
عملية ذبح مدرس فرنسي على يد شاب شيشاني بسبب عرضه رسوماً كاريكاتيرية مسيئة للرسول شكلت نفساً جديداً لكل المبادرات الهادفة إلى التضييق على الجاليات المسلمة بفرنسا. استغلت السلطات العمومية الفرنسية ووسائل الإعلام منذ يوم الجمعة 16 أكتوبر/تشرين الأول صدمة الرأي العام الفرنسي على إثر هذه الواقعة لتشدي
تراهن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إمكانية الوصول إلى اتفاق نووي جديد مع إيران بعد شهر واحد من فوزه بالرئاسة لفترة حكم ثانية، لكن طهران تأمل في المقابل بفوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بانتخابات الثالث من الشهر المقبل، وطي صفحة ترامب وسياساته "المتشددة". وجاءت تصريحات مستشار الأمن القومي
واشنطن - رنا أبتر - مع اقتراب موعد الانتخابات الأميركية في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني)، يتزايد القلق الديمقراطي من رفض الرئيس الأميركي دونالد ترمب المتكرر التعهد بشكل واضح لتسليم السلطة بشكل سلمي في حال خسارته. فترمب ردد مراراً وتكراراً أنه لن يخسر الانتخابات إلا في حال حصول غش فيها، ورفض في أكث
أكثر من يشعر بالقلق في العالم كله من هزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هم أصدقاؤه المستبدون العرب، ومعهم إسرائيل، فهم يخشون خروج حليفهم من البيت الأبيض، الأمر الذي يثير تساؤل هل يغير جو بايدن السياسة الأمريكية بالشرق الأوسط، وهل يتراجع عن القرارات المدوية التي اتخذها ترامب بالمنطقة؟ لم تمُر سوى
تشكل ميليشيات مسلحة تحالفات مع المروجين لنظريات المؤامرة ومناهضي التطعيم الذين يزعمون أن جائحة فيروس كورونا خدعة في المراحل الأخيرة من الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وتزيد هذه التحالفات من المخاوف إزاء إمكانية إثارة مشكلات قبل يوم الانتخابات. صحيفة The Guardian البريطانية قالت الأربعاء 14 أكتوبر/تش
صالح البيضاني أعطت “إيميلات” هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية في إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، والتي رفعت السرية عنها مؤخرا، فكرة أشمل عن مدى اهتمام الولايات المتحدة بمجريات الأحداث التي شهدها اليمن في عام 2011، والدور الذي لعبته في دعم الاحتجاجات ضد الرئيس السابق علي عبدالله
الشرق الأوسط وكوريا الشمالية هما نقطتا الصراع الأكثر سخونة عالمياً، لكن تايوان التي نادراً من تتصدر الأخبار تمثل بؤرة التوتر الكامنة وأشبه ببركان قد ينفجر دون مقدمات، والنتيجة حرب بين أمريكا والصين قد تكون فيها نهاية العالم، فما القصة؟ مجلة The Atlantic الأمريكية نشرت تقريراً بعنوان: "نظرة على ال
عيسى نهاري: بعد يوم من إبداء الرئيس الأميركي دونالد ترمب استياءه من تأخر إدارته في نشر ما يقرب من 33 ألف رسالة إلكترونية خاصة بهيلاري كلينتون، أعاد وزير الخارجية مايك بومبيو، الجمعة، إحياء القضية المتداولة منذ أربع سنوات بتعهده الإفراج عن هذه الرسائل قبيل انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، عق
في آخر دقائق المناظرة الرئاسية المتلفزة الأسبوع الماضي، وقبل أيام من خروج نتائج الرئيس الأمريكي إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، سأل مدير المناظرة، كريس والاس، دونالد ترامب ما إن كان سيدعو أنصاره لالتزام الهدوء والامتناع عن إثارة الاضطرابات المدنية مباشرةً عقب انتخابات الشهر المقب
بالرغم من أنَّ أنظار العالم تتجه إلى معركة دونالد ترامب للفوز بولاية رئاسية ثانية ضد خصمه جو بايدن، هناك معركة أخرى لا تقل أهمية عنها على عضوية مجلس الشيوخ الأمريكي، والتي تصل لذروتها في 3 نوفمبر/تشرين الثاني أيضاً. وحتى إن فاز بايدن على ترامب، فلن يكون قادراً على تمرير أي تشريع يتعلق بالقضايا ال
تحت وصاية ورعاية الاحتلال الإسرائيلي، تدفع كل من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والإمارات ملايين المسلمين حول العالم للتعايش مع بقاء المسجد الأقصى بالقدس الشرقية تحت سلطة وسيطرة الاحتلال لا الفلسطينيين. ففي 15 سبتمبر/أيلول الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال حفل بالبيت الأبيض إن صفق
لا تزال تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الإسلام تثير الغضب والاستنكار، لكن اعتراف وزير الداخلية الألماني بشأن تغلغل ناشطين من اليمين المتطرف في صفوف الشرطة والجيش في البلاد يفتح نقاشاً أكثر عمقاً بشأن مكافحة الإرهاب بشكل عام على مستوى العالم، ومدى جدية تلك الجهود وحياديتها، فما القصة؟
واشنطن - دعا الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد وصوله البيت الأبيض، مساء الاثنين 5-10-2020، الأميركيين إلى عدم الخوف من فيروس كورونا المستجد، وقال إنه سيتم طرح اللقاحات في وقت قريب. وأكد، ترامب، الذي وصل البيت الأبيض، قادما من مستشفى والتر ريد، القريب من العاصمة واشنطن، حيث كان يعالج من مرض كوفيد-1
أثار قول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: "الإسلام دين يعيش أزمة اليوم في جميع أنحاء العالم"، ردود فعل غاضبة، فربما تكون المرة الأولى التي يوجّه فيها رئيس غربي اتهامات للإسلام كدين بشكل عام، فماذا يريد ماكرون أن يحقق من وراء تصريحاته التي استفزت مشاعر نحو ملياري مسلم حول العالم؟ ماذا قال الرئيس ال
ما احتمالية أن يموت الرئيس الأميركي دونالد ترامب نتيجة إصابته بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد-19″، وما تأثيرات وزنه وعمره وجنسه على ذلك، وما العقار الذي يتناوله حاليا؟ قال خبراء في مجال الصحة الجمعة إن وزن ترامب وجنسه وعمره، كلها عوامل تجعله أكثر عرضة للإصابة بأعراض حادة لمرض "كوفي
حذّر الأطباء من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لديه العديد من العوامل التي تُعرّضه لخطر مضاعفات كوفيد 19، من بينها العمر والوزن الزائد. وكان الرئيس الأمريكي (74 عاماً) قد أعلن، الجمعة الثاني من أكتوبر/تشرين الأول 2020 عبر تويتر أنه وزوجته ميلانيا ترامب قد ثبتت إصابتهما بالفيروس. ووجدت دراسةٌ نُش
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة 2 أكتوبر/تشرين الأول 2020، أنه وزوجته ميلانيا ترامب مصابان بفيروس كورونا، ليجعل قيادة البلاد في حالة من الغموض، في وقت تتصاعد فيه التبعات السياسية والاقتصادية للأزمة التي تسبَّب بها الوباء، الذي قتل بالفعل أكثر من 207 آلاف أمريكي
يبدو أن تصريح قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي منذ فترة عن وجود خطط لاغتيال زعيم حزب الله السيد حسن نصر الله ولكنها مؤجلة الآن ليس مجرد تصريح عابر أراد من خلاله الجنرال الإسرائيلي التخفيف من وقع الاستنفار المستمر على طول الحدود الشمالية مع فلسطين ، وإنما هو رسالة واضحة لحسن أن اغتيالك لن يع