
تعدُّ المياه مشروباً مملاً جداً مقارنة بالمشروبات الأخرى، فهي لا تُحدث صوتاً مثيراً أثناء شربها، ولا تعدُّ وفق وصفة خاصة، حتى إنها ليس لها طعمٌ من الأساس، لكن يبدو أن الناس لا يكتفون منها. بهذه المقدمة بدأت الكاتبة Catherine LeClair مقالها المنشور في صحيفة The New York Times الأمريكية. لماذا نحنُ
كلنا نعرف أن تناول الطعام "الصحي" مفيد لصحتنا الجسدية ويمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكري والسرطان والسمنة وأمراض القلب. أما الأمر غير المعروف فهو أن تناول الغذاء الصحي مفيد لصحتنا العقلية ويمكن أن يقلل من خطر الاكتئاب والإجهاد. تتزايد اضطرابات الصحة العقلية بمعدل ينذر بالخطر، وتكلف العلاجات وال
كتب : جمال نازي - يحرص الكثيرون على ممارسة التمارين الرياضية لمجرد الحصول على جسم صحي، غير أنهم لا يعلمون إلا القليل عن فوائد التمرين. فهي لا تقتصر فقط على تحسين الصحة البدنية، لكنها تنعكس أيضاً على الصحة النفسية، وفق موقع "Boldsky". ووفقاً لدراسة أجرتها جوليا باسو وويندي سوزوكي بمركز العلوم العصبي
كل شخص يستطيع أن يحقق النجاح في حياته، إذن هو أمر غير مستحيل، ويمكن الوصول إليه بمجرد أن يرغب به المرء، تقول الدكتورة سناء الجمل، خبيرة التنمية البشرية: «لا يخفى على أحد أنّ النجاح يتطلّب تبنّي مجموعة من السلوكيات والعادات التي تدفع الشخص لاستغلال كل طاقاته في سبيل تحقيق الحلم المنشود»
جمال نازي - وفقًا لدراسة جديدة من جامعة هارفارد، فإن هناك مجموعة من خيارات نمط الحياة الصحية، مثل الحفاظ على وزن صحي، وعدم التدخين، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، يمكن أن تزيد بشكل كبير عدد السنوات التي ينجو فيها جسم الإنسان من الإصابة بمرض، وذلك بحسب ما نشره موقع "Medical News Today" نقلا عن ال
من منا لا ينتابه القلق؟ الكل يشكوا من القلق بسبب الضغوطات التي تفرضها أساليب العيش الحديثة. القلق هو ذاك الإحساس السيئ الذي يشغل ذهنك ويعكر صفو حياتك، وبغض النظر عن الأسباب الخارجية والداخلية التي قد تكون وراء شعورك بالقلق، يبدو أن انتباهك له قد يكون أولى الخطوات للتخلص منه. عِش الحاضر فقط يقول ج
نشرت جامعة هارفارد الأميركية، دراسة تشير إلى ضرورة اتباع خمس عادات صحية للوقاية من الأمراض وإطالة العمر. ووفقا للدراسة، الخمس عادات هي الامتناع عن التدخين نهائيا، واتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحفاظ على وزن مناسب، والامتناع عن شرب الكحول. وتساهم هذه العادات في منح الإنس
مع تسارع وتيرة الحياة وما يرافقها من ضغوط العمل، تبرز الحاجة إلى بعض الأساليب التي من شأنها التخفيف من هذه الضغوط وما يرافقها من نوبات غضب وتوتر واضطرابات نفسية. وفي الوقت الذي يمتلك البعض القدرة على التحكم بأعصابهم والصمود في وجه الضغوطات اليومية، ينهار آخرون ويفقدون السيطرة على أنفسهم وردود أفع
عندما يكون الشخص مثقلا بالهموم أو يكافح لملاحقة إيقاع الحياة المتسارع يحتاج إلى تهدئة عقله لبلوغ الراحة البدنية والمعنوية وتحسين حالته المزاجية. وبحسب موقع "ويب ميد" WebMD فإن هناك قائمة من الخطوات المدعومة علميا من أجل تحقيق هذه الغاية، ومنها: 1) التنفس يتنفس أي كائن حي طوال الوقت، ولكن لاستخد
يتساءل كثير من الأشخاص عن نسبة ذكائهم، ويرغبون بمعرفة ما إذا كانوا أذكياء أم لا؟ ولطالما اعتقد بعض العلماء أن اجتياز بعض الاختبارات يكشف نسبة ذكاء الفرد بدقة وسهولة. ولكن تبين أن الاختبارات لا تكفي لكشف نسبة ذكاء المرء. مستوى الذكاء الحقيقي يمكن كشفه ببساطة من خلال بعض العادات والسمات اللتين يتمتع
قرابة 60% مما نقوم به يوميا يعتبر من الأعمال الروتينية التي يمكن تصنيفها ضمن خانة العادات اليومية التي نقوم بها دون تحفيز أو تفكير، وعليه يمكننا الالتزام بالتغييرات الشاملة التي ندخلها على حياتنا إذا جعلناها في مقام هذه العادات. وفي تقريرها الذي نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية، أوضحت الكاتبة ماريا
هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة حول الصحة العقلية، مع وجود القليل من الناس الذين يتحدثون عنها. ورغم أن وصمة العار المرتبطة بمشاكل الصحة العقلية بدأت تتلاشى ببطء، فإنه لا يزال أمامنا طريق طويل قبل التعامل مع الصحة العقلية على نحو مماثل للصحة البدنية. كيف تحصل على المساعدة عندما تريد؟ إذا كنت تعتقد
في العقود الأخيرة، أدت الاختراقات الحديثة في مجال الطب والعلوم إلى زيادة فرص العيش لعمر أطول، ومع ذلك بقي الإنسان يبحث عن سبل العيش لفترة أطول بصحة جيدة. لتحقيق هذا الهدف، قامت دراسة بالنظر في بيانات من دراستين طويلتين شملتا أكثر من 110 آلاف شخص. المعلومات التي جمعها الباحثون بعد مقارنة أنظمة الغذ