية في أفغانستان ستعود إلى الوطن بحلول الذكرى السنوية العشرين لهجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 الإرهابية على البرجين التوأمين في نيويورك، مما يضع حدًا لأطول حرب خارجية شار
بعد السيطرة على كابل، سيظل حصول "طالبان" على الشرعية الدولية مرهونا باستعدادهم وقدرتهم على منع المسلحين العابرين للحدود من استخدام أفغانستان كقاعدة للعمليات. ومع دخول "طالبان" في المفاوضات النهائية مع ممثلي الحكومة الأفغانية، انخرطت الحركة بالفعل في التواصل مع دول المنطقة، وأبرزها الصين وروسيا.
كتب توماس جيبونز نيف وفهيم عابد وشريف حسن، وهم من مراسلي صحيفة «نيويورك تايمز» في مكتب العاصمة الأفغانية كابول، تحليلًا بشأن الهزائم السريعة التي مُنيت بها قوات الأمن الأفغانية أمام مقاتلي حركة طالبان ومحاولة تفسير كيف أن قوات الأمن الأفغانية التي بُنيت على مدار 20 عامًا وأنفقت عليها ا
لو كانت الولايات المتحدة ألقت القبض على "أسامة بن لادن" وقتلته في ديسمبر/كانون الثاني 2001، لكان الوجود العسكري الأمريكي في أفغانستان قد تلاشى بعد ذلك مباشرة تقريبا. في الحقيقة لا أستطيع إثبات ذلك، إنه مجرد رأي من وجهة نظري كأحد كتاب خطابات الرئيس "جورج دبليو بوش" في عامي 2001 و2002. ومع ذلك فأنا