
هافانا- لقد فقدت صناعة قصب السكر الكوبية، التي كانت في يوم من الأيام رائدة على مستوى العالم، الولايات المتحدة كعميل رئيسي لها أولاً قبل 60 عاماً، ثم فقدت الاتحاد السوفييتي بعد ثلاثة عقود من الزمن. اليوم، أصبحت الصناعة تتأرجح على حافة الهاوية، حيث تعيش كوبا في قبضة أزمة اقتصادية ساحق
أكدت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي الثلاثاء 2 يوليو2024، أنّ الحدّ من الانبعاثات الضارة بالكوكب من خلال تفادي تعرّض 153 مليون شخص للجوع، ممكن شرط خفض معدل هدر الاطعمة إلى النصف. وأشارت المنظمتان، في تقرير عن آفاق القطاع الزرا
في مواجهة الاحترار المناخي الذي يؤثر على المحاصيل ويؤدي لارتفاع الأسعار، يضاعف منتجو زيت الزيتون جهودهم لتطوير حلول، بالتواصل مع مجتمع العلماء، بما يشمل تحسين الري واختيار أصناف جديدة ونقل المزروعات إلى مواقع أكثر مقاومة لتبعات تغير المناخ. وقال المدير التنفيذي للمجلس الدولي للزيتون
برازيليا- برج صبار شائك عملاق فوق المزارع ألسيدس بيكسينيو ناسيمنتو، 70 عامًا، وهو أحد سكان منطقة كاتينجا الحيوية الفريدة في البرازيل، والذي يقوم بمهمة لزراعة النباتات المحلية في محاولة لوقف التصحر. وقال ناسيمنتو الذي يحاول تجديد أرضه بزراعة المانداكارو، وهو صبار رمزي من المنطقة يصل
بكين- لم تكن الخطوط الموجودة على الخريطة ذات يوم تعني الكثير بالنسبة للرعاة التبتيين في الهند في جبال الهيمالايا المرتفعة، حيث كانوا يرشدون ماعزهم بخبرة حتى في أقسى فصول الشتاء إلى المراعي على الطرق الموسمية القديمة. توقف ذلك في عام 2020، بعد أن اشتبكت قوات من الخصمين المسلحين نوويً
تُعلّق جيف لحيوانات إمبالة وكودو وأنواع برية أخرى داخل مسلخ بانتظار تحويلها إلى شرائح لحم ونقانق ولحوم برغر يستخدمها سكان جنوب إفريقيا في "براي"، وهي التسمية المحلية لشواء اللحوم. ومسلخ بيلا بيلا الذي يبعد ساعتين من جوهانسبرغ، متخصص في إنتاج لحوم الحيوانات البرية، وهو قطاع غير متطوّ
الجزائر- تنشغل ابتسام محتوت وأميرة مسوس طوال النهار في حقلهما فتتفحصان محصولهما الأخير من الفراولة والطماطم والبصل في مزرعتهما البيئية التي تشكل مشروعا غير مألوف كثيرا في القطاع الزراعي في الجزائر الذي يسيطر عليه الرجال إلى حد كبير. تقول أميرة مسوس البالغة 28 عاما لوكالة فرنس برس، ب
في منطقة البامبا، وهي الأراضي العشبية الخصبة والواسعة في الأرجنتين خارج بوينس آيرس، تفيض صوامع الحبوب بمحصول هذا العام - ولكن لا أحد يبيع حتى الآن. ورغم أن المزارعين في البلاد أعطوا أصواتهم إلى حد كبير للرئيس خافيير مايلي في انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني، فإنهم يريدون منه الآن أن يفي
بكين- أشار المزارع باو مينغ تشن إلى أنبوب جاف تستخدم فيه المياه عادة لري مجموعة من المحاصيل، وقد تشققت التربة الآن بسبب الجفاف الذي ضرب المناطق الزراعية النائية الشاسعة في الصين. وقال وهو يسير بخطوات واسعة على طول محيط حقل أرز بالقرب من منزله في هوديان، وهي بلدة متواضعة في مقاطعة خن
دمشق- أمام حقول قمح شاسعة في شمال شرق سوريا تجوب ياسمين يوسف مدجّجة بسلاحها الطريق ذهاباً وإياباً، بعدما تطوعت مع لجان تابعة للإدارة الذاتية الكردية في حراسة المحاصيل الوفيرة خشية حرائق قد تلتهمها. وتقول يوسف (42 عاماً) التي ترتدي قميصاً زيتياً وتغطي رأسها بوشاح باللغة الكردية لوكال
حذرت وكالات اممية الأربعاء 5يونيو2024، من أن سكان غزة وهايتي ومالي وجنوب السودان والسودان قد يواجهون "مستويات كارثية" من انعدام الأمن الغذائي بحلول تشرين الأول/أكتوبر إذا لم يتم اتخاذ إجراءات إنسانية وجهود دولية للوصول إلى المناطق المتضررة. وتحذر الأمم المتحدة منذ أشهر من أن المجاعة
على الملصقات في جميع أنحاء طاجيكستان، يظهر الرئيس إمام علي رحمانون محاطًا بوفرة من الفواكه والخضروات تحت شعار: "دعونا نضمن الأمن الغذائي!" وهذا الهدف بعيد المنال في الدولة الفقيرة في آسيا الوسطى حيث تواجه تحديين مزدوجين يتمثلان في انخفاض الإنتاج الزراعي وتغير المناخ. ويعاني ثلث سكا
الخرطوم- أصبح حلم سيدة الأعمال السودانية جولي سمير في افتتاح مطعم حقيقة أخيرًا، لكنه إنجاز حلو ومر بعد أن هربت إلى مصر من وطنها الذي مزقته الحرب السودان. الآن، لدى سمير هدف واحد لقائمة طعامها: كسب أذواق المصريين بتذوق تقاليد الطهي السودانية المعقدة، والتي ولدت من تاريخ غني على مفترق طرق الشرق الأوس
باريس- بيعت نحو 4600 قائمة طعام رئاسية وملكية فرنسية بعد طرحها في مزاد هو الأول من نوعه عالمياً أقيم الجمعة 31مايو2024، في باريس، بأسعار "تجاوزت المبالغ التقديرية بنسبة 70%" في المتوسط، على ما أفادت دار "ميّون" التي نظمت المزاد. وهذه القوائم التي تعود إلى شخصيات بارزة منها نابليون ا
إسلام اباد- عادة ما تكون المانجو الباكستانية مصدرا للفخر الوطني والدخل الذي تشتد الحاجة إليه، لكن المزارعين يلقون باللوم على تغير المناخ في ظهور الطفيليات والطقس القاسي الذي يدمر الكثير من محصول هذا الموسم. وكان المزارع محمد يوسف يلف وشاحاً باللونين الأبيض والبرتقالي حول رأسه في الح
دمشق- منذ أكثر من عقد من الزمن، لم يتمكن محمّد رمضان من ريّ أراضيه وإشباعها بالمياه، لكنّ الحال تبدّل هذا العام مع عودة سدّ حيوي في شمال غرب سوريا الى الخدمة، ما شجّعه ومزارعين آخرين على تنويع محاصيلهم. ويقول رمضان (42 عاماً) لوكالة فرانس برس من قرية البالعة القريبة من سدّ يحمل الاس
داخل مصنع فنلندي، ينتج "مزارعو المستقبل" جالسين أمام أجهزة كمبيوتر، بروتيناً غذائياً من خلال تغذية ميكروب بالهواء والكهرباء، بعيداً عن الزراعة التقليدية. ويُنظَر بشكل متزايد إلى الزراعة الخلوية التي تتمثل في إنتاج منتجات أو عناصر غذائية من خلال زرع الخلايا، على أنها بديل صديق للبيئة
خلصت مجموعة خبراء في مذكرة اطلعت عليها وكالة فرانس برس، إلى أن المكملات الغذائية المستخدمة لتقليص انبعاثات الميثان من المواشي، بينها الطحالب الحمراء، تعطي نتائج مختلفة على أرض الواقع مقارنة بتلك المتأتية من الاختبارات المخبرية. واستناداً إلى دراسات عدة، حددت هذه اللجنة المكونة من خم