
شادي عبد الحافظ: تمكن لأول مرة فريق بحثي مشترك من جامعات هولندية وألمانية من الاستماع لمحادثة تجريها ذرتان معا بتقنيات غاية في الدقة، الأمر الذي قد يسهم في تحقيق تعامل أفضل مع الحواسيب الكمومية؛ وهي الثورة التقنية المنتظرة منذ عقود. وبالطبع فإن الذرات لا تتحدث مع بعضها كما يفعل البشر، لكنها تفعل
يتهيأ العالم لاستقبال القمر العملاق الثاني على التوالي والمعروف بـ"بدر الدجى" وهي ظاهرة فلكية طبيعية تحدث عندما يصل القمر إلى أقرب مسافة له من الأرض، مع اكتمال القمر بدرا. وفي إطار هذه الظاهرة، وتوضيحا للتفاصيل، قالت جمعية "آفاق" السعودية لعلوم الفلك بالطائف: إن ظاهرة "بدر الدجى" ظاهرة فلكية ط
كشف خبراء عن وهم بصري يضم كرات قد تبدو باللون الأحمر أو الأرجواني أو الأخضر للوهلة الأولى، ولكن في الواقع، جميعها باللون البيج الباهت. ويؤدي تقليص الصورة إلى تضخيم هذا الوهم، بينما يؤدي التكبير إلى تقليل التأثير، وفقا لديفيد نوفيك، مبتكر الصورة وأستاذ التعليم الهندسي والقيادة في جامعة تكساس في إل ب
تحرك فوتون من الضوء عبر "مياه الفراغ الملساء" بسرعة حوالي 300 ألف كيلومتر في الثانية. وهذا يضع حدا صارما لمدى سرعة انتقال "الهمس" من المعلومات إلى أي مكان في الكون. وفي حين أنه من غير المحتمل أن يتم كسر هذا القانون على الإطلاق، إلا أن هناك ميزات للضوء لا تتبع القواعد نفسها. ولن يؤدي التلاعب بها إلى
شادي عبد الحافظ: بعدما أثار الفيزيائي الأمريكي واسع الشهرة "نيل ديجراس تايسون Neil Tyson" الجدل بنشره الصورة المركبّة بأحد برامج معالجة الصور لأحد فروع سلسلة مطاعم ماكدونالدز الأمريكية الشهيرة في صحراء المريخ وذلك على حسابه بمنصة تويتر، ثار سؤال هام بين الجمهور وهو: هل يمكن حقا أن نعيش على المريخ
بمناسبة "أسبوع الثقوب السوداء" شاركت وكالة "ناسا" الفضائية تصوراً جديداً لاثنين من الثقوب السوداء أحدهما بكتلة تفوق الشمس بملايين المرات، وذلك خلال تأديتهما رقصة بنمط فريد. وبحسب مقطع الفيديو الذي تمت مشاركته عبر موقع الوكالة الرسمي، فإنه يرصد كيف تشوه الثقوب السوداء وتعيد توجيه الضوء المنبعث من دو
تقوم فكرة التحكم بالإشعاعات الشمسية على حجب بعض من طاقة الشمس ومنعها من الوصول لسطح الأرض عبر عكسها مجدداً بجزيئات صغيرة في طبقة الستراتوسفير إلا أن المفهوم بحد ذاته مثار جدل هائل فيما يتعلق بمسألة مواجهة تغيّر المناخ. ولا يزال بعض الخبراء غير متيقنين تماماً من المخاطر التي تنطوي عليها العملية ومدى
بحث علماء الفلك في مجرة درب التبانة بأكملها لتحديد أكثر الأماكن أمانا للعيش فيها. واتضح أننا في مكان جيد جدا. ولكن، إذا جعلك العام الماضي تشعر بالاستعداد للانتقال إلى كوكب آخر، فقد ترغب في النظر نحو مركز المجرة، وفقا للبحث الجديد. ودرست مجموعة من علماء الفلك الإيطاليين، المواقع التي ربما تس
يتوهج مركز مجرة درب التبانة بشكل غامض، وبالتأكيد، يوجد مجموعة كاملة من النجوم هناك، إلى جانب ثقب أسود تبلغ كتلته 4 ملايين ضعف كتلة الشمس. ولكن، مع طرح الضوء من كل ذلك، تظل المنطقة مغمورة بإشعاع غاما زائد وغامض. ويطلق عليه اسم مركز المجرة GeV Excess (GCE)، وحير العلماء منذ اكتشافه من قبل الفيزيائ
أثبت علماء الفيزياء الفلكية أن نصف مادة الكون تقريبا يختبئ في فضاء ما بين المجرات. وذلك بعد أن رصدوا عملية تمدد الضوء الوارد من عشرات آلاف المجرات خلال رحلته إلى الأرض. ويقول العلماء:" إننا لا نرى جزءا أكبر من المادة لأنها باردة ولم يتم تسخينها لتنتج أشعة ما". وافترض العلماء أن بنية الكون تشبه شب
تعد ثورات البراكين شائعة نسبيا على الأرض، حيث تقذف الصهارة عشرات الأميال من فوهتها البركانية. ولكن، كيف سيبدو الانفجار البركاني على كويكب أو نيزك؟. وبهذا الصدد، قام علماء بفحص "البراكين المعدنية" على كويكب بين المريخ والمشتري. تحدث ثورات البراكين مرة كل أربعة أيام تقريبا في جميع أنحاء العالم، مع ت
لاتكف العقول البشرية عن الاختراع والسعي دائماً إلى تحقيق اللاممكن، وحلم السفر إلى الفضاء الخارجي بسرعات قياسية تفوق سرعة الضوء حلم يراود الإنسان منذ زمن بعيد. لكن هذا الحلم تواجهه بعض المشاكل منها أن هذه الأنظمة النجمية بعيدة جداً، مع استغراق رحلات الفضاء التقليدية عشرات الآلاف من السنين للوصول فقط
أعلنت المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (CERN) عن اكتشاف أربعة جسيمات جديدة تماما في مصادم الهادرونات الكبير (LHC) في جنيف. وهذا يعني أن المصادم LHC وجد الآن ما مجموعه 59 جسيما جديدا، بالإضافة إلى "بوزون هيغز" الحائز جائزة نوبل، منذ أن بدأ في اصطدام البروتونات - الجسيمات التي تشكل النواة الذرية مع
يتوقع علماء جامعة توهو اليابانية ومعهد جورجيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، أن يفقد الغلاف الجوي للأرض جميع الأكسجين الحر في المستقبل. وتشير مجلة Nature Geoscience، إلى أن العالم الياباني كازومي أوزاكي وزميله الأمريكي كريستوفر رينهارد، صمما نموذجا لتطور الغلاف الجوي للأرض، مع أخذ العوامل الجيولو
طارق قابيل: ألقى العلماء نظرة مجهرية على جلد أفعى الصوندر (rattlesnake) لمعرفة ما إذا كان له دور في طريقة حركتها الفريدة، واكتشفوا أن بطونها مرصّعة بحفر صغيرة ولديها القليل من النتوءات الصغيرة الموجودة بكثرة على بطون الثعابين الأخرى. وسيُنشر هذا الاكتشاف في دورية "بروسيدنغز أوف ذا ناشيونال أ
محمد شعبان: لا يعتبر الكربون رابع أكثر العناصر وفرة في الكون فحسب، بل إنه لبنة بناء جميع أشكال الحياة المعروفة، كما أنه يوجد في باطن الكواكب الخارجية الغنية بالكربون؛ ولذا فإنه يحظى باهتمام كبير من قبل العلماء. خصائص عديدة وللكربون خصائص غريبة؛ إذ يمكنه -منفردا- أن يكوّن الجرافيت وافر الانت
أعلن دميتري فيبي، رئيس قسم الفيزياء وتطور النجوم في معهد الفلك التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أنه ليس للعواصف المغناطيسية تأثير كبير على صحة الإنسان. وقال معلقا على مانشر عن العاصفة المغناطيسية التي تصل الأرض يوم 1 فبراير2021 ، "إذا أخبرنا شخصا يتأثر بتغيرات الطقس بالعاصفة، فسوف يشعر بسوء حالته.
نشر علماء الفلك في الآونة الأخيرة بضعة بحوث علمية تلقي مزيدا من التفاؤل. حيث خرجوا باستنتاج يفيد بأن أنسجة الفضاء والزمن توجد فيها أنفاق أو ما يسمى بثقوب دودية خفية تربط بين نقاط في الكون تفصل بينها مسافات هائلة. ويقول العلماء إن تلك الممرات يمكن المرور بها. كما يمكن دخولها والوصول عبرها إلى مجرات