
هل سيكون هناك سلام يوما ما؟.. بهذا التساؤل علق الأكاديمي والباحث السياسي أرشد خان على الحرب العنيفة التي تدور الآن في قطاع غزة بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، وفي القلب منها حركة "حماس". ويقول خان، في تقرير نشره موقع "مودرن دبلوماسي" إنه نظرا لتاريخ الحرب الذي لا نهاية له، فقد يعتقد
"هل يمكن للولايات المتحدة نزع القابس عن الحرب الإسرائيلية على غزة؟".. تحت هذا العنوان ألقت مجلة "ذا إيكونوميست" الضوء على على تزايد الاستياء الدبلوماسي تجاه واشنطن بسبب موقفها الداعم لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، مع استمرار سقوط آلاف الشهداء من المدنيين أغلبهم من المساء والأطفال. وأوضح
تصاعدت الانتقادات داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي خلال الساعات الماضية على أثر تدهور الحالة الاقتصادية للدولة العبرية مع استمرار العدوان على قطاع غزة والزيادة الكبيرة في كلفة مواصلة العمليات العسكرية، وهو ما بدأ كتاب المقالات بالصحافة العبرية في التحذير العلني منه. وذكر المدير العام السابق لوزارة ا
في المناظرة الثالثة بين المرشحين المحتملين عن الحزب الجمهوري في السباق الرئاسي لعام 2024 تسابق المتنافسون على استخدام خطاب عنيف عن الحرب الدائرة حالياً في غزة. واشتملت المناظرة على دعوات من المشاركين لإسرائيل “بإنهاء” “حماس”، وإشارات إلى الدم الذين ينزّ من يدي الرئيس باراك أو
لا تزال المخاوف قائمة بشأن صول شحنة بنادق طلبتها حكومة الاحتلال الإسرائيلي من الولايات المتحدة إلى أيدي المستوطنين، الذين يعيثون فسادا في الضفة الغربية المحتلة، ويصعدون من انتهاكاتهم ضد الفلسطينيين، لا سيما منذ بدء معركة "طوفان الأقصى". وبحسب تقارير منشورة خلال الساعات الماضية، أبرزها في موقع "أكسي
أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، الأحد، أن المرشح الجمهوري الأوفر حظا في الانتخابات الرئاسية المقبلة، دونالد ترامب، يتقدّم على الرئيس جو بايدن، في 5 من أصل 6 ولايات رئيسية، ما يعد مؤشرا على تآكل قاعدة الأخير الانتخابية متعددة الأعراق، والتي يمثل المسلمون فيها نسبة معتبرة،
من ردهة فندق في مدينة بيتسبرج، وجهت ميراكل جونز تحذيرا لجو بايدن قائلة إن دعم الرئيس الأمريكي القوي لإسرائيل في حربها ضد حركة "حماس" يؤدي إلى تآكل الدعم (للحزب الديمقراطي) بين اليساريين ويضر بفرص إعادة انتخابه في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024. وجونز ناشطة سياسية (35 عاما) من ولاية بنسلفانيا الغ
رأى المحلل السياسي والباحث في شؤون الشرق الأوسط جيمس دورسي، أن إسرائيل لا تملك خيارات جيدة في غزة بعد الانتهاء المتحمل للحرب المتواصلة بين قوات الاحتلال وفصائل المقاومة في غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول المنصرم. ذكر دورسي، في تحليل نشره موقع "مودرن دبلوماسي"، أن الخيارات المطروحة للنقاش من قبل الوزر
اتهمت موظفة في وزارة الخارجية الأمريكية، رئيس الولايات المتحدة جو بايدن بالتواطؤ على "إبادة جماعية" بدعمه التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة. كما اتهمت نائبة الكونغرس رشيدة طليب، الرئيس الأمريكي صراحةً بدعم الإبادة الجماعية للفلسطينيين. ووفق تقرير لموقع "أكسيوس"، فإن الموظفة سيلفيا يعقوب، م
سلط موقع "ميدل إيست آي" البريطاني (MEE) الضوء على الوساطة القطرية للتوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، مشيرا إلى أن الاتفاق كان على شفا الانتهاء قبل قصف إسرائيل الوحشي لمخيم جباليا للاجئين، شمالي غزة. وذكر الموقع البريطاني، في تقرير أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل ما لا يقل
حرب إقليمية واسعة قد تشهدها المنطقة وقد تتورط فيها أمريكا ضد إيران وحلفائها بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة، ورغم أن جميع أطراف الحرب المحتملة لا يريدونها، فإنه يبدو أن الأمور تسير نحو احتمال اندلاعها. ويثير عنف القصف الإسرائيلي لغزة قلقاً عالمياً. وهذا القلق يشمل الفلسطينيين المحاصرين في غزة، ولكن
دعا دوجلاس ماكجريجور، وهو مستشار سابق في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى أن "تفكر في تشجيع وقف إطلاق النار" بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في غزة "قبل الانزلاق إلى صراع معقد آخر واسع النطاق". ماكجريجور تابع، في مقال بمجلة "ذا أمريكان كونسرفت
وضعت الحرب الناشبة حاليا في الشرق الأوسط بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة "حماس"، الرئيس الأمريكي جو بايدن في مأزق سياسي كبير بات يشكل خطرا حقيقيا على مستقبله في الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي تحل خلال عام. ويرى تحليل نشره موقع "ذا هيل" أن إيمان بايدن "الغريزي والقوي" بحق دولة الاحتلال في الرد ع
تعثرت المفاوضات الخاصة بإطلاق سراح بعض الرهائن الـ239 المحتجزين في قطاع غزة، بعد أن طالبت حركة حماس إسرائيل بالسماح بدخول الوقود إلى غزة. ونقل تقرير لشبكة "إن بي سي نيوز"، وترجمه "الخليج الجديد"، الإثنين، عن مسؤول أمريكي سابق مطلع على المفاوضات، القول: "تصر حركة حماس على دخول الوقود". وأضاف أن "
يواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن ضغوطا وتحذيرات داخل حزبه الديمقراطي؛ بسبب "دعمه الثابت" لأسلوب الاحتلال الإسرائيلي في حربه الراهنة ضد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، بحسب تقرير لمات فيزر في صحيفة "ذا واشنطن بوست" الأمريكية (The Washington Post). ومنذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، قدمت
الهجوم البري على غزة بدأ بشكل أكثر حذرا مما تعهدت به إسرائيل، وبدا كأنه استجابة لاقتراح أمريكي بتأجيل الاجتياح البري الشامل، والقيام بدلاً من ذلك بتوغلات محدودة في القطاع، بشكل مبدئي على الأقل. ووفق تقرير لوكالة "بلومبرج"، وترجمه "الخليج الجديد"، فإنه بدلا من القيام بغزو بري واسع النطاق، بدأ الجي
"لم يبدأ القرن العشرين بشكل جيد بالنسبة للإمبراطورية العثمانية (1299-1923)، وكانت الدول التوسعية في تلك الفترة تنظر إلى الإمبراطورية، التي وصفوها بـ"رجل أوروبا المريض"، باعتبارها دولة سيتم تقاسم مواردها وأراضيها"، بحسب مقال لكمال إنات في موقع "بوليتيكس توداي" الأمريكي (politics today). إنات أضاف،
قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن إسرائيل تمارس "تطهيرا عرقيا" بحق الشعب الفلسطيني، ضمن "حرب ديموجرافية" تستهدف "بناء دولة فصل عنصري" لا يكون فيها اليهود "أصحاب السيادة" أقلية، مستدلا بمساعٍ لتهجير فلسطينيين إلى الأنبار بالعراق وسيناء في مصر. هيرست أضاف، في مقال بموقع "ميدل إيست آي" البريطاني (