
الحرب الحالية، التي أتمت أمس 100 يوم على بدئها، تنطوي على جملة ضربات غير مسبوقة: مفاجأة استراتيجية من جانب عدو ليس دولة، جسدت مفهوماً مغلوطاً وانعدام فهم “بالآخر” في السنوات الأخيرة؛ وتقتيل جماعي – لم يسبق في تاريخ النزاع أن قتل إسرائيليون بهذا القدر في يوم واحد مثلما في 7
ينفد الوقت أمام منع التهجير الجماعي الراهن للفلسطينيين في قطاع غزة من أن يصبح دائما، لكن التدخل الدولي قادر على الحيلولة دون نكبة جديدة، وضمان عدم سَن إسرائيل قوانين لمنع الفلسطينيين من العودة إلى أراضيهم. تلك القراءة طرحها إيال لوري-بارديس، وهو زميل زائر في برنامج فلسطين والشؤون الفلسطينية الإسر
"قدمت جنوب أفريقيا قضيتها للتو في لاهاي.. ماذا بعد؟"، يحمل الصحفي الأمريكي البارز ريان جريم هذا التساؤل ويحاول أن يستشف ما يمكن أن تذهب إليه محكمة العدل الدولية التي استمعت، الخميس، إلى مرافعات مثبوتة بالأدلة من جنوب أفريقيا تتهم إسرائيل بارتكاب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة، والجمعة، إلى
سلط الكاتب الصحفي الأمريكي، جيرمي سكاهيل، الضوء على نظر محكمة العدل الدولية في ارتكاب الجيش الإسرائيلي لجريمة "الإبادة الجماعية" في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي "المتآمر المشارك في الجريمة"، الذي لم يذكر اسمه في القضية. وذكر سكاهيل، في مقال نشره موقع "إنترسبت"، أن الملف ال
سلطت الزميلة غير المقيمة بالمركز العربي في واشنطن، يارا عاصي، الضوء على ظروف النازحين داخليا في غزة بعد تدمير أغلب مساكن القطاع، واصفة الظروف المعيشية التي تنتظرهم عام 2024 بأنها "مميتة". وذكرت يارا، في مقال نشرته بموقع المركز أن الإحصاءات تشير إلى أن سكان قطاع غزة يبلغ عددهم 2.2 مليون نسمة، بينه
يشكو موظفون في "ميتا" من عمليات قمع وملاحقة داخل الشركة لمَن ينتقد رقابة "ميتا" على الآراء المؤيدة للفلسطينيين، لاسيما منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وفقا لهانا ميرفي وكريستينا كريدل، في تقرير بصحيفة "فياننشال تايمز" البريطانية (Financial Times). وأضافت
قال مسؤولون إسرائيليون إن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، سيتلقى ردا بشأن انسحاب الجيش من شمال قطاع غزة بأن الفلسطينيين لن يعودوا إلى شمال القطاع دون موافقة حركة حماس على صفقة جديدة لتبادل الأسرى. ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي، عن المسؤولين (لم يسمهم)، أن "إسرائيل لا تعارض من حيث المبدأ السم
أعلنت بوليفيا، تأييدها للدعوى التي أقامتها جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، ضد إسرائيل، والتي تتهمها بجرائم "إبادة جماعية" في قطاع غزة. ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، عن وزارة الخارجية البوليفية في بيان، إشادتها بـ"الخطوة التي اتخذتها جنوب إفريقيا بهذا الصدد بموجب التزامها
يمثل الجيل الجديد من أنفاق حركة "حماس" تحت أرض غزة "أكبر نقطة ضعف لإسرائيل" في حربها على القطاع، و"أصبح من الواضح أن إسرائيل غير قادرة على اكتشاف أو رسم خريطة لشبكة الأنفاق بالكامل، والتي زعزعت ثقة قواتها، وتسببت في خسائر كبيرة، وأخرت نهاية الحرب، وجعلت النصر أقل يقينا.. تلك القراءة طرحتها دافني با
بعد ثلاثة عقود من التعامل مع أفريقيا باعتبارها مجرد ساحة ثانوية، تعمل الولايات المتحدة على تعديل استراتيجيتها لاستعادة النفوذ الذي خسرته أمام أكبر منافسيها وهما الصين وروسيا. ذلك ما خلص إليه رونان وردزورث في تحليل بمركز "جيوبوليتيكال فيوتشرز" الأمريكي (Geopolitical Futures) مضيفا أنه "تم تف
"الشباب الأمريكي والحرب على غزة.. على الرئيس بايدن أن يقلق"، هكذا يرى تحليل نشره "المركز العربي واشنطن دي سي"، مشيرا إلى أن تصاعد مشاعر الغضب بين الشبان الأمريكيين تجاه ما يحدث في غزة منذ ثلاثة أشهر بدأ يتطور ليشكل خطرا على مستقبل بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتي ستنطلق في نوفمبر/تشري
سلطت مجلة "الإيكونوميست" الضوء على تصاعد احتمالات اندلاع حرب واسعة النطاق بين إسرائيل ولبنان رغم عدم رغبة إيران وحزب الله في حرب واسعة النطاق، مشيرة إلى أن مظليين تابعين لجيش الاحتلال ينتشرون على بعد مسافة قصيرة أعلى سفح الجبل المشجر جنوب السياج الحدودي، في عشرات من المعسكرات المموهة. وعلى الرغم
نشر 17 من العاملين في حملة دعم الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بالانتخبات القادمة رسالة احتجاج على نهجه في الحرب المستمرة بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية بقطاع غزة. وفي الرسالة، التي نشرها الموظفون على موقع "ميديام"، دعا الموظفون بايدن إلى الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار في غزة، ووجهوا له خطابا جاء فيه
ألحقت الحرب الإسرائيلية دمارا هائلا بغزة، حتى أصبحت تشبه النسخة الثانية من المدن الألمانية المدمرة بعد الحرب العالمية الثانية (1939-1945)، بحسب تقرير لصحيفة "ذا وول ستريت جورنال" الأمريكية (The Wall Street Journal). اعتقد فيصل الشوا أنه رأى أفضل وأسوأ ما تقدمه الحياة في غزة، فحين كان شابا قبل ثلا
ألغت المحكمة العليا في إسرائيل الإثنين قانون أساس "الحد من المعقولية" والذي قدمته الحكومة اليمنية المتطرفة بقيادة بنيامين نتنياهو قبل حرب غزة ضمن حزمة "الإصلاح القضائي" التي أثارت جدلا وسعا. والقانون المسمى "الحد من المعقولية" يحد من صلاحيات المحكمة العليا بالنظر في قرارات تتخذها الحكومة بم
بينما تعترف إسرائيل بأنها فشلت حتى الآن في القضاء على حركة "حماس"، تدعي أنها مجرد مسألة وقت قبل أن تحقق هذا الهدف، لكن الأداء على الأرض ينفي صحة هذا الادعاء. ذلك ما خلص إليه وزوران كوسوفيتش في تحليل بموقع قناة "الجزيرة" (ALJAZEERA)، مضيفا أن "التحليل التفصيلي والمحايد لمختلف جوانب أداء حماس يؤدي
منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، اتخذت أوروبا خطوة إلى الأمام من خلال تمكين الإبادة الجماعية في غزة كشكل من أشكال التكفير عن تاريخ الإبادة الجماعية الخاص بها، حتى لو كان ذلك يتطلب قمع المعارضة والاحتجاجات وحرية التعبير، بل وحتى حظر أي عمل للتضامن مع الفلسطينيين الذين يتعرضون لكل ما هو وحشي في غزة والضفة
بينما لا يزال الإسرائيليون يعانون من الآثار المدمرة الناجمة عن أضخم فشل استخباراتي وعملياتي في تاريخ بلادهم الذي يبلغ 75 عاماً، بسبب هجوم "حماس" في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يجب عليها ألا تخاطر بعلاقاتها المتجذرة مع الولايات المتحدة وتدير الحرب بشكل أكثر احترافية وتضع حلولا للأزمة مع الفلسطينيي