
شدّدت دراسة نشرتها السلطات الصحية الأميركية، الخميس 10 سبتمبر 2020، على الدور المحتمل للمطاعم والحانات في جائحة كورونا، لكنها قللت أهمية دور وسائل النقل المشترك والمكاتب. وتشكّل المطاعم والحانات موضع شبهات نظراً إلى أن وضع الكمامات فيها قليل، بل معدوم لكي يتمكن الزبائن من تناول الطعام والمشروبات،
ليلى علي تظهر المئات من دراسات العلوم السلوكية أن الناس نادرا ما يفهمون النوايا الحقيقية للآخرين حتى أن سوء الفهم يحدث مع المقربين إلينا وداخل منازلنا، فما بالك بزملاء العمل الذين يعرفون فقط قشورا عن شخصياتنا. يقول الكاتب توني يوينغ في مقال له على موقع "فوربس" الأميركي (Forbes)، "لسوء الحظ
كشفت دراسة أميركية حديثة، عن العمر الذي يشعر فيه الإنسان بالسعادة التامة، وأيضاً التعاسة العميقة. فقد توصل علماء في معهد "دارتمونث" والمكتب القومي الأميركي للبحوث الاقتصادية، إلى أن الإنسان يبدأ بمواجهة أكبر مشاكل وجودية في حياته بسن 47 أو 48 عاما، في حين أن السعادة تصل قمتها في عمر 20 والـ 70، و
جمال نازي توصلت دراسة جديدة إلى أن تحفيز الموظف ينخفض بسبب عدم المساواة في مكان العمل، حتى بين أولئك الذين قد يستفيدون من المزايا غير العادلة الممنوحة لهم، وفقا لما نشرته "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية. ووجد باحثون بريطانيون أن التفاوت في المكافآت الممنوحة لأشخاص مختلفين لإنجاز نفس المهمة تقلل
د. أسامة أبو الرُّب هل بلغت سن الـ٤٠؟ نرجو لك طول العمر ودوام الصحة، ولمساعدتك في ذلك نقدم لك هنا طرقا خاطئة للنوم، والتي عليك تجنبها مع تقدمك في العمر، كما سنكشف لك العلاقة بين قلة النوم والشعور بالغضب والإحباط، وهي مشاعر مضرة خاصة مع تقدمنا في السن. نبدأ مع 8 عادات مضرة يجب عليك الابتعاد عنها
سان فرانسيسكو - هل تشعر بالغضب هذه الأيام؟ تشير دراسة حديثة إلى أن المرء قد يكون في حاجة فقط إلى ليلة نوم هنيئة. ووجدت الدراسة أن الأفراد الذين ناموا بشكل جيد قد تكيفوا مع الضوضاء وتحدثوا عن قليل من الغضب بعد يومين من التجربة. وفي المقابل، انتاب الأفراد الذين لم ينالوا قسطا كافيا من النوم سلوك غاضب
مع استمرار تفشي فيروس كورونا الذي طال حتى الآن حوالي 25 مليون إنسان، عادت العديد من البلدان إلى حركتها الاقتصادية والاجتماعية. وفي حين ارتفعت بعض الأصوات المطالبة بالتمهل والتريث من العودة إلى ما قبل الفيروس التاجي، طالب آلاف الناس حول العالم برفض فرض قيود إجبارية على الناس لمواجهة الجائحة، لا سي
ربما قرأت كثيرا عن العادات التي ستغير حياتك إن اتبعتها، لكن حياتك لا تتغير، ليس بسبب أن تلك العادات غير قابلة للتطبيق، وإنما لأنها لم تصبح جزءا أساسيا من يومك. تعتمد هذه العادات الصباحية على خطوات من شأنها أن تساعدك على تحقيق أهدافك على الصعيدين الشخصي والمهني. جرب هذه المرة أن تتبع تلك العادات ب
جمال نازي يعد ارتداء كمامة الوجه أحد الطرق الرئيسية والمهمة لتقليل انتشار فيروس كورونا المُستجد المسبب لمرض كوفيد-19. ومع استمرار الوباء، تظهر المزيد من الأدلة على فعالية استخدام الكمامات الواقية، والمزيد من البلدان التي باتت تفرض ارتداءها في الكثير من الأماكن العامة. وبحسب ما نشره موقع جامعة "ج
توقف الناس عن استعمال صبغة الشعر وأصبحوا أكثر تقبلا للشيب الذي بات يغطي اللحية والشعر، ولكن ردود الفعل حول هذا الموضوع كانت متباينة. في تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" (wsj) الأميركية، قالت الكاتبة كاثلين هيوز إنه في بداية الإغلاق، انقطع الجميع عن زيارة مصففي الشعر، وقرر كثيرون اغتنام الفرصة
إن أول شيء نفعله عند الاستيقاظ صباحا هو احتساء فنجان من القهوة. لكن اتضح أننا نقوم بالأمر بشكل خاطئ طوال الوقت، ويرى الخبراء أن هناك المزيد من العادات اليومية التي تحتاج إلى تصحيح. 1- شرب القهوة قبل الساعة 9:30 صباحا قال موقع "برايت سايد" الأميركي في تقريره إن كل جسم يختلف عن الآخر، لكن هناك دور
لا شك أن عدد مرات الاستحمام ليست موحدة لدى جميع الناس، فالبعض يفضلون أن يستحموا بشكل شبه يومي أو يومي، في حين لا يجد البعض الآخر ضرورة إلى ذلك فيكتفيون بأخذ حمام واحد مع نهاية كل أسبوع. كم مرة يجب أن نستحم في الأسبوع؟ وما العوامل التي يجب مراعاتها؟ إليكم ما يقوله أطباء الجلد، بحسب ما ذكره موقع Mi
ربما تمتلك أفكارا استثمارية عظيمة، وتظل تتشابك الأحلام والأفكار الملهمة داخلك، ورغم عزمك على تنفيذ مشروعك، فإنك تواجه عقبات ومخاوف تحول بينك وبين تنفيذ حلمك، إذ يظل ما ينقصك عنصر التحفيز. والتحفيز حالة نفسية تعتمد على الرغبة في الإنجاز، وهذه الحالة تساعدنا على مواصلة العمل والتفاني فيه بأفضل قدر
تعيد عمليات العزل العام وإجراءات التباعد الاجتماعي، التي تم تطبيقها في جميع أنحاء العالم لكبح جماح جائحة فيروس كورونا، تشكيل الحياة وتقنين الأنشطة التي كانت ذات يوم من العادات اليومية فضلا عن استحداث أعراف اجتماعية جديدة. لكن هناك دائما بعض الأشخاص الذين لا يلتزمون بالقواعد. وكسر القواعد ليس بالظ
غادة شكري على مدار سنوات طويلة، لطالما تحدث العلماء والباحثون عن أهمية النوم الجيد في التأثير الإيجابي على صحة عقولنا وأجسامنا، لكن الجديد هو ما توصل إليه فريق من جامعة بوسطن الأميركية من أن الدماغ يغسل نفسه بسائل منظف أثناء النوم، وقد يكون هذا عاملا وقائيا ضد الخرف أو الزهايمر. وركزت هذه الدراس
إذا كنت ممن اعتادوا على ممارسة الرياضة طوال مراحل حياتهم، فأنت تعلم جيدا أن استمرارك في ممارستها سيساعدك على تجاوز مشكلات صحية كثيرة، بل إن التوقف عنها قد يؤذيك نفسيا وبدينا، ولكن إذا لم تكن من هواة التمارين الرياضية ستواجه مشكلة مع تقدم العمر، لا سيما إن اقتنعت بالخرافات التي تتعلق باللياقة البدن
شهد العالم أمراضا خلفت أضرارا تفوق الآثار التي خلفها فيروس كورونا. لذلك، علينا أن نتعلم التعايش مع هذه الجائحة. وتتمحور التساؤلات حول نجاعة التباعد الاجتماعي الذي يلقي بنا في دوامة خيارات بشأن مواصلة حياتنا على نحو طبيعي أو الاحتماء قدر المستطاع من هذا الفيروس على أمل أن تنقشع هذه السحابة السوداء
لا بد أن محبي ممارسة التمارين الرياضية هم الأكثر سعادة بتخفيف قيود الحجر الصحي في كثير من البلدان، فقد أصبح بإمكانهم أخيراً الذهاب إلى الصالات الرياضية والعودة إلى روتينهم المعتاد، مع تعديل طفيف: يتوجب عليهم ارتداء الكمامة أثناء التمارين الرياضية. لكن هل سيؤثر ارتداء الكمامة على جودة التمار