
تحقيق النجاح يتطلب الكثير من العمل، فالنجاح لا يعتمد على اتباع وصفة أو سلسلة من الخطوات المحددة فحسب، وإنما أيضاً هناك عادات معينة وضرورية عليك التأكد من ترسيخها في حياتك لتحقيق كل أهدافك، وبهذه الحيل نأمل أن يكون طريقك أبسط وأكثر احتمالًا للوصول إلى مبتغاك، فالأمر لا يتعلق بالتغيير فحسب، وإنما أي
قد يرغب صاحب العمل، أو مديرك بالتخلص منك بأي طريقة، لكنه كما يقال ليس في عجلة من أمره، فيبدأ بإرسال الإشارات الواحدة تلو الأخرى، ويغير سلوكه تجاهك بهدف إيصال رسائل واضحة بأن طردك من العمل قادم لا محالة وهو الأمر الذي يطلق عليه الخبراء مسمى "الطرد الهادئ"، أو يسعى لدفعك لترك العمل لأنك لم تعد قادرا
الانتقال من عملٍ إلى آخر، عادةً يوصف بأنه أمر صعب، لأن تغيير الروتين الذي اعتدناه يحتاج بعض الوقت، وكذلك التأقلم، فكيف إذا غيّرنا مجال العمل أو غيّرنا البيئة التي نعمل فيها، أو الثقافة التي علينا تبنيها لتحسين وتطوير العمل؟ بلا شك إن الأمر للوهلة الأولى يبدو صعباً للغاية، لكن لحسن الحظ
يعد عالم ريادة الأعمال مغامرة فريدة وغير عادية، لتطوير فكرة العمل التي سعيت إليها كثيراً لفترة طويلة. إنها ليست مهمة سهلة! لكن يمكن أن تكون نتائجها مجزية للغاية، ليس فقط من حيث التطور المهني الخاص بك، لكن أيضاً من حيث شخصيتك. سنطلعك على أهم 5 نصائح مفيدة لرواد الأعمال، لتضعيها في الاعتبار، إذا قرر
تقود العقليّة الرائدة، التي يُبحث عنها في سوق العمل،الفرد إلى تقلّد أفضل المناصب أو جعل مشروعه الخاصّ ينجح، مع الإشارة إلى أن الريادة عبارة عن سلوكيّات ومواقف وعمليات التفكير المحدّدة التي تدفع بالشخص إلى اتخاذ قراراته... في الآتي، لمحةٌ عن السمات المُساعدة لكلّ امرأة في التفكير وال
هل أنت من أولئك الذين يؤجلون مهامهم مرارًا وتكرارًا؟ ربما لايزال يتعين عليك تغيير الزيت في سيارتك، أو الدراسة في الليلة السابقة لامتحان الجامعة، أو غسل ملابسك. إذا كانت مثل هذه المواقف جزءاً من حياتك اليومية، فأنت مماطلة من وجهة نظر علم النفس. نحن "نماطل" لنشعر بتحسن، وهذه في حد ذاتها مفارقة. لكن،
يطلع بعض مسؤولي التوظيف على السيرة الذاتية الخاصّة بكلّ مرشّح بأنفسهم، ليعملوا بعد ذلك على فرز السير، فاختيار المرشحين للمقابلة الشخصية، في حين أن بعض الشركات يلجأ إلى المكننة وبعض تقنيات الذكاء الاصطناعي، في هذا الإطار، لتيسير الأمر، خصوصًا إذا كان الإقبال
ليس الذكاء العقلي هو المقياس الوحيد لنجاح الفرد على الصعيد المهني، فهناك الذكاء الوظيفي الذي يجعل الموظف يترقّى في العمل. يمتلك الموظف الذكي، على الصعيد الوظيفي، سمات رئيسة، هي الآتية، حسب خبير الموارد البشرية نايف علي الفهيد: القدرة على على القيام بمهام متعدّدة
غالباً يواجه الموظفون وقتاً عصيباً في مكان عملهم، عندما يقضون ساعات طويلة في العمل وليس لديهم دافع له، ويصبح الحفاظ على الإنتاجية أمراً صعباً جداً، لكن يمكن للمرء أن يبحث عن الطرق الصحيحة لتحسين مزاجه، ليظل منتجاً. إذا كنتِ من بين هؤلاء الموظفين، الذين يتمتعون بأجواء كسولة، وفقدتِ الرغبة في ا
شكل أيام العمل التالية، ويعكس مدى قدرتك على إنجاز المهام الموكلة إليك بهمة ونشاط.فبعد أسبوع طويل من العمل، ويومين من الإجازة مع العائلة مليئين بالنشاط والرفاهية ووجبات الطعام، يعود الموظفون إلى ممارسة أعمالهم اليومية، وإنجاز المهمات المطلوبة منهم، لذا عليهم أن يكونوا ممتلئين بالحيوية ودافعية
نحتار كثيراً في فهم أنماط علاقاتنا مع شركائنا، فبعضنا منفتح للعلاقات، ويشعر بالأمان فيها، وبعضنا الآخر يكون قلقاً، ويخشى هجر الآخرين ورفضهم له، فيلتصق بهم، ويحتج على بعدهم، ويطالبهم بتحقيق كل احتياجاته، وأن يكونوا متاحين له على الدوام. وهناك من يحب الانزواء في ركن بعيد، مفضلاً تجنب الآخرين. ونمط
هناك الكثير مما تجب مراعاته أثناء محاولة الحصول على وظيفة أحلامكِ، ومن المهم تحديد الأهداف والبقاء منتِجة من أجل الحصول على أفضل فرصة للوصول إلى الأهداف المهنية. كما عليكِ الإيمان بأن الحصول على وظيفة أحلامكِ ليس حلماً بعيد المنال، هيئي نفسكِ لعيش التجربة التي لطالما حلمتِ بها، واتبعي هذه النصائح
اليوم الأول من الأسبوع يحدد، دائماً، شكل أيام العمل التالية، ويعكس مدى قدرتك على إنجاز المهام الموكلة إليك بهمة ونشاط.فبعد أسبوع طويل من العمل، ويومين من الإجازة مع العائلة مليئين بالنشاط والرفاهية ووجبات الطعام، يعود الموظفون إلى ممارسة أعمالهم اليومية، وإنجاز المهمات المطلوبة منهم، لذا عليهم أن
هل فكرتم يوماً في طباعة سيرتكم الذاتية على قالبٍ من الحلوى، وإرسالها للشركة التي ترغبون في العمل بها؟.. ربما لا، لكن فتاةً أميركية وجدت أن الأمر قد يكون ناجحاً، وستحصل على الوظيفة بطريقتها هذه. الأميركية كارلي بافليناك بلاكبيرن، من ولاية كارولاينا الشمالية، أرادت أن ترفع رصيد حظوظها في المنافسة ف
هل تذهبين إلى مكتبك في الصباح ممتلئة بالطاقة والنشاط، لتنهي الواجبات التي يجب تسليمها في أسرع وقت، لكن بعد وقت قليل تفقدين قدرتك على التركيز؟ هل تفتحين كتاب الجامعة لتدرسي، ثم بعد بضع دقائق تكتشفين أنك تفكرين في أمر بعيد كل البعد عن دروسك من دون رغبة منك؟ إذا كانت الإجابة نعم، فقد تكون السطور
الشرود، أو السرحان، حالة يمر بها معظم الناس عند تعرضهم للمشاكل أو الهموم والمسؤوليات.وكثيراً يتصادف أن زميلك في العمل أو صديقك في المقهى أو أحد أفراد عائلتك، قد شرد قليلاً من الوقت وأنت تجلس معه، وأصبح ذهنياً خارج المساحة التي تجمعكما.وعادة يبدأ الشخص بالتفكير الزائد عن الحد، عند ازدياد المسؤوليات
يربط بعض الناس بين الإيجابية وعلامات السعادة، مثل: الابتسامة أو محاولة التفكير بأفكار سعيدة، إلا أنّ الأمر أعمق من ذلك، فالإيجابية مصطلح يتجاوز البهجة السطحية إلى التحلّي بنظرة متفائلة إلى الحياة، كما هو يرتبط برفاهية الفرد النفسية والجسدية، وينسحب على مضمار العمل والعلاقات الشخصيّة.في السطور الآت
أصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز اليوم الخميس، أمرا ملكيا يقضي بتعيين الدكتورة هلا بنت مزيد بن محمد التويجري رئيساً لهيئة حقوق الإنسان بمرتبة وزير. ووفق وكالة الأنباء السعودية ( واس)، جاء ذلك في بيان صادر عن الديوان الملكي السعودي اليوم . وأشار البيان إلى إعفاء عواد بن صالح بن