
هل وجدتِ نفسكِ يوماً وسط جدالٍ حاد مع شريككِ، وتساءلتِ عما إذا كان الصمت هو الخطوة الأفضل؟ حسناً، وفقاً لعلم النفس، هناك بالفعل أوقات محددة في العلاقة، يكون فيها الصمت من ذهب. هنا، نتعرف على هذه اللحظات، ونستكشف متى يكون الضغط على زر كتمان الصوت أكثر فائدة لعلاقتك. في خضم نقاش حاد، أحياناً، كل ما
مشكلة قد يراها بعض الأزواج بسيطة من دون أن يدركوا خطورتها، فالخلافات تُحدث جرحاً عاطفياً يظل ينزف، وتتسبب بتعميقه وعدم تجاوز آلامه، فبغياب ثقافة الاعتذار والاعتراف بالخطأ يظل أحد الطرفين يعاني نتيجة التغاضي، وعدم إظهار الاحتياج العاطفي للآخر، لتنتهي الخلافات بغلق ملفاتها من دون
تحدث المشاكل العائلية في كل بيت، وقد تصل الأمور بين الزوجين إلى الانفصال أو الطلاق الأول، بحيث يفترق الشريكان، ويقرر كل منهما العيش بمفرده، وبدء حياة جديدة.وفقا لموقع زهرة الخليج لكن ليس غريباً، بل هو متوقع، أن يجد الشريكان نفسيهما في حالة تأهب للعودة مجدداً للعيش معاً بعد فترة من الانفصال، يدرس
الشغف هو المحرك الأساسي لنجاح العلاقات الزوجية، ولكن أحياناً وبدون سابق إنذار يفقد أحد الشريكين أو كليهما الشغف في العلاقة بشريك الحياة خاصة مع التقدم في العمر. فبعد أن كان يسعى ويضحي ويبذل الغالي والنفيس من أجل إنجاح العلاقة الزوجية مع شريك العمر، يتوقف نتيجة الشعور بالضيق والتوتر النفسي وعدم الر
خبراء الطب النفسي والعلاقات الزوجية يؤكدون دائماً أن القسوة والتعنت من أكثر الأمور التي تجعل الزوجة تفر بعيداً عن زوجها، فالمرأة بطبيعتها كائن عاطفي تبحث دائماً عن الحنان لكن عندما تكون قسمتها ونصيبها مع رجل قاسي الطباع تنقلب حياتها رأساً على عقب وتضيع كل أحلامها في ا
ينزعج الكثير من النساء من التعامل مع شريك حياة من النوع الكتوم والصامت الذي لا يبوح عما بداخله ولا يعبر عن مشاعره بسهولة ولا يستجيب لأحاديث زوجته.وفقا لموقع الاسرة كما أن هذا النوع من الأزواج لا يقبل الحديث حول مشروعاته ولا مشكلاته.. معاناة حقيقية تعيشها الكثير من الزوجات مع الزوج الحوي
الخلافات الزوجية أمرٌ طبيعي ومتكرّر بين كثير من الأزواج، بحكم أنهم بشر، والسبب هو اختلاف الأمزجة، ونمط التفكير والطباع بينهم.. ورغم أن فترات الأعياد والمناسبات تكون الوقت المثالي للصلح، وبدء صفحة جديدة بين الزوجين إلا أنها تحوّلت لدى البعض إلى موسم سنوي للخلافات، و«الخناقات»، حتى
الاعتذار والأسف أحياناً كلمات صعبة على البعض، ويزداد الأمر تعقيداً عندما تكون بين الأزواج، فهي تعني لدى البعض انتقاصاً من الكرامة والقيمة، والبعض يأبى الاعتراف بالخطأ وخاصة في حق شركاء الحياة.وفقا لموقع الاسرة طرحت «كل الأسرة» عدداً من التساؤلات حول ثقافة الاعتذار بين الزوجين وسأ
توجه الاتهامات دائماً إلى المرأة بأنها هي المسرفة في أمور ليست ضرورية، وهو ما يوقع ميزانية الأسرة في ورطة يدفع ثمنها باقي أفرادها، إلا أن محور حديثنا هنا هو الرجل الذي يتقمص هذا الدور ويوصم بصفة الإسراف والتبذير مما يدفع الزوجة لأن تلبس رداء ليس لها، نتيجة الخوف الشديد من تقلبات الزمن فت
يتعرض الزواج للعديد من المشكلات والمتاعب في كثير من الأحيان وغالباً في السنوات الأولى، ويرجع ذلك لاختلاف الطباع والخصال بين الشريكين وعدم تمكنهم من فهم واستيعاب بعضهما البعض مما يجعل مهمة بناء البيت السعيد من أصعب المهمات التي يواجهونها. خبراء العلاقات الزوجية يؤكدون أن الصداقة بين الزوجين من أساس
يوصف البيت الذي يحترم كل من قطبيه خصوصيات الآخر وتجمع بينهما صداقة، بأنه أكثر سعادة، كونه مثل الكتاب الذي ينسج أحرف كلماته بالود والوفاق، إلا أن هناك من يخترق، باسم تلك العلاقة، خصوصيات الطرف الآخر مطالباً إياه بالاطلاع على أدق تفاصيل حياته اليومية ، وهو ما قد لا يلقى القبول والاستحسان ل
يتسلل إلى عش الزوجية بمرور الوقت وظهور المشكلات الحياتية ومشكلات العمل نوع من الرتابة والفتور، فلا مشاعر جميلة ولا اشتياق والنكد والشجار يسيطران أحياناً على الزوجين.وفقا لموقع الاسرة لهذا ينصح خبراء الطب النفسي والعلاقات الزوجية والأسرية الشريكين بالتفكير في أخذ هدنة زوجية من حين لآخر، ويؤكدون أن
يقول خبراء العلاقات الزوجية إن البيوت السعيدة لا تخلو من الخلافات الزوجية لكن تظل الثقة والاحترام المتبادل بين الزوجين هما جوهر العلاقة الزوجية الذي يضمن لها الاستمرار والاستقرار، وينصحون دائماً بمناقشة أي أمور تثير الشكوك والريبة بين الزوجين بدلاً من التجسس والمراقبة. فالشك والحب لا يج
عندما تغضب المرأة من موقف تعرضت له سواء مرتبطاً بمجال عملها أو بأحد أبنائها أو بأفراد عائلتها وتريد أن تنفس عما يجول بخاطرها من ضيق وضجر، تبحث عمن تظن أنه الصدر الحنون الذي يستمع وينصت لها باهتمام، بل ويتفهم مشاعرها التي لا تستحي من إظهارها دون خجل، ودائماً ما يقع الاختيار على الزوج بحكم
«زوجي كثير التدخل في شؤون المنزل وهو شيء لم أعد أتحمله، فبمجرد عودته من الدوام يبدأ ممارسة سلوكياته التي تزعجني كثيراً، وتكون أرفف المطبخ أولى محطاته، إذ يقوم بترتيب محتوياتها وفق ما يراه مناسباً غير مبال برغبتي في تنظيمها بما يسهل علي الوصول إليها، ثم يتوجه إلى الثلاجة وينظمها، وعندما أعترض
الطلاق قرار مصيري لا يتعلق بحياة الزوجين فقط إنما تتوقف عليه حياة أشخاص آخرين، فهو قرار مصيري يحدد المستقبل وشكل الحياة القادمة، قرار مصيري يترتب على إصلاحه عواقب وأضرار غير سهلة، فما بني في سنوات يمكن أن يمحى في دقائق.وفقا لموقع الجميلة يجد الدكتور المحامي يوسف الشريف أن وراء تأجيل بعض الأزواج&n
العديد من السيدات يشتكين من عصبية أزواجهن في شهر رمضان المبارك، مما يزيد العبء على عاتق المرأة لإرضاء زوجها، وتحسين مزاجه وتفادي غضبه الناتج عن ترك التدخين أو المنبهات بسبب الصيام وضغوط الحياة اليومية.وفقا لموقع الجميلةتزداد هذه الضغوط في شهر رمضان خاصة اذا كانت هناك مشاكل دائمة في الحياة الزوجية،
الزواج الناجح يتطلب من الطرفين القيام بالكثير من الأمور والتضحيات لاستمرار العلاقة بشكلٍ ودي وصحي، وبالتالي الحفاظ عليها.وفقا لموقع زهرة الخليج ولا بد أن تعرفي أنه ليس هناك بأي حال من الأحوال زواج مثالي، إلا أن الزواج الناجح يعني وجود حب عميقٍ بين الطرفين، واحترام بعضهما بعضاً، وأن يعترفا لبعضهما