
لا يمكننا أن ننكر وجود قدر من الأنانية لدى كلٍّ منا، وعلى الرغم من عدم الاعتراف بذلك ومهما كان الإنسان ذا أخلاق طيبة يتمتع بشخصية قيّمة ويؤْثر الآخرين على نفسه؛ إلا أن الإنسانية والأنانية متلازمتان، فالأنانية والتي تتعلق بحب الذات وتفضيل الذات "بقدر" على الآخرين هي الدافع للنجاح والتميز، ولكن ما هو
الحياة مليئة بالقرارات المهمة والمصيرية، التي يجب التفكير فيها جيداً حتى لا تؤثر على حياتنا وحياة منْ حولنا، فاتخاذ القرار عملية أساسية في حياتنا اليومية، حيث نواجه باستمرار خيارات متعددة، ونحتاج إلى اختيار الخيار الأمثل، لذا فإن القرار الأسري لابد أن يكون قراراً جمعياً، يتم من خلال الزوج والزوجة وب
إن الزواج نظام اجتماعي يخضع لما تخضع له باقي النظم الاجتماعية الأخرى، فهو يحقق أهدافاً اجتماعية وثقافية واقتصادية وتربوية، بجانب الأهداف الخاصة بالزوجين، فالاختلاف بين الزوجين في الثقافة أو التربية أوالدراسة ينشئ أحيانا حياة مذبذبة وضعيفة، لدرجة قد تؤدي لانهيار الحياة الزوجية، بحسب سيدتي.
الضغوط الاقتصادية أحد أهم التحديات والصعوبات التي تواجه الأزواج في حياتهم اليومية، حيث يلعب المال دوراً هاماً في العلاقات، والضغوط المالية تحدث بشكل أكثر شيوعاً في الأسر ذات الدخل المنخفض، وقد تؤثر على استقرار العلاقة الزوجية، وإذا لم تُدَرْ بشكل جيد فقد تؤدي إلى تفاقم المشاكل وربما الانفصال بي
يرغب كل زوج في أن يشعر من خلال حبيبته بمدى تميزه وأهميته عندها، فقد ينتابه شعور عميق بالراحة والاطمئنان، والشعور بأنه محاط بشريكة تُشعره بأنه محبوب ومميز من دون شروط أو خوف، حيث ينتابه شعور عميق بالحب، وشعور برغبة شريكته بالتضحية والتفاني من أجله، هنا يشعر أنه شخص مميز أمام نفسه وأمام شريكة حياته. ب
في عالم تسوده التحديات والأوقات العصيبة، يعتبر دعم الشريك أحد العناصر الأساسية التي تُساهم في تعزيز العلاقة بين الزوجين، ويُعد أحد أعمدة العلاقة الزوجية الناجحة، فالتحديات يمكن أن تصبح نقطة انطلاق لتقوية الروابط وتعزيز التفاهم بين الزوجين، وتسهم بفاعلية في بناء بيئة أسرية صحية، بحسب سيدتي.
الحب هو حجر الأساس في بناء علاقة زوجية سعيدة ومستقرة، وقد يحتاج الحب بعد الزواج إلى رعاية مستمرة، ومجهود أعمق بكثير من مجرد المشاركة؛ فإبقاء المشاعر بين الشريكين مشتعلة بعد سنوات طويلة من الزواج ليس بالأمر السهل؛ فالروتين اليومي والمسؤوليات المتزايدة قد تؤثر بشكل كبير في عمق العلاقة؛ ما يتطلب البحث
أجمل ما يُميز العلاقات الإنسانية خاصة العاطفية هو الشعور بالراحة وعدم التكلف أثناء النقاش مع شريك الحياة، فالتواصل الجيد مع شريك الحياة هو المفتاح السحري لعلاقة كلها انسجام وتوافق، فالتواصل الصحي والنقاش البنَّاء قادر على مساعدة الشريكين في تحسين علاقتهما ببعض، مما يخلق علاقة زوجية صحية أكثر تماسكاً
يعد عيد الفطر مناسبة عطرة لتبادل التهنئة بين المسلمين في مختلف بقاع العالم، وتسعى كل الزوجات أن تتشارك مع زوجها في تلك المناسبة الطيبة، من خلال إرسال رسالة لزوجها تجعله يشعر بالسعادة ويعلم مدى حبها له، فتلك المناسبة من أجمل اللحظات التي يمكن أن يتجدد فيها الحب والذكريات السعيدة بين الزوجين
الزواج هو شراكة بين شخصين يحبان ويهتمان ببعضهما البعض، ولكنه ليس دائمًا سلسًا، فلا تخلو أي حياة زوجية من مشاكل وخلافات وتحديات، فقد تكثرالمشاكل الزوجية في بداية الزواج وهذا الأمر طبيعي وليس مستغرباً، فعند اختلاف الثقافات والتجارب والأنماط الفكرية تحدث الخلافات الزوجيَّة التي تكون لها آثارٌ سلبيّة عل
اختيار شريك الحياة من أكثر القرارات المصيرية صعوبة التي قد يمرّ بها أي شخص في حياته، فهي المرحلة التي ينتقل فيها من مرحلة العزوبيّة إلى مرحلة الشّراكة الحقيقيّة مع إنسان آخر، فهذا القرار يشكّل مسار حياته المستقبلية. بالسياق التالي، وبحسب (سيدتي) التي التقت خبيرة العلاقات الإنسانية واستشاري التنمية
البحث عن الرجل المناسب للزواج، والشريك المستقبلي يعتبر مهمة صعبة ومرهقة، فالرجولة صفات وأخلاق ومبادئ ومجموعة من المواقف تجعل من الشخص إنساناً ورجلاً حقيقياً، ولحسن الحظ، هناك بعض العلامات التي يمكن أن تدل على أن هذا الرجل جدير بالزواج، أو لا يصلح للزواج، لأن الاختيار الخاطئ قد يمثل أكبر تجربة فاشلة
تعد العلاقة الزوجية أقوى ارتباط معنوي ومادي بين الزوجين، وهو يقوم على أسس ومبادئ وآداب تقوّي هذه العلاقة، والحفاظ على علاقة قوية بين الزوجين ليس أمراً بسيطاً، فكل علاقة زوجية تواجه تحديات واختبارات قد تؤثر على التفاهم والانسجام بين الطرفين، لذا يبذل كل من الزوجين الجهد والتفاني والإخلاص في علاقاتهما
السكون النفسي والمودة والرحمة؛ هي أركان الحياة الزوجية، وهذا ما يجب أن يفهمه كل زوجين في أن يتعاونا معاً على إشاعة جو السكينة والمودة والرحمة والتعاون في بيتهما، وأن يتحمل كل منهما صاحبه ويصبر عليه في ما لا يتوافقان فيه من عادات مختلفة ناتجة عن بيئات متغيرة؛ فالحياة الزوجية تتطلب قدراً من التكامل وا
عندما يواجه زواجك مرحلة الفتور، قد يصيبك الخوف الشديد على مستقبل علاقتك بزوجك، ولكن الحقيقة أن مرحلة الفتور طبيعية وتصيب الأزواج من وقت لآخر، المهم هو التعامل معها بطرق صحيحة واستخدام الحلول العملية لتخطيها دون أضرار، بحسب نواعم. إذا كنتِ تمرين بمرحلة فتور في زواجك، جربي حلاً من الحلول التالية. 1
تعتمد كثير من الزوجات على أزواجهن في قضاء كثير من أمور الحياة، فالزوجة ترى أن الرجل له القوامة في كل الأمور فهو من يقوم بمصالح زوجته ورعايتها والإنفاق عليها، وهو من تأخذ برأيه في كل أمر وتستعين بحجته بكل صغيرة، وهو حلاّل كل المشاكل ومفتاح مغاليق كل العُقد، فتجد نفسها بدون أن تشعر تعتمد عليه كماً وكي
تعتقد كثير من السيدات بعد الزواج أن حبها لزوجها وولعها وتعلقها الشديد به هو الدافع لكي تعتمد عليه بطول الطريق، فهو الملجأ الآمن والملاذ الكائن، والحصن الحصين الحاضن الذي تستند عليه طوال الوقت، وهو الركن الركين المنيع الذي يحميها من نوائب الدهر وملمات الطريق، ومع الوقت يزيد تعلقها به وحاجتها لوجوده م
المحادثات اليومية مليئة بعبارات بسيطة، غالباً تمر دون أن يلاحظها أحد، لكنها قد تحمل معنى أعمق، فعندما يستخدم شريككِ عبارات معينة أثناء حديثه معك، فغالباً يعكس ذلك التقدير الحقيقي، والمودة. فهذه الكلمات ليست مجرد كلمات، إنها تعبر عن مشاعره، وتعزز التزامه تجاهكِ، وهناك الكثير من العبارات التي يستخدمها