
يتفق الجميع على عدم وجود وصفة جاهزة لاستمرار علاقة الحب بين أي شخصين، فلكل ثنائي تجربته الخاصة، التي تختلف عن الآخر. فالعلاقة الناجحة لثنائي ما، تنبع من تفهم كل طرف فيها للآخر، ومدى مواءمة تفكيرهما لبعضهما، وانحدارهما غالباً من البيئة الاجتماعية ذاتها، والأهم من ذلك كله الصدق والوضوح في العلاقة، و
دائماً، يبحث المتزوجون عن وصفة الحياة السعيدة، بلا مشاكل، أو ظروف عصيبة تكدر صفوهم. وإذا سئل المتزوجين عن أسرار الحياة السعيدة، فستختلف إجاباتهم بحسب ظروفهم، والأشياء التي تنقصهم، فهناك من يؤكد أن المال وحده هو السبيل إلى السعادة. فيما يرى البعض أن الحب أساس السعادة، ويظن آخرون أن الحياة دون صحة ل
العثور على شريك الحياة المناسب، يحتاج منا - في كثيرٍ من الأحيان - إلى التقاط الإشارات الهادئة والدقيقة، وأحياناً ملاحظة تلك الإشارات الصغيرة غير المحسوسة، التي تخبركِ بأن هذا الشخص سيكون رفيق الدرب. وقد تتساءلين عن هذه العلامات.. ولمساعدتكِ، نرصدها بشكلٍ معمّق.وفقا لموقع زهرة الخليج في بعض الأحيا
تشكو بعض السيدات صمت أزواجهن الطويل، ويلاحظن أنهم يفضلون النوم أو السكوت، على مناقشة أي مشكلة أو قضية قد يتعرضون لها، سواءً في حياتهم الاجتماعية أو العمل، وقد يصل الأمر إلى اعتقاد الزوجة أن شريكها يتجاهل وجودها في حياته، أو لا يثق بآرائها، ويفضل الصمت على مناقشتها. فكيف يمكن التعامل مع الزوج الكتو
يقع الكثير من المقبلين على الزواج في فخ سوء اختيار شريك الحياة، حيث يقدم البعض على خطوة الخطبة والزواج دون أن يكون مؤهلاً لاختيار الشريك المناسب ودون أن يعي ويدرك أهم الأمور التي من المفروض أن يتأكد منها قبل إتمام الزواج. أمور كثيرة مهمة جداً يجب معرفتها والتأكد منها، أمور أخرى مهم
إن الحوار بين الزوجين يعد مطلباً أساسياً لنجاح الزواج، فالحوار الناجح والإيجابي يتميَّز بأنه يختصر الكثير من المسافات بين الزوجين، ويسيطر على أغلب المشكلات المحتملة بينهما، ويُحدِث التفاهم والانسجام بينهما، ولكن الحوار السلبي يقتل المشاعر والأفكار الإيجابية، وينبأ عن فشل زوجي في المستقبل
«السفر يعرفك على حقيقة الناس، ومعادن البشر».. لكن هل بالإمكان معرفة حقيقة شريك الحياة بلا سفر، ومن خلال تصرفاته؟.. وإلى أي مدى يمكن للمرء أن يتقبل وجود شخص نرجسي في حياته؟وفقا لموقع زهرة الخليج يكتشف الناس أنهم مضطرون للتعامل مع شخص لا يهتم إلا بأموره الشخصية ومصالحه، وقد يكون الاكتشا
الشجار بين الزوجين أمر طبيعي، فنسبة 69 % من المشكلات في العلاقة هي دائمة، مما يعني أنه لا يتم حلها، لهذا ولا داعي للقلق بشأن ذلك، إذ إنه أمرٌ عادي.وفقا لموقع زهرة الخليج ووفقاً للخبراء، فإن الشجار مع شريككِ، بعيداً عن كونه شيئاً سيئاً، هو في الواقع فرصة للتعبير عن المشاعر العاطفية، إذ إن للصراع ه
ليس من قبيل الصدفة أن الشركاء الذين يظلون مخلصين لبعضهم البعض يميلون إلى أن يكونوا أكثر سعادة ويشعرون بمزيد من الأمان في علاقاتهم.وفقا لموقع زهرة الخليج ولكن معرفة ما إذا كان شريكك سيظل مخلصاً دائماً لك يمثل تحدياً كبيراً، إلا أنه لحسن الحظ، يلقي علم النفس الضوء على بعض العلامات الرئيسية التي تسا
في كثيرٍ من الأحيان نعلق وسط جدال عقيم يخرج عن نطاق السيطرة، ولا نعرف كيف يمكننا إنهاؤه، وربما نفقد أعصابنا ونقول أشياء قد نندم عليها لاحقاً.وفقا لموقع زهرة الخليج وكثيراً ما يبدو التعامل مع الجدال المحتدم وكأنه محاولة نزع فتيل قنبلة، حيث إن خطوة واحدة خاطئة تؤدي إلى تفجير كل شيء، ولكن لا يجب أن
في سوق العمل التنافسي اليوم، قد يكون جذب أفضل المواهب إلى شركتك مهمة صعبة، ومع ذلك هناك العديد من الاستراتيجيات، التي يمكن أن تساعدك على التميز بين الآخرين، وجذب الموظفين المؤهلين، لذا، هناك طرق فعالة لجذب الأفراد الموهوبين إلى مؤسستك.وفقا لموقع زهرة الخليج كيف تجذب الموظفين الأكفاء إلى شركتك؟ ا
هل وجدتِ نفسكِ يوماً وسط جدالٍ حاد مع شريككِ، وتساءلتِ عما إذا كان الصمت هو الخطوة الأفضل؟ حسناً، وفقاً لعلم النفس، هناك بالفعل أوقات محددة في العلاقة، يكون فيها الصمت من ذهب. هنا، نتعرف على هذه اللحظات، ونستكشف متى يكون الضغط على زر كتمان الصوت أكثر فائدة لعلاقتك. في خضم نقاش حاد، أحياناً، كل ما
مشكلة قد يراها بعض الأزواج بسيطة من دون أن يدركوا خطورتها، فالخلافات تُحدث جرحاً عاطفياً يظل ينزف، وتتسبب بتعميقه وعدم تجاوز آلامه، فبغياب ثقافة الاعتذار والاعتراف بالخطأ يظل أحد الطرفين يعاني نتيجة التغاضي، وعدم إظهار الاحتياج العاطفي للآخر، لتنتهي الخلافات بغلق ملفاتها من دون
تحدث المشاكل العائلية في كل بيت، وقد تصل الأمور بين الزوجين إلى الانفصال أو الطلاق الأول، بحيث يفترق الشريكان، ويقرر كل منهما العيش بمفرده، وبدء حياة جديدة.وفقا لموقع زهرة الخليج لكن ليس غريباً، بل هو متوقع، أن يجد الشريكان نفسيهما في حالة تأهب للعودة مجدداً للعيش معاً بعد فترة من الانفصال، يدرس
الشغف هو المحرك الأساسي لنجاح العلاقات الزوجية، ولكن أحياناً وبدون سابق إنذار يفقد أحد الشريكين أو كليهما الشغف في العلاقة بشريك الحياة خاصة مع التقدم في العمر. فبعد أن كان يسعى ويضحي ويبذل الغالي والنفيس من أجل إنجاح العلاقة الزوجية مع شريك العمر، يتوقف نتيجة الشعور بالضيق والتوتر النفسي وعدم الر
خبراء الطب النفسي والعلاقات الزوجية يؤكدون دائماً أن القسوة والتعنت من أكثر الأمور التي تجعل الزوجة تفر بعيداً عن زوجها، فالمرأة بطبيعتها كائن عاطفي تبحث دائماً عن الحنان لكن عندما تكون قسمتها ونصيبها مع رجل قاسي الطباع تنقلب حياتها رأساً على عقب وتضيع كل أحلامها في ا
ينزعج الكثير من النساء من التعامل مع شريك حياة من النوع الكتوم والصامت الذي لا يبوح عما بداخله ولا يعبر عن مشاعره بسهولة ولا يستجيب لأحاديث زوجته.وفقا لموقع الاسرة كما أن هذا النوع من الأزواج لا يقبل الحديث حول مشروعاته ولا مشكلاته.. معاناة حقيقية تعيشها الكثير من الزوجات مع الزوج الحوي
الخلافات الزوجية أمرٌ طبيعي ومتكرّر بين كثير من الأزواج، بحكم أنهم بشر، والسبب هو اختلاف الأمزجة، ونمط التفكير والطباع بينهم.. ورغم أن فترات الأعياد والمناسبات تكون الوقت المثالي للصلح، وبدء صفحة جديدة بين الزوجين إلا أنها تحوّلت لدى البعض إلى موسم سنوي للخلافات، و«الخناقات»، حتى