
يعكس الضغط النفسي عبئاً زائداً على كواهلنا، وهو أشبه بحمل حقيبة ظهر بشكل مستمر، وهذه الحقيبة تزداد ثقلاً مع مرور كل دقيقة، فالضغط النفسي الشديد الذي يصل إلى درجة لا تحتمل قد يجعل رحلة الحياة صعبة. ويمكن أن يحدث الضغط النفسي حتى مع الأحداث السعيدة، فالاستعداد لحفل زفاف بكل ما في ذلك من تفاصيل، يمك
تشعر غالبيّة الموظفين ، في مرحلة من حياتهم الوظيفيّة، بالإجهاد، لعديد من الأسباب؛ فقد تكون المهام معقّدة أو أن العمل يزداد في بعض المشاريع، التي يوكل بها الشخص أو عند اقتراب المواعيد النهائية للتسليم... في كلّ الأحوال، إذا لم يتعامل الفرد مع هذه الضغوط بشكل صحيح، فقد تتحوّ
ليس كافياً أن يكون صاحب العمل أو مديرك المباشر راضياً عن أدائك في العمل! فمن الضروري أن تكون أنت كموظف راضياً عن نفسك خلال العمل، وتقلل الضغط النفسي الذي يساورك بشأن تقدمك بالوظيفة، مع الحفاظ على إخلاصك وأمانتك للعمل، بغض النظر عما إذا كان مديرك جيداً أم لا.وينصح موقع Challenge Consulting الموظفين
يعد عالم ريادة الأعمال مغامرة فريدة وغير عادية، لتطوير فكرة العمل التي سعيت إليها كثيراً لفترة طويلة. إنها ليست مهمة سهلة! لكن يمكن أن تكون نتائجها مجزية للغاية، ليس فقط من حيث التطور المهني الخاص بك، لكن أيضاً من حيث شخصيتك. سنطلعك على أهم 5 نصائح مفيدة لرواد الأعمال، لتضعيها في الاعتبار، إذا قرر
يعد عالم ريادة الأعمال مغامرة فريدة وغير عادية، لتطوير فكرة العمل التي سعيت إليها كثيراً لفترة طويلة. إنها ليست مهمة سهلة! لكن يمكن أن تكون نتائجها مجزية للغاية، ليس فقط من حيث التطور المهني الخاص بك، لكن أيضاً من حيث شخصيتك. سنطلعك على أهم 5 نصائح مفيدة لرواد الأعمال، لتضعيها في الاعتبار، إذا قرر
من المهم جداً أن يعرف الإنسان نقاط ضعفه، ويسعى لتحسينها والعمل على تقوية نقصها، وتطويرها، إضافة لتطوير عدد من المهارات المهمة بشكل عام في الحياة، مثل: التواصل مع الآخرين، والتعبير عن النفس، وتطوير المهارات الذهنية، وغيرها الكثير.ويمثل تطوير الإنسان لذاته نوعاً من أنواع احترامه لنفسه، فلكما زادت مه
تحقيق النجاح يتطلب الكثير من العمل، فالنجاح لا يعتمد على اتباع وصفة أو سلسلة من الخطوات المحددة فحسب، وإنما أيضاً هناك عادات معينة وضرورية عليك التأكد من ترسيخها في حياتك لتحقيق كل أهدافك، وبهذه الحيل نأمل أن يكون طريقك أبسط وأكثر احتمالًا للوصول إلى مبتغاك، فالأمر لا يتعلق بالتغيير فحسب، وإنما أي
ليس كافياً أن يكون صاحب العمل أو مديرك المباشر راضياً عن أدائك في العمل! فمن الضروري أن تكون أنت كموظف راضياً عن نفسك خلال العمل، وتقلل الضغط النفسي الذي يساورك بشأن تقدمك بالوظيفة، مع الحفاظ على إخلاصك وأمانتك للعمل، بغض النظر عما إذا كان مديرك جيداً أم لا.وينصح موقع Challenge Consulting الموظفين
في أحيان كثيرة نمر بفترات مُرهقة وباهتة في العمل، نفقد خلالها الطاقة والحماس نحو تحقيق الأهداف وإنجاز المهام، هنا يكون الروتين قد أثر في حياتنا بطريقة سلبية، حتى وصلنا إلى مرحلة فقدان الشغف، والرغبة في بناء أي تطوير أو إنجاز جديد.. فماذا نفعل؟ إذا كنتِ تمرين بهذه المرحلة، فتأكدي أن هناك مجموع
في المسار المهني، هناك العديد من المصطلحات الإداريّة التي إن عُرفت تفسيراتها والاختلافات بينها، مكّنت الفرد من تحقيق المطلوب من خلالها. تشتمل المصطلحات على "الخبرة" و"المهارة". في الآتي، لمحة عن الفروق بين المصطلحين. يتحدّث المتخصّص في الإدارة والموارد البشريّة عادل عبدالله الصرعاوي لـ"سيدتي
الخصائص التي يبحث عنها أصحاب العمل في الموظفين هي تلك الخاصّة بالناجحين، فسلوك الأخيرين وأخلاقياتهم "معدية"، في الشركات، سواء كانت صغيرة أو كبيرة. هناك العديد من المواصفات التي تجعل المرء موظفًا ناجحًا، حسب موقع تطبيق Connect team المتخصّص في إدارة الأفراد والموظّفين: &n
يعد عالم ريادة الأعمال مغامرة فريدة وغير عادية، لتطوير فكرة العمل التي سعيت إليها كثيراً لفترة طويلة. إنها ليست مهمة سهلة! لكن يمكن أن تكون نتائجها مجزية للغاية، ليس فقط من حيث التطور المهني الخاص بك، لكن أيضاً من حيث شخصيتك. سنطلعك على أهم 5 نصائح مفيدة لرواد الأعمال، لتضعيها في الاعتبار،
يتحدد مفهوم النجاح بواسطة كل فرد، فهو يتجاوز في بعض الأحيان كونه عملاً مربحاً من الناحية الاقتصادية. ومع ذلك، يمكننا القول بأن المشروع يكون ناجحاً عندما يصبح عملاً تجارياً، يساهم في تطوير الأشخاص الذين يمارسونه، ويكون مربحاً، ويبرز من المنافسة. إليكِ 7 مفاتيح نجاح، يجب أن تهتمي بها كر
جميعنا نطمح إلى الحصول على ترقيةٍ في عملنا، كلما تقدمنا في العمل، وكلما مرَّت السنوات، وبالتالي كسب راتبٍ أعلى، واكتساب شعورٍ متزايد بالإنجاز.وبالطبع، لتحقيق ذلك أنتِ بحاجةٍ إلى تعزيز حياتك المهنية بشكلٍ فعال داخل شركتك، إذ ستحتاجين إلى أداء عمل ممتاز، وجذب انتباه المشرفين. وفي حين أن الأداء والخب
يتكئ النجاح في العمل على الكثير من السلوكيات، خصوصًا مع الانصمام حديثًا إلى القوّة العاملة، إثر التخرّج مباشرةً. أضف إلى ذلك، تترك التجربة الأولى في الغالب أثرها على المسيرة المهنية، إمّا بالإيجاب أو السلب. لذا، يتطرّق "سيدتي. نت"، في السطور الآتية إلى بعض النصائح إلى الموظفة ا
هل أنت من أولئك الذين يؤجلون مهامهم مرارًا وتكرارًا؟ ربما لايزال يتعين عليك تغيير الزيت في سيارتك، أو الدراسة في الليلة السابقة لامتحان الجامعة، أو غسل ملابسك. إذا كانت مثل هذه المواقف جزءاً من حياتك اليومية، فأنت مماطلة من وجهة نظر علم النفس. نحن "نماطل" لنشعر بتحسن، وهذه في حد ذاتها مفارقة. لكن،
قد يرغب صاحب العمل، أو مديرك بالتخلص منك بأي طريقة، لكنه كما يقال ليس في عجلة من أمره، فيبدأ بإرسال الإشارات الواحدة تلو الأخرى، ويغير سلوكه تجاهك بهدف إيصال رسائل واضحة بأن طردك من العمل قادم لا محالة وهو الأمر الذي يطلق عليه الخبراء مسمى "الطرد الهادئ"، أو يسعى لدفعك لترك العمل لأنك لم تعد قادرا
تهدف جميع الأعمال والجهات التجارية لزيادة سريعة، لإحداث تقدم سريع وفعال في سير ونمو العمل، لذلك يلجأون لتطبيق الكثير من الإجراءات، مثل: توظيف أشخاص بمهارات وكفاءات معينة يستطيعون تحقيق هذه الغاية. ومن أجل الحصول على فريق يساعد بيئة العمل على تحقيق النمو السريع، جمعنا من خلال التقرير التالي أبرز ا