
مع فشله في تحقيق أهداف حربه المدمرة على قطاع غزة، وتزايد الضغوط عليه لإنهائها، قد يُقدم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استدراج الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى "حرب كبرى"، على أمل أن ينقذ نتنياهو نفسه. تلك الرؤية طرحها شاهر الشاهر، في تحليل بموقع "مودرن دبلوماسي" الأمريكي (Modern diploma
يواجه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، تحديا صعبا في انتخابات الرئاسة، العام المقبل، إذ بينما يزداد الاقتصاد الأمريكي قوة، لا يزال كثير من الأمريكيين يشعرون بالاستياء، بسبب عدم استفادتهم بشكل مباشر من حالة التحسن تلك. ويقول منظمو استطلاعات الرأي واقتصاديون إن "فجوة" تفصل بين مؤشرات الصحة الاقتصادية وبي
تعمل مصر على تطوير مقترح فلسطيني عربي إقليمي مضاد لمواجهة طروحات إسرائيلية غير مقبولة بشأن مستقبل قطاع غزة بعد الحرب الراهنة، بحسب أوفير وينتر ومور لينك وآدم شارون في تحليل بـ"معهد دراسات الأمن القومي" الإسرائيلي (INSS) ترجمه "الخليج الجديد". ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول
أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، بشكل غير رسمي، إسرائيل، خلال زيارة لها، ضرورة إنهاء عدوانها على قطاع غزة قبل حلول العام الجديد. ونقلت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، عن عدة مصادر قولها، إن بلينكن أبلغ الإسرائيليين خلال زيارته الأخيرة، أنه يجب الانتهاء من الحرب، خلال أسابيع وليس شهور. لك
أظهر استطلاع للرأي، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يتفوق بـ4 نقاط على الرئيس الحالي جو بايدن، الذي وصل إلى أدنى مستويات التأييد على الإطلاق. جاء ذلك في استطلاع رأي، أجرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، حصل فيه ترامب على 47%، مقابل 43% لبايدن، في حال تمت الانتخابات بين هذين المرشحين
لا تزال ضغوط الديمقراطيين تتزايد على الرئيس الأمريكي جو بايدن لوضع حد لحرب دولة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، بعد تسببها في تهاوي شعبية الرئيس ووضع الإدارة والحزب في حرج. وفي هذا الإطار، طالب مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، من الحزب الديمقراطي، إدارة بايدن على بذل المزيد من الجهود
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليس الشخص المناسب لقيادة إسرائيل في هذه الأزمة، فهو لا يهتم بعدد الأشخاص الذين يموتون، طالما أنه على قيد الحياة، ويجر الإسرائيليين إلى طريق مسدود مميت فوق جثث أهل غزة المكدسة. هكذا يتحدث الكاتب البريطاني سايمون تسدول، في مقال بصحيفة "الجارديان"، يقول فيه، إ
سلط المؤرخ والخبير في العلاقات الدولية، سيد ماركوس تينوريو، الضوء على ما وصفه بـ "فشل إسرائيل في غزة"، مشيرا إلى أن الأهداف المعلنة للعدوان الوحشي على القطاع، من جانب رئيس وزراء دولة الاحتلال، لم تتحقق. وذكر تينوريو، في مقال نشره بموقع "ميدل إيست مونيتور"، أن "دولة إسرائيل الإرهابية أكملت 60 يومً
أظهر استطلاع جديد للرأي أجرته منظمة "بيانات من أجل التقدم" تأييدا واسعا داخل أوساط الديمقراطيين لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ما يسلط الضوء على الانقسام الحاد بين الحزب الديمقراطي ومؤيديه مع استئناف إسرائيل حملتها البرية في القطاع الذي مزقته الحرب. وقال إجمالي 61% من الأمريكيين الذين
"إسرائيل المهدّدة من جانب حزب الله، تبحث عن حلٍ للشمال الفارغ".. بهذه الكلمات تناول تقرير لوكالة "بلومبرج"، عودة التصعيد الأمني إلى شمالي فلسطين المحتلة على الحدود مع لبنان. وقدّمت الوكالة مثالاً على مستوطنة "المنارة" الإسرائيلية، واصفةً إياها بـ"المهجورة" إلى حد كبير، بعد فرار سكانها، ضمن عشرات
مقدما، يجاهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب (2017-2021) بخططه، وإذا تم انتخابه لفترة رئاسية ثانية في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، فسيدعي أن لديه تفويضا لتجميع السلطة وممارسة الانتقام وتدمير "الدولة العميقة المفترضة"، وفقا لجان فيرنر مولر في مقال بصحيفة "ذا جارديان" البريطانية (The Guardian). مول
تمتلك حركة المقاومة الإسلامية (حماس) القدرة على الصمود وتحدي إسرائيل التي تواجه "خيارات محدودة وصعبة"، بحسب دان بيري في مقال بصحيفة "ذا جيروزاليم بوست" الإسرائيلية (The Jerusalem Post). ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة، تخللتها هدنة لمدة 7 أيا
إسرائيل تتصرف بغضب أعمى في عدوانها على غزة، وتهدف إلى تحقيق هدف بعيد المنال، ويبدو متناقضا، وهو محو حماس من على وجه الأرض، دون خطة للصباح في اليوم التالي. جاء ذلك في مقال للصحفي الأمريكي توماس فريدمان، في صحيفة "نيويورك تايمز" البريطانية، لافتا إلى أن الغضب الأعمى الذي يقود إسرائيل، يدفع إسرائيل
يخطط الاحتلال الإسرائيلي لحرب طويلة على قطاع غزة تمتد لمدة عام أو أكثر، مع استمرار المرحلة الأكثر كثافة من العملية البرية حتى أوائل عام 2024، واضعة هدفا رئيسيا باغتيال 3 قادة بارزين في حركة "حماس". هكذا نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، في تقرير، عن مصادر إسرائيلية مطلعة على خطط الحرب. وذ
إذا ألحقت هجمات الحوثيين البحرية الأخيرة، المتزامنة مع حرب غزة، أضرارًا كبيرة بالسفن العسكرية الأمريكية أو السفن الإسرائيلية، فقد تضطر الولايات المتحدة وإسرائيل إلى شن ضربات انتقامية ضد مصالح الحوثيين في اليمن. هكذا يخلص تحليل لمركز "ستراتفور"، وترجمه "الخليج الجديد"، لافتا إلى أن هجمات الحوثيين ال
نطاق المعارضة داخل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بسبب الحرب في غزة استثنائي وغير مسبوق، ولم يحدث في إدارات سابقة. هكذا تحدث تقرير لشبكة "إن بي سي" الأمريكية، مشيرة إلى اعتقاد يسود لدى موظفي وزارة الخارجية بأن الدعم الأمريكي لدولة الاحتلال يجب أن يتم إخضاعه لقيود. ونقلت الشبكة نقلا عن مسؤولين أ
كثف وزراء اليمين المتطرف في إسرائيل الضغوط على، بنيامين نتنياهو، لرفض اتفاق أوسع نطاقا لإطلاق سراح الرهائن مقابل السجناء مع حماس، حتى مع إطلاق الحركة الفلسطينية سراح 16 شخصا آخرين واستمرار المحادثات بشأن تمديد الهدنة المؤقتة. وكثف اثنان من أعضاء حكومة نتنياهو الهجوم على وقف إطلاق النار، وحذرا من أ
بدأ ضباط رفيعو المستوى بجيش الاحتلال الإسرائيلي حملة علاقات عامة داخل الـ"كابيتول هيل" (الكونجرس الأمريكي) حول الحرب في قطاع غزة، بعد تصاعد المخاوف والقلق بالكونجرس من تداعيات هذه الحرب السلبية على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، حسبما أفاد موقع "ذا إنترسبت". ونقل الموقع عن مصادر مطلعة على تلك ال