
بغداد - الأمة برس - صلاح حسن بابان - مجددا عاد رئيس مجلس الوزراء العراقي السابق عادل عبد المهدي إلى ذاكرة العراقيين بمرور الذكرى السنوية الأولى على غياب حكومته من المشهد السياسي وإجبار زخم ساحات احتجاج أكتوبر/تشرين الأول على تقديم استقالته، متحملا مسؤولية سريان نهر دم آلاف القتلى والجرحى من المتظاهر
لم يكن اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة هدفاً في حد ذاته، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب أرادا جرَّ طهران إلى الحرب انتقاماً لذلك الاغتيال، فلماذا فشل المخطط؟ موقع Middle East Eye البريطاني نشر تقريراً بعنوان: "إسرائيل حاولت جر إيران
محمد المنشاوي:في ظهور مفاجئ على شاشة "فوكس نيوز" (Fox News) رفض مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية، جون راتكليف، الاعتراف بإدارة بايدن، وظهر مدافعا عن رؤية الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بوجود انتهاكات واسعة في عملية التصويت أدت لفوز جو بايدن بالرئاسة. وقبل أكثر من عام، استغرب الكثير من المعلقين ال
واشنطن-وكالات: ترى مجلة "ناشونال إنترست" أن اغتيال العالم النووي الإيراني، محسن فخري زاده، سيؤثر على شكل العلاقات الأميركية الإيرانية في عهد الرئيس المنتخب جو بايدن، وأن هذه العملية تضع إيران أمام خيار حاسم بقبول التسوية أو على المضي في مساعيها النووية وتهديد المنطقة. وعلق بايدن في لقاء مع شبكة
أمال شحادة: أعيدت الكرة بعد المصادقة التمهيدية في الكنيست على اقتراح حجب الثقة عن الحكومة إلى ملعب بنيامين نتنياهو، الذي انطلق نحو جهود مكثفة لمنع حل البرلمان، وكسب أصوات الأكثرية قبل التصويت المقبل على الاقتراح. وقد مهّد شريكه في الحكومة بيني غانتس، الذي صوّت مع حزبه "أزرق - أبيض" إلى جان
رغم إعلان رئيس وزراء إثيوبيا، آبي أحمد، سيطرة الجيش على عاصمة إقليم تيغراي قبل أيام، فإن مجريات الأحداث تشير إلى توجه البلاد نحو حرب عصابات طويلة الأمد. تعتيم إعلامي وتقارير متضاربة من تيغراي أعلن آبي أحمد، قبل أيام، عن نجاح الهجوم الحاسم للجيش الإثيوبي في السيطرة على ميكيلي عاصمة إقليم تيغراي،
تبحث الحكومة الفرنسية، الاثنين 30نوفمبر2020، عن سبل للخروج من الأزمة السياسية بعد المظاهرات المناهضة لقانون الأمن وعنف الشرطة، في وقت تجد فيه الحكومة نفسها محاصرة بين قاعدة احتجاجية يسارية وأخرى انتخابية يمينية أساسية بالنسبة للرئيس إيمانويل ماكرون. وقد استدعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كلا م
رئيس فرنسا السابق نيكولا ساركوزي سياسي يميني يواجه عدة محاكمات قد تنتهي به خلف القضبان، بينما الرئيس الأمريكي اليميني دونالد ترامب الذي تنتهي ولايته في يناير/كانون الثاني المقبل قد يجد نفسه يواجه نفس المصير، فالتشابه بينهما مذهل. شبكة CBC الكندية نشرت تقريراً بعنوان: "هل يمكن أن تكون المشكلات الق
أُغتيل محسن فخري زادة، المسؤول النووي الإيراني البارز، في إيران. ولا تزال الجهة المسؤولة عن هذا الحادث غير معروفة حتى كتابة هذه السطور، غير أن إسرائيل سبق لها اغتيال العديد من العلماء النوويين الإيرانيين، ولكنها لم تتمكن من الوصول إلى فخري زادة بفضل الحراسة المشددة التي كان يحتمي بها. لما
فيما يحتفل الأمريكيون هذا العام بعيد الشكر وسط الجائحة، ستتذكَّر كوريا الشمالية ذكرى سنوية خاصة بالنسبة لها. ففي 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2017، أشرف الديكتاتور كيم جونغ أون على إطلاق آخر دولة ستالينية في العالم أكبر صاروخ يجري اختباره على الإطلاق. أظهر الصاروخ، الذي يُطلَق عليه "Hwasong 15" (المريخ
قد يشير قرار السلطة الفلسطينية باستئناف التنسيق الأمني مع إسرائيل بعد تعليق دام ستة أشهر إلى تغييرات جوهرية تلوح في الأفق في العلاقة بين الجانبين، حيث من المتوقع أن يقدم الأول مزيداً من التنازلات للأخير، وفقاً لتصريحات محللين لموقع Middle East Eye البريطاني يأتي استئناف العلاقات في وقت شهدت فيه
طارق الشامي: لم يكن اختيار الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن فريق السياسة الخارجية والأمن القومي الذي يعتزم تعيينه مفاجئاً خصوصاً ترشيحه اسم أنتوني بلينكن لمنصب وزير الخارجية بعد سنوات طويلة من خبرته المشتركة مع بايدن في السياسة الخارجية، فما هي مواقف وتصورات بلينكن لسياسة الولايات المتحدة الخارجي
قال مراسلة البيت الأبيض في موقع Axios الأمريكي، الصحفية Alayna Treene، في تقرير لها نشرته يوم الأحد 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2020، إن الجمهوريين يُخطّطون للإطاحة ببعض المرشحين المحتملين لحكومة الرئيس المنتخب جو بايدن، والوكالات الفيدرالية، حال احتفاظ الحزب الجمهوري بالأغلبية، وفقاً لما أطلعها عليه&n
واشنطن - دخل الجمهوريون في الكونغرس الأميركي في رهان محفوف بالمخاطر، لكنه محسوب، بأنه بمجرد أن يستنفد الرئيس دونالد ترمب جهوده القانونية لتحدي نتائج الانتخابات، سيتقبل خسارته أمام الرئيس المنتخب جو بايدن. لكن ما حدث هو العكس، كما يوضح تقرير لوكالة «أسوشيتد برس». فمع تداعي القضايا و
يُمكننا الآن أن نتنفس جميعاً الصعداء. إذ شارف كابوس حقبة ترامب على النهاية. بينما يُعتبر الرئيس المنتخب جو بايدن شخصاً له قدرٌ غير مألوف من اللياقة، والنزاهة، وحسن التقدير، كما تقول مجلة Foreign Policy الأمريكية. بينما ستُغلق نائبة الرئيس المنتخب كامالا هاريس، الجامايكية من أصلٍ هندي، الباب في وجه
أصبح إثارة الفوضى في أمريكا غاية ترامب الأولى بعد خسارته للانتخابات، أرشيفية/ رويترزيحاول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحويل الانتخابات الأمريكية الحرة والنزيهة إلى فوضى واسعة من المعلومات المضللة والمزاعم القانونية الزائفة والهجمات التي لا أساس لها على قواعد الديمقراطية في البلاد، كما تقول وكالة As
كان السيناتور الجمهوري كيفن كريمر قد اتصل بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، للإعراب عن دعمه لمساعي ترامب للطعن في نتائج الانتخابات، لكن الأخير أسرّ إليه بتصريح غير رسمي جاء كصكّةٍ على وجه السيناتور الجمهوري عن ولاية داكوتا الشمالية. إذ قال ترامب: "إذا لم تنجح المساعي الحالية فسأترشح م
تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن في 20 يناير/كانون الثاني 2021 رسميا رئيسا للولايات المتحدة يعني آليا حرمان الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب من الحماية القانونية التي يتمتع بها حتى الآن؛ وهذا ما يعرضه للمساءلة أمام القضاء في بعض القضايا التي تورط فها. بهذه المقدمة افتتحت صحيفة لوموند (Le