
قالت صحيفة ليبراسيون إن إسرائيل توشك أن تدخل في أزمة دستورية غير مسبوقة، بعد أيام من استئناف الحرب على قطاع غزة رغم وجود عدد من المحتجزين، وبعد وقف المحكمة العليا قرار إقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي العام (الشاباك) رونين بار الذي جعل ظلال الحرب الأهلية تخيّم على البلاد. وفي هذا السياق، أجرت الصحيفة
رغم أن مسألة المخطوفين في مركز البحث الجماهيري، فالحقيقة أن مصير المخطوفين ليس جزءاً من القصة الحقيقية التي تقف من خلف استئناف القتال في غزة. القصة الحقيقية تكمن في ذاك السؤال الذي طرح على البحث بعد ثلاثة أشهر من الحرب، لكن حكومة نتنياهو تتفادى بثبات اتخاذ قرار شجاع بشأنه: ماذا سيكون في اليو
ستجرى اليوم في القدس مظاهرة احتجاج على إقالة رئيس “الشاباك”. يجب قراءة الجملة مرة تلو الأخرى لمعرفة عمق العفن الذي تفشى في جهاز الحكم، وفقدان الثقة به في الدولة التي ما زالت تتمسك بما بقي من قوتها بسور الديمقراطية قبل انحدارها نحو الهاوية. رئيس “الشاباك”، وقيل هذا كث
قالت صحيفة لوفيغارو إن بإمكان فرنسا أن تتبنى خطة تصعيد متدرجة مكونة من 15 إجراءً للرد على رفض الجزائر استعادة من تريد باريس طردهم من الجزائريين المصنفين خطرين والمقيمين بشكل غير قانوني في فرنسا. وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم كريستوف كورنيفين وجان مارك ليكليرك- أن فرنسا قدمت قائمة تضم نحو 60 مواطنا
إن موجات الانتقادات المتزايدة ضد حماس عقب 7 أكتوبر، والضرر الذي ألحقته بالقضية الفلسطينية، تُقرّب حسم النقاش بين الحركتين: فتح وحماس. يستغل عباس الوضع الراهن ويسعى لتسريع الإصلاحات التي رفضها سابقًا، وذلك لمنع “تصفية” القضية الفلسطينية، أي إزالتها من جدول الأعمال، ولتحديد ما سيحد
أجرى رئيس الحكومة نتنياهو قبل شهر تقريباً مناورة قيادة لرؤساء جهاز الأمن. بعد اتهامهم بإجراء “عملية إعطاء بدلاً من الأخذ والإعطاء” كان نتنياهو قد أبعدهم عن واجهة المفاوضات حول صفقة المخطوفين، وعين بدلاً منهم عدداً من المخلصين له، على رأسهم الوزير رون ديرمر. في هذه الأثناء، يصعب ا
الدعم المعلن من الرئيس ترامب لإسرائيل، بعد مواجهات الحكومة مع إدارة بايدن، صب في “القدس” [تل أبيب] سكرة بقوة لطيفة. استطلاع “غالوب” الذي نشر في الولايات المتحدة في الأيام الأخيرة، يظهر أن الواقع خارج البيت الأبيض مختلف. معدل الدعم لإسرائيل في درك أسفل خطير، ومعدل الدع
لقد كان إنكار وجود دولة إسرائيل عند حماس أمراً مسلماً به منذ البداية، لكنها كانت تدرك حدودها. ورغم ذلك، حدث تغيير بعيد المدى في السنوات الأخيرة. وتشير الوثائق التي تم ضبطها في غزة إلى أن المنظمة بدأت خلال العقد الماضي في صياغة مفهوم عملي يتعلق برغبتها في القضاء على إسرائيل. في وثيقة بعنوان “ا
في حين تقدم وسائل الإعلام الإسرائيلية دعاية حماس، مؤكدة انتصار فكرة الجهاد، وإذلال إسرائيل، وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وإحباط التطبيع بين إسرائيل والسعودية، وبقاء المنظمة عسكرياً ومدنياً في قطاع غزة- فإن الخطاب على وسائل التواصل الاجتماعي الفلسطينية في قطاع غزة وا
وقف إطلاق النار في غزة وإمكانية فرض إدارة ترامب على إسرائيل هدنة مع حماس، تشطب من جدول الأعمال استئناف الحرب وإعادة نظام نتنياهو للدفع قدماً بالانقلاب الداخلي. إن تأسيس ديكتاتورية دينية على أنقاض ديمقراطية إسرائيلية نازفة، كان وما زال جهد الحكومة الأساسي، وهي تتوجه إليه مجدداً بنفس الحماسة والتصميم
أثار اعتقال محمود خليل، الطالب الناشط بجامعة كولومبيا، على الرغم من وضعه كحامل للبطاقة الخضراء (غرين كارد)، تساؤلات عن مخاطر الترحيل التي يواجهها المقيمون الدائمون، ممن ليسوا مواطنين أميركيين، فهل يمكن ترحيل حامل مثل هذه البطاقة؟ وما الفرق بين هذه البطاقة والجنسية الأميركية؟ ولماذا أثار اعتقال خليل
الرئيس الأمريكي سئم من مماطلة نتنياهو في المفاوضات لعقد صفقة مع حماس. في البداية، استبعد هو ومساعدوه حكومة إسرائيل من المفاوضات وتحدثوا مع حماس مباشرة. ويحاولون الآن التخلص من الوسيط حتى في القناة الداخلية الإسرائيلية، والتحدث مباشرة إلى الشعب. مبعوث ترامب الخاص لشؤون المخطوفين، آدم بوهلر، طرح مساء
لقد سقط تاج رأسنا، أزيح دانيال هاغاري من منصبه، امتلأت الشبكات بالنحيب والرثاء على ذهاب صاحب الغرة الجميلة. كتبت عنه آية كوريم قصيدة اشتياق. حتى نجم رئيس الأركان الجديد إيال زمير، الذي لمع للحظة، خفت بسرعة في نظر نصف الشعب، لأنه أخذ منه هاغاري. الجميع تحدثوا عن نزاهته واستقامته وظهوره. كيف ح
لندن- نشرت صحيفة صنداي تايمز البريطانية تقريرا تحليليا يقيّم ما آل إليه وضع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بعد 17 شهرا من الحرب الضروس بينها وبين الجيش الإسرائيلي. وقال كاتب التقرير مايكل كلارك، الأستاذ الزائر في الدراسات الدفاعية في كينغز كوليدج لندن والمدير السابق للمعهد الملكي للخدمات ال
نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية تقريرا بعنوان “احتضان ترامب لبوتين يجعل ألمانيا تفكر في الأسلحة النووية”، أكدت فيه أن تفاهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين يدفع الأوروبيين إلى إعادة النظر في أمنهم بعيدا عن المظلة الأمريكية منذ نهاية
منذ 7 أكتوبر وحكومة نتنياهو تبيع لنا وهم “النصر المطلق”. أما عملياً، فلا توجد خطة حقيقية لهزيمة حماس لأن فكرة غزة بدون حماس، تحت حكم سلطة فلسطينية متجددة وبدعم إقليمي، تهدد نتنياهو أكثر من أي شيء آخر. وحماس تعرف أنه في اللحظة التي تدخل فيها قوة عربية/فلسطينية أخرى إلى غزة، فإنها
تل أبيب- سلط الكاتب الإسرائيلي أنشيل فيفر الضوء على معضلة الحريديم في ظل استمرار رفضهم للتجنيد الإلزامي في الجيش الإسرائيلي، وتهديد قادتهم بإسقاط قانون الميزانية، إذا لم يتم تمرير قانون يؤدي إلى إعفاء الشق الأكبر منهم من الخدمة العسكرية. ويشير الكاتب -في تحليله المنشور في صحيفة هآرتس الإسرائيلية- إ
صادقت قمة الجامعة العربية مساء أمس على اقتراح مصر لإدارة قطاع غزة وإعادة إعماره. اقترحت مصر أن تتولى لجنة من المهنيين الغزيين الخاضعين للسلطة الفلسطينية إدارة القطاع في الستة أشهر القادمة. ستهتم اللجنة المهنية بتشغيل المؤسسات في غزة لغرض إعادة الإعمار. وحسب الاقتراح، السلطة الفلسطينية ستدير القطاع.