يمل الإنسان الروتين الرتيب، والأشياء المتشابهة، والظروف التي لا تتغير، لذلك تؤثر كل هذه الظروف في صحته العامة، إذا ما أضفنا إليها جيناته الوراثية وعمره ونمط حياته، سواء أكان صحياً أم لا.
وفي ما يخص العاملين، الذين يقضون ساعات طويلة وراء مكاتبهم، متسمرين على أجهزة الكمبيوتر؛ لإنجاز مهماتهم الوظيفي