
بات الذكاء الاصطناعي شريكاً أساسياً في عالم ريادة الأعمال، لأنه تمكن من اختصار الكثير من الجهد وساهم في تطوير نماذج التسويق التقليدية، حتى أن خبراء السوق يقولون إن الذكاء الاصطناعي هو ركيزة الانتشار لأية علامة تجارية راهناً، بحسب سيدتي. وأوضحوا أن العلامة التجارية يمكن أن تصل إلى الجمهور المستخدم م
على الرغم من الأموال الطائلة والشهرة العالمية، لا يجد كثير من الرؤساء التنفيذيين متعةً في تولي هذا المنصب، إذ كشف عدد من أبرز المليارديرات في العالم عن الجوانب الصعبة والمليئة بالضغوط النفسية التي تصاحب قيادة الشركات الكبرى، وذلك وفقًا لما نشره موقع "entrepreneur"، بحسب الرجل. إيلون ماسك، المؤسس وا
كل موظف جديد يشعر بالضغط عند أول أيامه في العمل، فالعين تراقبك، والأذان تستمع لكل كلمة تقولها، والفرصة لإثبات نفسك محدودة. لكن الحقيقة أن الانطباع الأول لا يُنسى بسهولة، ويمكن أن يفتح لك أبواباً للتقدم والتقدير أو يغلقها قبل أن تبدأ. معرفة كيفية تقديم نفسك بشكل صحيح ليست مجرد مهارة اجتماعية، بل استر
إخبار الموظفين بأخبار صعبة يشبه المشي على حبل مشدود: كل كلمة، كل نبرة صوت، وكل تفصيل صغير يمكن أن يغير التوازن تماماً. قد يكون القرار خفض فريق، أو تعديل المهام، أو تغييرات تؤثر على الجميع، لكن الطريقة التي تقدّم بها الخبر هي ما يصنع الفارق بين شعور الموظفين بالثقة والانزعاج. يوضح الخبير في مجال العل
تشير دراسة حديثة إلى أن مجرد الجلوس لمدة أقل بـ30 دقيقة يوميا يمكن أن يعزز مستويات الطاقة الطبيعية لدى الأشخاص من خلال تحسين وظائفهم الأيضية، بحسب ميرور. ووجد العلماء أن هذا التقليل البسيط في وقت الجلوس يحسن كفاءة الجسم في حرق الدهون والكربوهيدرات للحصول على الطاقة. وتعد هذه النتائج مفيدة بشكل خاص
في الوظيفة، هناك شيء أقوى من المهارة والخبرة والأرقام... إنه الطريقة التي نتحدث بها مع بعضنا. كلمة واحدة قادرة أن تُشعل الحماس أو تُطفئه، ونبرة بسيطة قد تصنع جسرًا بين الزملاء أو تزرع جدارًا من الصمت. التواصل والملاحظات البناءة هما نبض الفريق الحقيقي، فبدونهما يتحول العمل إلى مجرد أداء آلي بلا روح،
في الوظيفة، هناك شيء أقوى من المهارة والخبرة والأرقام... إنه الطريقة التي نتحدث بها مع بعضنا. كلمة واحدة قادرة أن تُشعل الحماس أو تُطفئه، ونبرة بسيطة قد تصنع جسرًا بين الزملاء أو تزرع جدارًا من الصمت. التواصل والملاحظات البناءة هما نبض الفريق الحقيقي، فبدونهما يتحول العمل إلى مجرد أداء آلي بلا روح،
في زمن تتغير فيه الأدوات أسرع من قرارات الاجتماعات، لم يعد التطور المهني رفاهية، بل مسألة بقاء، التقنية اليوم لا تنتظر أحداً؛ فهي تُعيد رسم ملامح الوظائف، وتعيد تعريف معنى الكفاءة والإنتاجية، الموظف الذكي هو من يدرك أن تعلم مهارة رقمية جديدة قد يكون الفارق بين الاستمرار والتراجع، بين أن يقود التغيير
في عصر يُوصف بعصر السرعة والتكنولوجيا المتسارعة، يواجه الشباب تحديات غير مسبوقة تتطلب منهم تكيُّفاً دائماً وتطوراً مستمراً لمواكبة متطلبات الحياة الحديثة؛ فقد فرضت التحولات الرقمية، والانفتاح على العالم، والتغيرات السريعة في سوق العمل؛ ضغوطاً كبيرة على الأجيال الشابة، ما جعلهم يقفون أمام مفترق طرق ح
في مرحلة الشباب عادة ما تشكل المشاعر جزءاً كبيراً من القرارات والسلوكيات، والأزمة أنها مشاعر متسرعة وغير ناضجة. لا مانع من أن يشغل الجانب العاطفي جزءاً من الحياة، لكن بشكل منظم وناضج وإلا أضرت بالشاب أو الفتاة، بحسب سيدتي. يمكن القول إن النضج العاطفي هو ركيزة الاتزان والقرارات السليمة، وكذلك العلاق
عزيزي العامل، الكسل في العمل لا يطرق الباب فجأة، بل يتسلل إليك في صورة عادات صغيرة لا تنتبه لها، حتى تكتشف في النهاية أنه أصبح جزءاً منك. لهذا من المهم أن تراجع نفسك، وتبحث عن العلامات التي قد تكشف أنك بدأت تنجرف نحو دائرة الكسل الوظيفي. في السطور التالية، ستتعرف إلى خمس إشارات تحذيرية، تقدمها لك ال
كثيرون يشعرون بأنهم يعيشون دون تأثير يُذكر، أو أن جهودهم لا تُلاحظ، أو أن حياتهم تسير دون معنى واضح. في مثل هذا الواقع، يتولد سؤال عميق ومُلِحّ: "كيف يمكنني أن أثبت نفسي؟، بحسب سيدتي. إثبات النفس لا يعني السعي خلف الكمال أو محاولة إرضاء الجميع، بل يعني أن تعيش بطريقة تُظهر قدراتك، وتُعبّر عن حقيقتك
لم تعد المهارات التقليدية وحدها كافية لتؤهل الشباب إلى الحياة والعمل، بينما نعيش عصر التكنولوجيا المؤجج بالتقنيات، إلى حد صعّب على الشباب الاختيار وتسبب في التشتت، بحسب سيدتي. تعلم تقنيات العصر لم يعد رفاهية، بل ضرورة حقيقية للشباب الطامحين إلى مكان في سوق العمل، ولكن أي تقنيات يحب اختيارها؟ وسط ال
يتزايد النقاش حول فكرة التحول إلى أسبوع عمل من أربعة أيام في مختلف بلدان العالم، بما فيها روسيا، بحسب kp.ru. تشير عالمة النفس ألينا فيليبوفا إلى أن الخبراء يعتقدون أن العمل أربعة أيام في الأسبوع لا يقتصر على تحسين الإنتاجية فقط، بل يحسّن أيضا جودة حياة الموظفين. وتوضح قائلة: "يمكن أن يساعد أسبوع ا
أول يوم في العمل الجديد يشبه إلى حد كبير الوقوف على مسرح مليء بالجماهير. كل حركة لك، كل كلمة، كل قرار، سيكون تحت المجهر خلال فترة التجربة. هذه المرحلة ليست مجرد اختبار من الشركة لك، بل فرصة ذهبية لتثبت أنك الإضافة التي لا يمكن الاستغناء عنها. وإذا أردت أن تمر هذه الفترة بسلام، بل وتتحول إلى بداية مش
في عالم تملؤه الصور المثالية والمظاهر البراقة، أصبحت المقارنة اليومية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا. نقارن أنفسنا بالآخرين في الشكل، النجاح، العلاقات، أسلوب الحياة، وحتى في تفاصيلنا الصغيرة. هذه المقارنات، تترك أثرًا عميقًا على صحتنا النفسية ونظرتنا لأنفسنا. وقد تتحوّل من دافع للتطوّر إلى مصدر دائم للإحب
البحث عن وظيفة ليس مجرد إرسال سيرة ذاتية وانتظار اتصال هاتفي، بل هو رحلة تحتاج إلى وعي وتخطيط ودقة. كثير من الباحثين عن عمل يخسرون فرصاً ذهبية بسبب أخطاء صغيرة يظنون أنها غير مؤثرة، لكنها في الحقيقة قد تكون قاتلةً لمسيرتهم المهنية. الأسوأ أن هذه الأخطاء تتكرر بشكل لافت، فتجعل الباحث عن وظيفة يدور في
التفكير النقدي والإبداعي هما مهارتان أساسيتان في العالم الحديث اللذان يساهمان في تحقيق النجاح الفردي والعملي. فالتفكير النقدي يُمكّن الأفراد من تحليل المعلومات والتوصل إلى قرارات مستنيرة، بينما التفكير الإبداعي يتيح الابتكار، وتطوير حلول جديدة للمشكلات القائمة. مع تحول الاقتصاد العالمي نحو المعرفة و