
الطفل سريع التأثر بحكم أحاسيسه ومشاعره المجردة، فقد تجد الأم طفلها بعد دقائق قليلة من مقابلة شخص ما يتعلق به وينسجم معه بمجرد أن يوجه له كلمات لطيفة أو يلعب معه أو يقدم له هديه أو حلوى. فتربية الأطفال تعد "أحد الأعمال الشاقة" هذا ما تقوله الأمهات في كل مكان بالعالم. ولا شك أن الأجر من ورائها كبير وع
ليلى علي هل أنت من الأمهات اللاتي يقفن فوق أكتاف أبنائهن أثناء قيامهم بالواجبات المدرسية؟ هل تقضين جزءا كبيرا من يومك مهووسة بنجاحهم وتفوقهم؟ هل أنت مشغولة دائما بفكرة إن كانوا سينجحون في الالتحاق بالكلية التي تحلمين بها لهم؟ هل تهتمين اهتماما كبيرا بأن يكون أبناؤك هم الأفضل، ورغم ذلك تشعرين بعد
لاريسا صليعي - بيروت - لأن الوقاية خير من العلاج، فلا بد من اتباع بعض النصائح المهمة للوقاية من فيروس كورونا الذي انتشر في عديد من دول العالم وسبّب حالة من الهلع. في هذه الأجواء انتشرت أساليب وطرق مختلفة للوقاية من الفيروس. الجزيرة نت التقت الأخصائية النفسية والناشطة في منظمة الأمم المتحدة للطفولة
أحمد الشنقيطي أطلقت الكاتبة البريطانية جي.ك. رولينج مبدعة سلسلة "هاري بوتر"، منصة رقمية تحمل اسم "هاري بوتر في البيت"، تهدف لإبقاء الأطفال الصغار مشغولين أثناء احتجازهم في المنازل خلال أزمة فيروس كورونا. وتحتوي المنصة على إصدارات من دور نشر عالمية مثل "بلومسبيري" و"سكولاستك"، ومقاطع فيديو حرفية
تعليم الأطفال وتربيتهم ليست مهمة سهلة، فعندما يكونون صغارا للغاية يستثمر الآباء والأمهات جهودهم بتعليمهم جميع أنواع السلوكيات سواء تلك التي تتعلق بكيفية ربط أحذيتهم وارتداء ملابسهم أو بكيفية مسك الملعقة جيدا لتناول الطعام بشكل صحيح. ومع نمو الأطفال واكتساب الاستقلالية، ننسى أن نعلمهم بعض الأ
إسطنبول – أوصت الأستاذة، يشيم فاضلي أوغلو، أكاديمية تركية، الأسر بتعليم أبنائها طرق حماية أنفسهم من فايروس كورونا، عبر القصص والألعاب والأغاني. وأوضحت المدرسة في كلية التربية في جامعة تراقيا بولاية أدرنة (شمال غرب تركيا)، أن العالم يمر بفترة جديدة جراء انتشار وباء كورونا، وهذا ينعكس على السلو
أصبح مرض التوحد أكثر شيوعاً في الولايات المتحدة، إلا أن الفجوة في تشخيص الأطفال البيض والسود اختفت، حسب ما أظهره تقرير حكومي نُشر أمس الخميس. ورأى بعض الخبراء أن إغلاق هذه الفجوة - بفضل زيادة الفحص - هو السبب الرئيسي وراء الارتفاع الطفيف الذي لوحظ في تشخيص مرض التوحد. وتم تحديد أن حوالي 1 من كل
ماري هارون مع تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) في أغلبية دول العالم، وإعلان منظمة الصحة العالمية المرض جائحة اعتزمت العديد من الشركات تطبيق سياسات العمل عن بعد، لتحقيق التوازن بين استمرارية العمل والحد من تفشي المرض، ورغم أن العديد من الأمهات اخترن العمل من المنزل فإنه لم يكن في الحسبان أن تتوق
قبلات من خلف الزجاج طبعتها ميلا سنيدون، ابنة الأربعة أعوام على وجنتي والدها، في صورة مؤثرة اجتاحت عالم الإنترنت لزيادة التوعية بشأن أهمية العزلة الذاتية للاحتماء من كورونا المستجد (كوفيد-19). وتخضع ميلا لعلاج كيميائي عقب تشخيص إصابتها بسرطان الدم في نوفمبر من العام الماضي. وقد اتخذت عائلة ميلا ف
ستُتيح لك عطلة الأطفال من المدارس فرصة جيدة لقضاء بعض أوقات الترفيه المهمة معهم، لكن أفكارك وخططك لتسليتهم قد تنتهي أيضاً، لذلك سنقدم لك بعض الألعاب المسلية وغير المكلفة التي يمكنك تسلية أطفالك بها. الألعاب المسلية للأطفال أفضل ما في هذه الألعاب التي سيعلمك موقع my recipes الأمريكي طريقة صنعها،
منذ أكثر من أسبوع شغلت قصتها وطفلها الشارع الأميركي بعد تشخيص البالغ 7 أشهر بفيروس كورونا، هذا الوباء العالمي الذي بات الشغل الشاغل للدول أجمع. وشاركت الأم كورتني دوستر، التي تعيش في ولاية ساوث كارولاينا الأميركية مع زوجها وأطفالها الثلاثة، قصتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بهدف توعية الأهالي
تجربة ملهمة قام بها رجل أعمال إسباني عندما أنشأ مطعماً يضم نحو 20 شخصاً كلهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، مما لفت الانتباه الشديد إلى هذه التجربة الإنسانية بحسب تقرير لصحيفة The Guardian البريطانية. فأول ما سيلفت انتباهك هو الهدوء والإضاءة والفن الحديث الذي يزين الجدران، ثم الطعام بالطبع. ولن تدرك إل
إنجاب طفل يغير نمط الحياة؛ ففي الأشهر الأولى يصبح نوم الأمهات ترفا، كما أن تنظيم الأوقات لتشمل الأعمال المنزلية والوظيفة ومتطلبات الطفل ليس أمرا سهلا. لكن ما لا تعرفه الكثير من النساء هو أن الطفل يمكنه تغيير حياتها للأفضل؛ ذلك أن حمل الطفل بين الذراعين يعطي مفهوما جديدا للحياة، كما تقول الكاتبة ك
حذرت منظمة الصحة العالمية من خطورة الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) على كبار السن، والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة، وبما أن الحمل يضعف مناعة الجسم، أنتِ بحاجة إلى الحرص الشديد على صحتك خلال فترة الحمل في هذه المرحلة الشديدة الخطورة التي يمر بها العالم بأسره، خاصة بعد ولادة طفل في بريطانيا مصا
بيما يرى البعض العمل من المنزل أمرا مريحا واقتصاديا، فإن آخرين قد يحملون هم كيفية سير العمل، وسط صخب أطفالهم. وقد تؤدي أصوات أفراد العائلة، خاصة الأطفال، أو عدم توفر مستلزمات العمل الضرورية، إلى صعوبة في إنهاء التكليفات اللازمة، والحفاظ على نفس مقدار الإنتاج. فيما يلي نصائح مقدمة من شبكة "سي أن أن
د. أسامة أبو الرب/عماد مراد-الدوحة تتوالى المعطيات التي تفسر نجاح فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في الانتقال بسرعة بين البشر، وآخرها دراسة تكشف أنه يستخدم الأطفال بشكل سري للانتشار، فكيف ذلك؟ الإجابة في تقرير مفصل جمع تصريحات من أطباء وخبراء في العاصمتين القطرية الدوحة والأردنية عمان، كما عرجنا ف
تشير دراسات حديثة أجريت خلال الفترة الأخيرة على مصابين بمرض "كوفيد-19" الناتج عن فيروس كورونا المستجد إلى أنه يصيب الكبار أكثر من الرضع والأطفال. واحدة من هذه الدراسات نشرت في دورية الجمعية الطبية الأميركية على أكثر من 72 ألف مصاب بالفيروس في الصين وجدت أن 2 في المئة فقط منهم أصغر من 19 عاما. دراس
نسمع الكثير عن الحمى وارتفاع درجة حرارة الأطفال والرضع، ولكن نادراً ما نسمع عن انخفاض درجة حرارة الطفل. ومع ذلك، يتعرض الأطفال الذين يعانون من مشاكل طبية معقدة في كثير من الأحيان لانخفاض درجات حرارة الجسم، خاصةً إذا كانت لديهم مشاكل عصبية أو اضطراب في الجهاز العصبي اللاإرادي. خلال السطور التالية س