
باريس- تصدّر موضوع التوتر الدبلوماسي الفرنسي- الجزائري الصفحة الأولى من عدد صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية لهذا الخميس، مرفقًا بصورة معبّرة لرئيسي البلدين إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون، وتحتها العنوان: “فرنسا- الجزائر.. الخلاف الحسّاس”. وفي افتتاحيتها، تحدثت الصحيفة عن &ldquo
كتب السياسي البريطاني ورئيس حزب المحافظين البريطاني السابق إيان دنكان سميث في صحيفة تلغراف أن "دبلوماسية مكبر الصوت" التي كانت سمة الحرب الباردة، عادت إلى الظهور من جديد في الخلاف بين الرئيسين دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وفي نظره، أن الرابحين من هذا الخلاف هم قادة الدول الاس
إخفاق المذبحة أدى إلى استراتيجية جديدة تجاه الدول التي تعقد إسرائيل اتفاق سلام معها. تتضمن الخطة ثلاث منظومات دفاع في حدود غزة ولبنان وسوريا: استحكامات وعوائق في أراضي إسرائيل، و”منظومة دفاع متقدمة” في أرض العدو، وطلب تجريد مناطق مهددة. تقيم إسرائيل المنظومات ترقباً لدعم إدارة ترامب لها،
قالت صحيفة لاكروا إن الانتخابات التشريعية الألمانية، أمس الأحد قد تؤدي إلى تعزيز نفوذ حزب البديل من أجل ألمانيا المحسوب على أقصى اليمين في البرلمان الألماني (البوندستاغ)، في سابقة لم يكن تصورها ممكنا قبل بضع سنوات. ورأت الصحيفة -في تقرير بقلم ألكسندر لور- أن هذه الانتخابات ستشكل مرحلة جديدة في صعود
واشنطن - نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” تقريرا أعدته غابرييل ستينهاوسر وجونيو وانغ وتيموتي مارتن قالوا فيه إن التحول الأمريكي من الحرب في أوكرانيا يثير مخاوف حلفاء أمريكا في آسيا. فقد أثار تسرع إدارة ترامب باتجاه فتح محادثات السلام مع روسيا لوقف الحرب في أوكرانيا، قلق بعض المسؤولي
واشنطن - قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن احتضان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المفاجئ والحماسي لروسيا و”زعيمها المستبد” فلاديمير بوتين مدفوع جزئيا برغبة إستراتيجية في إحداث شرخ بين موسكو وبكين، اللتين تسعيان منذ مدة طويلة لإنهاء هيمنة الولايات المتحدة على النظام الدولي. وفي تقريرأعده يارو
واشنطن - قال أستاذ الدراسات الدولية بجامعة هارفارد ستيفن والت إن أمريكا أصبحت عدوا لأوروبا الآن. وقال في مقال بمجلة “فورين بوليسي” إن إدارة دونالد ترامب مضت بعيدا في سياساتها وأعادت تشيكل التحالف بين طرفي الأطلنطي. وأضاف أنه حذر قبل عدة أسابيع من إن إدارة ترامب الثانية قد تبذر التسامح وح
قد تشير مبادرة الرئيس ترامب لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة إلى تحول في النهج المتبع في معالجة الدمار الواسع النطاق في المنطقة ونقص السكن للسكان النازحين بسبب الحرب. تسعى خطة ترامب أيضاً إلى إشراك مصر والأردن في حل التحديات التي يفرضها هذا الوضع بشكل نشط. وإذا تم تنفيذ المبادرة بالفعل، فيجب
القمة العربية “المصغرة”، التي ستعقد في الرياض الخميس القادم، والتي ستشارك فيها السعودية وقطر والإمارات، ومصر والأردن والسلطة الفلسطينية، ستؤجل ليوم واحد كما يبدو. التفسير العلني للتأجيل هو “تنسيق الجدول الزمني”، الذي سيوسع إطار القمة بحيث تشمل زعماء دول الخليج الستة،
يحذر عوفر شيلح، الباحث الإسرائيلي، وعضو كنيست سابق، من خطورة مخطط ترحيل الغزيين على إسرائيل أيضاً، ويدعو قائد الجيش الجديد للتصدي له لكونه الوحيد القادر على ذلك. يقول شيلح، في مقال تنشره صحيفة “هآرتس” العبرية، إنه من المنتظر ترقية إيال زمير في الشهر المقبل إلى رتبة لواء، وأن يستلم منصبه
أكد تقرير نشرته مجلة إيكونوميست البريطانية أن هناك تحديات حقيقية تواجه وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في ظل محاولات الرئيس دونالد ترامب وإيلون ماسك إصلاحه، من خلال دفع المؤسسة نحو تبني تقنيات جديدة وتعزيز المنافسة والابتكار لتفادي تهديدات الأمن القومي. وقالت إيكونوميست إن الرئيس ترامب أعلن في 9
المتحدث بلسان حماس، عبد اللطيف القانوع، قال أمس إن تنفيذ النبضة الحالية التي أطلق فيها سراح يئير هورن وساغي ديكل حن وساشا تروبنوف، تحقق بعد أن “حصلت حماس على ضمانات بتمسك إسرائيل ببنود الاتفاق”، وأضاف أن حماس تنتظر “بدء الاحتلال في تطبيق البروتوكول الإنساني استناداً إلى تعه
لندن - كشف تقرير للقسم الروسي في هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” عن عمليات نقل أسلحة سرية عبر سوريا بالتعاون بين إيران وروسيا، قبل الإطاحة بالنظام السابق وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا أواخر العام الماضي. وأشار التقرير الذي نشرته “بي بي سي عربي” إلى أن هذه العمل
يستعد الجيش الإسرائيلي لتجنيد واسع جداً منذ بداية الحرب في حالة انهيار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، واستئناف الهجوم على القطاع. جرت الاستعدادات على خلفية الأزمة حول تطبيق صفقة التبادل مع حماس واقتراح الرئيس الأمريكي، ترامب، استئناف إسرائيل الحرب إذا لم تتم إعادة جميع المخطوفين حتى السبت القا
هذا ليس هذياناً ولا خطأ، كما أنه ليس ظاهرة عابرة. حكومة فاشلة من كل معنى ومنقطعة عن الواقع تقود دولة إسرائيل إلى كارثة، إن لم نقل إلى ضياع. فلئن كانت حماس بعد نحو سنة ونصف من الحرب -وهي منظمة إرهابية بلا مدرعات، ولا سلاح جو وبلا أسطول بحري، وبعد أن قلبنا قطاع غزة إلى جزر خرائب وبات معظم سكان
في كل ما يتعلق بإيجاد حل للحرب في غزة، يبدو ترامب كالنبع المتدفق. إذا كان تحدث في اللقاءات الأولى مع نتنياهو عن إخراج 1.8 مليون شخص من سكان غزة إلى خارج القطاع، بالأساس إلى الأردن والسعودية، “لفترة قصيرة أو طويلة”، فقد تضخمت هذه الخطة خلال بضع ساعات وأصبحت سيطرة أمريكية على قطاع
المعركة على المرحلة الثانية من اتفاق تحرير المخطوفين آخذة في الاحتدام كلما اقترب الوقت من اليوم الـ 42، حين يفترض بإسرائيل البدء بإخلاء محور فيلادلفيا. يتبين أن صور الفظاعة من تحرير الثلاثة المخطوفين، السبت، لا تغير مواقف “المطوقين” الذين يحيطون نتنياهو بشكل جذري: سموتريتش، القلق
هل يمكننا العيش أربع سنوات أخرى في الوقت الذي يترأس فيه دولة عظمى في طور الأفول شخص يعيش أجواء بائع جرعة زيت الثعابين في معرض، ويستخدم كلمات طفل عمره ست سنوات. بفضل لحظات الرعب في البيت الأبيض، لم يعد بإمكاننا الإنكار بأن العالم دخل إلى مرحلة السريالية. ترامب يتسلى بموضوع الحياة والموت أمام