
قبل أشهر هدد المرشح الرئاسي عن الحزب الديمقراطي جو بايدن بأنه سيعاقب تركيا في حال نجاحه في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في الـ3 من نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، بسبب حصول أنقرة على منظومة دفاعية روسية، إضافة إلى ملفات أخرى لها علاقة بالإجراءات الأمنية التي تتخذها تركيا ضد الضالعين في محاولة الانقل
استطاع الرئيس دونالد ترامب أن يشغل مؤيديه وقاعدته الانتخابية طيلة الحملة الانتخابية، لكنه كان في نفس الوقت يمثل هاجسا بين أولئك الذين يتوقون إلى هزيمته خلال الاقتراع المقرر بعد أيام قليلة. ومع ذلك تبرز في تلك الأثناء السيناريوهات المتشائمة التي قد تجعل من المرشح الجمهوري يتقبل الخسارة بالنظر إلى جبل
خلال صيف العام الماضي ومع تكثيف الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن، جهودهما للفوز بالانتخابات الرئاسية الأكثر إثارة للجدل منذ عقود، انشغلت لورا دانيلز وجيسي يونغ وإيرين براون أيضاً بنشر تعليقات تنتقد السياسة والمجتمع الأميركي على تويتر ومنصات وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى. وق
أعلن مجلس "حكماء المسلمين"، الإثنين 26 أكتوبر 2020، عن نيته رفع دعوى قضائية ضد صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية، التي قامت بنشر رسوم ساخرة من النبي محمد، عليه الصلاة والسلام، مندداً في الوقت ذاته بما وصفها بـ"الحملة الممنهجة" التي تسعى "للنيل من نبي الإسلام والاستهزاء بالمقدسات الإسلامية" تحت شعار "حر
ْ "بنسلفانيا" تلك الولاية التي فاز فيها الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بأقل من نقطة مئوية واحدة عام 2016 قد تفتح له باب الفوز وتحسم السباق الرئاسي في الانتخابات يوم الثالث من نوفمبر. وهي ولاية تؤرق ترمب على ما يبدو الذي غرد، اليوم الاثنين، معرباً عن غضبه وانزعاجه من "رفض محكمة استئناف بنسلفانيا طلب
أكدت اللجنة الطبية الاستشارية، التابعة لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، أنها لن تسمح للسياسيين بالتدخل في إجراءات تقييم لقاحات كورونا، التي من المفترض أن يكون توزيعها قريباً، في ظل نتائج مبشرة تحدثت عنها اللجنة. جاء ذلك في الاجتماع الأول لهذه اللجنة، الخميس 22 أكتوبر/تشرين الأول 2020، وذلك لمناقش
تزايدت السبت 24-10-2020 الدعوات لمقاطعة البضائع الفرنسية في الشرق الأوسط، وذلك في إطار ردود فعل غاضبة أثارتها تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تعهّد "عدم التخلي عن رسوم كاريكاتور" تجسّد النبي محمد. وكان الرئيس الفرنسي قد أعلن، الخميس، في مراسم تأبين المدرّس صمويل باتي التي قتله إسلامي بق
احتدم النقاش بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن، الجمعة 23أكتوبر2020، في المناظرة الختامية قبل 10 أيام من نهاية موعد الاقتراع الرئاسي على منصب الرئيس الأميركي. وتبادل المرشحان الانتقادات في مختلف القضايا، خاصة بشأن طريقة التعامل مع تبعات استمرار أزمة انتشار فيروس كورونا
تُجرى في الثالث من الشهر القادم انتخابات مجلس الشيوخ الأميركي على 35 مقعدا من أصل 100 مقعد بالمجلس الذي تمثل فيه كل ولاية بعضوين، كما تُجرى انتخابات على كل مقاعد مجلس النواب الـ435. ويبدأ الأعضاء المنتخبون ولايتهم التشريعية في الثالث من يناير/كانون الثاني 2021، والتي تستمر 6 سنوات لأعضاء مجلس الش
عملية ذبح مدرس فرنسي على يد شاب شيشاني بسبب عرضه رسوماً كاريكاتيرية مسيئة للرسول شكلت نفساً جديداً لكل المبادرات الهادفة إلى التضييق على الجاليات المسلمة بفرنسا. استغلت السلطات العمومية الفرنسية ووسائل الإعلام منذ يوم الجمعة 16 أكتوبر/تشرين الأول صدمة الرأي العام الفرنسي على إثر هذه الواقعة لتشدي
تراهن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إمكانية الوصول إلى اتفاق نووي جديد مع إيران بعد شهر واحد من فوزه بالرئاسة لفترة حكم ثانية، لكن طهران تأمل في المقابل بفوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بانتخابات الثالث من الشهر المقبل، وطي صفحة ترامب وسياساته "المتشددة". وجاءت تصريحات مستشار الأمن القومي
واشنطن - رنا أبتر - مع اقتراب موعد الانتخابات الأميركية في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني)، يتزايد القلق الديمقراطي من رفض الرئيس الأميركي دونالد ترمب المتكرر التعهد بشكل واضح لتسليم السلطة بشكل سلمي في حال خسارته. فترمب ردد مراراً وتكراراً أنه لن يخسر الانتخابات إلا في حال حصول غش فيها، ورفض في أكث
أكثر من يشعر بالقلق في العالم كله من هزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هم أصدقاؤه المستبدون العرب، ومعهم إسرائيل، فهم يخشون خروج حليفهم من البيت الأبيض، الأمر الذي يثير تساؤل هل يغير جو بايدن السياسة الأمريكية بالشرق الأوسط، وهل يتراجع عن القرارات المدوية التي اتخذها ترامب بالمنطقة؟ لم تمُر سوى
تشكل ميليشيات مسلحة تحالفات مع المروجين لنظريات المؤامرة ومناهضي التطعيم الذين يزعمون أن جائحة فيروس كورونا خدعة في المراحل الأخيرة من الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وتزيد هذه التحالفات من المخاوف إزاء إمكانية إثارة مشكلات قبل يوم الانتخابات. صحيفة The Guardian البريطانية قالت الأربعاء 14 أكتوبر/تش
صالح البيضاني أعطت “إيميلات” هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية في إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، والتي رفعت السرية عنها مؤخرا، فكرة أشمل عن مدى اهتمام الولايات المتحدة بمجريات الأحداث التي شهدها اليمن في عام 2011، والدور الذي لعبته في دعم الاحتجاجات ضد الرئيس السابق علي عبدالله
الشرق الأوسط وكوريا الشمالية هما نقطتا الصراع الأكثر سخونة عالمياً، لكن تايوان التي نادراً من تتصدر الأخبار تمثل بؤرة التوتر الكامنة وأشبه ببركان قد ينفجر دون مقدمات، والنتيجة حرب بين أمريكا والصين قد تكون فيها نهاية العالم، فما القصة؟ مجلة The Atlantic الأمريكية نشرت تقريراً بعنوان: "نظرة على ال
عيسى نهاري: بعد يوم من إبداء الرئيس الأميركي دونالد ترمب استياءه من تأخر إدارته في نشر ما يقرب من 33 ألف رسالة إلكترونية خاصة بهيلاري كلينتون، أعاد وزير الخارجية مايك بومبيو، الجمعة، إحياء القضية المتداولة منذ أربع سنوات بتعهده الإفراج عن هذه الرسائل قبيل انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، عق
في آخر دقائق المناظرة الرئاسية المتلفزة الأسبوع الماضي، وقبل أيام من خروج نتائج الرئيس الأمريكي إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، سأل مدير المناظرة، كريس والاس، دونالد ترامب ما إن كان سيدعو أنصاره لالتزام الهدوء والامتناع عن إثارة الاضطرابات المدنية مباشرةً عقب انتخابات الشهر المقب