
قد يعتقد البعض أن فشل الصفقة سببه الزبون أو ظروف السوق، لكن الحقيقة أن الكثير من الخسائر تعود إلى أخطاء يقع فيها البائع نفسه دون أن ينتبه. هذه الأخطاء لا تظهر فورًا، لكنها تتراكم لتفقده ثقة العملاء وتضعف مكانته في المنافسة. إليك خمسة من أبرزها، لعل إدراكها يكون بداية لتصحيح المسار. وفقًا للوكيل الأع
حوّل الشاب الأمريكي روي دونك (30 عاما) إعجابه الكبير بالبقلاوة التركية الخاصة بولاية غازي عنتاب والمعروفة بـ"البقلاوة العنتابية" إلى مشروع تجاري ناجح في مدينة نيويورك. ويستورد دونك، البقلاوة من تركيا ثم يقوم بخبزها وإضافة القطر (الشربات) في ورشته الصغيرة في حي بروكلين، قبل أن يقدّمها طازجة للأمريكي
يشير عالم النفس سيرغي لونيوشين إلى أن تدني تقييم الذات ليس مجرد "مزاج سيئ" أو شعور مؤقت بانعدام الثقة، بل يمثل حالة مزمنة تؤثر على جميع جوانب الحياة، من العمل إلى العلاقات الشخصية، بحسب runews24.ru. ويشمل تقييم الذات تقدير نقاط القوة والضعف لدى الفرد، بالإضافة إلى تقييم شخصيته. وكلما كان هذا التقيي
يُعدّ الكسل العقلي والتسويف من أكثر العقبات التي تحول دون تحقيق النجاح والتقدّم في الحياة العلمية والعملية للشباب. فكثيراً ما يجد بعض الشباب أنفسهم راغببين في الإنجاز، لكنهم يؤجّلون المهام يوماً بعد يوم دون سببٍ واضح، فيغلب عليهم الشعور بالذنب والتقصير. والحقيقة أنّ التسويف لا ينبع من ضعف الإرادة فح
لطالما كان الأمل قوة تدفعنا نحو آفاق المستقبل، وطوق نجاة يخرجنا من غياهب ظلمات الماضي، ومصباحاً منيراً يهدينا في متاهات الطريق ويمنحنا ضوءاً في نهاية النفق، فله قدرة فريدة على دعمنا في وجه الصعاب وتوفير الوجهة والطاقة لأرواحنا للمضي قدماً، فالأمل أكثر من مجرد أمنيات أو خيال بعيد المنال لمستقبل أفضل.
يظنّ كثير من القادة أن أخطر ما يواجهونه يكمن في تحديات السوق وضغط المنافسة وتقلبات الاقتصاد، غير أن التهديد الحقيقي غالبًا لا يأتي من الخارج، بل من الداخل, بحسب الرجل. فهناك معتقدات وقناعات تتسلل بمرور الوقت إلى طريقة تفكير القائد، لتتحول إلى حواجز غير مرئية تفصله عن إمكاناته الحقيقية. في هذا التق
بعض الشباب قد لا يجيد مهارتي التفاوض والقيادة، وهي مهارات شديدة الأهمية، ويجب اكتسابها في هذه المرحلة العمرية لضمان النجاح في المستقبل، بحسب سيدتي. التفاوض والقيادة مهارات تساعد على تأثير الشباب في محيطهم، وعلى الرغم من ذلك هم يميلون إلى الصمت وعدم تحمل المسؤولية، ولكن مثل هذه السلوكيات الإيجابية ي
عند دخول عالم ريادة الأعمال، هناك خياران، إما تأسيس شركة من الصفر، أو شراء شركة قائمة بالفعل مع إجراء التعديلات اللازمة. وكلا الخيارين قائمان، ولكن هناك عيوباً ومزايا لكل طريق، يجب معرفتها جيداً قبل الإقدام على الخطوة، بحسب سيدتي. لم يحسم خبراء ريادة الأعمال، أو منْ لهم خبرة سابقة في هذا الشأن، إجا
طيلة فترة الدراسة يحلم أي شاب أو فتاة بيوم التخرج والحصول على الوظيفة المناسبة، ولكن هذه الرحلة يجب أن تبدأ مبكراً، وأن تسير وفقاً لأهداف واضحة، بحسب سيدتي. خلال هذه المرحلة، قد ينتاب الشباب الكثير من الترقب والقلق تجاه المستقبل المهني، متسائلين: من أين أبدأ؟ وكيف أجد فرصة تناسب قدراتي؟ لكن الإجابة
قد تظن أن لحظة دخولك مكتب المدير لحل مشكلة هي لحظة الانتصار، لكن الحقيقة أن كلمة واحدة أو نبرة صوت خاطئة قد تغيّر مجرى الحوار بالكامل. الأمر ليس فقط في ماذا تقول، بل في كيف تقول، ومتى تقول، وما الذي تتركه دون أن تقول. فالموظف الذكي يعرف أن الحديث مع المدير في وقت أزمة هو معركة دبلوماسية تحتاج إلى وع
بات الذكاء الاصطناعي شريكاً أساسياً في عالم ريادة الأعمال، لأنه تمكن من اختصار الكثير من الجهد وساهم في تطوير نماذج التسويق التقليدية، حتى أن خبراء السوق يقولون إن الذكاء الاصطناعي هو ركيزة الانتشار لأية علامة تجارية راهناً، بحسب سيدتي. وأوضحوا أن العلامة التجارية يمكن أن تصل إلى الجمهور المستخدم م
على الرغم من الأموال الطائلة والشهرة العالمية، لا يجد كثير من الرؤساء التنفيذيين متعةً في تولي هذا المنصب، إذ كشف عدد من أبرز المليارديرات في العالم عن الجوانب الصعبة والمليئة بالضغوط النفسية التي تصاحب قيادة الشركات الكبرى، وذلك وفقًا لما نشره موقع "entrepreneur"، بحسب الرجل. إيلون ماسك، المؤسس وا
كل موظف جديد يشعر بالضغط عند أول أيامه في العمل، فالعين تراقبك، والأذان تستمع لكل كلمة تقولها، والفرصة لإثبات نفسك محدودة. لكن الحقيقة أن الانطباع الأول لا يُنسى بسهولة، ويمكن أن يفتح لك أبواباً للتقدم والتقدير أو يغلقها قبل أن تبدأ. معرفة كيفية تقديم نفسك بشكل صحيح ليست مجرد مهارة اجتماعية، بل استر
إخبار الموظفين بأخبار صعبة يشبه المشي على حبل مشدود: كل كلمة، كل نبرة صوت، وكل تفصيل صغير يمكن أن يغير التوازن تماماً. قد يكون القرار خفض فريق، أو تعديل المهام، أو تغييرات تؤثر على الجميع، لكن الطريقة التي تقدّم بها الخبر هي ما يصنع الفارق بين شعور الموظفين بالثقة والانزعاج. يوضح الخبير في مجال العل
تشير دراسة حديثة إلى أن مجرد الجلوس لمدة أقل بـ30 دقيقة يوميا يمكن أن يعزز مستويات الطاقة الطبيعية لدى الأشخاص من خلال تحسين وظائفهم الأيضية، بحسب ميرور. ووجد العلماء أن هذا التقليل البسيط في وقت الجلوس يحسن كفاءة الجسم في حرق الدهون والكربوهيدرات للحصول على الطاقة. وتعد هذه النتائج مفيدة بشكل خاص
في الوظيفة، هناك شيء أقوى من المهارة والخبرة والأرقام... إنه الطريقة التي نتحدث بها مع بعضنا. كلمة واحدة قادرة أن تُشعل الحماس أو تُطفئه، ونبرة بسيطة قد تصنع جسرًا بين الزملاء أو تزرع جدارًا من الصمت. التواصل والملاحظات البناءة هما نبض الفريق الحقيقي، فبدونهما يتحول العمل إلى مجرد أداء آلي بلا روح،
في الوظيفة، هناك شيء أقوى من المهارة والخبرة والأرقام... إنه الطريقة التي نتحدث بها مع بعضنا. كلمة واحدة قادرة أن تُشعل الحماس أو تُطفئه، ونبرة بسيطة قد تصنع جسرًا بين الزملاء أو تزرع جدارًا من الصمت. التواصل والملاحظات البناءة هما نبض الفريق الحقيقي، فبدونهما يتحول العمل إلى مجرد أداء آلي بلا روح،
في زمن تتغير فيه الأدوات أسرع من قرارات الاجتماعات، لم يعد التطور المهني رفاهية، بل مسألة بقاء، التقنية اليوم لا تنتظر أحداً؛ فهي تُعيد رسم ملامح الوظائف، وتعيد تعريف معنى الكفاءة والإنتاجية، الموظف الذكي هو من يدرك أن تعلم مهارة رقمية جديدة قد يكون الفارق بين الاستمرار والتراجع، بين أن يقود التغيير