
التأمل أثناء الحمل شائع، لأنه يشجعك على تخصيص وقت لنفسكِ، وهناك العديد من المشاعر المتنافسة التي تظهر، ويمكن أن تؤثر على حملكِ، ابحثي عن تقنية تأمل تساعدكِ وتفيدكِ خلال هذا الوقت المثير فكري في التأمل على أنه وقت هادئ للتنفس والتواصل، وإدراك الأفكار العابرة، وتصفية الذهن، إنه التواصل مع نف
عندما يصل أول مولود للعائلة الصغيرة، تبدأ نصائح الأمهات بأن تحافظ الأم الجديدة على الرضاعة الطبيعة لمولودها، حتى ينمو بصحة وعافية، ولا يصاب بالأمراض.هذه هي النصيحة التي يقدمها الجميع للأم، والتي تسمعها مراراً عند كل زيارة مباركة لها بالمولود الجديد، مع التنبيه دائماً بتجنب الحليب الاصطناعي، الذي ل
كثيرة هي العائلات، التي تفصل بين مواليدها عدة سنوات، ومعظم هذه العائلات يكون بها الوالدان من الموظفين، ولا يملكان رفاهية التعاقد مع مربية لرعاية أطفالهما أثناء غيابهما في أوقات العمل، لذا يفضلان بالدرجة الأولى الابتعاد في السنوات عند إنجاب أطفالهما، وتالياً الانتظار حتى يكبر طفلهما الأول ويدرك ما
يشكو الآباء عادة أن أطفالهم كثيرو الكلام والأسئلة، بل إن بعضهم لا يتوقفون عن توجيه الأسئلة باستمرار! الأمر الذي يعرض الطفل أحياناً للتوبيخ من محيطه، سواء كان ذلك من الأهل أو الأصدقاء أو حتى معلميه في المدرسة. وبحسب الخبراء، إن أسباب كثرة الكلام، أو الثرثرة لدى الأطفال، تعود إلى الاستعداد الوراثي
تعرف متلازمة نقص الانتباه وفرط الحركة بأنها اضطراب يؤدي لفرط في النشاط وقلة التركيز، وتصيب ملايين الأطفال حول العالم، وتبقى مع عدد كبير منهم حتى سن البلوغ، وربما إلى ما بعد ذلك، وتؤدي الإصابة بهذه المتلازمة لعدد من المشاكل، من أبرزها: صعوبة الانتباه، والنشاط الزائد، والاندفاع في السلوك. وتعتبر أع
يلجأ العديد من الآباء إلى استخدام كلمة "ربما" عندما يطلب منهم الأطفال الإذن لفعل شيء، وهم لا يرغبون في السماح به، حيث يعتقد الآباء أن كلمة ربما يمكن أن تشتت الطفل عن طلبه حتى ينساه.وعلى الرغم من أن ذلك قد ينجح في بعض الأحيان، إلا أن هذا الأسلوب يؤدي إلى مشاكل في تفاعلك مع طفلك، فعلى سبيل المثال ير
الاهتمام أو الانتباه مطلب إنساني أساسي ينشأ من التعلق، وبالتالي يتوق كل طفل إلى الاهتمام، خاصة من والديه. لكن، لصعوبة الحياة واضطرار الأب والأم للعمل لساعات طويلة لتلبية متطلبات أطفالهما، فإن معظم الآباء غير قادرين على قضاء وقت ممتع وكافٍ مع أطفالهم. نتيجة لذلك، يمكن أن يشعر الطفل بأنه مهمل ويؤدي
يرفض معظم الآباء الاعتراف بكونهم يفضلون أحد أطفالهم على الآخرين، لكن الحقيقة هي أن العديد من الآباء لديهم طفل مفضل، وهذا ما أثبتته إحدى الدراسات، التي فحصت 384 عائلة لديها أكثر من طفل واحد، ووجدت أن 74% من الأمهات، و70% من الآباء أظهروا معاملة تفضيلية تجاه طفل واحد دون الآخر، بحسب موقع Verywellfam
الحرارة العالية مصدر الخوف الأبرز لدى الأمهات، فعند تجاوز درجة حرارة أطفالهن 38 مئوية، يبدأن بالقلق أكثر على صحتهم، بعد أن يكن قد بذلن مجهوداً في ضبط أعصابهن عند وصول درجة حرارة الطفل إلى 37.5 مئوية، عبر إعطائه خافضاً للحرارة وكمادات المياه الدافئة.ومع الأمهات كل الحق في الخشية على أطفالهن من ارتف
تمثل رعاية طفل مصاب بمرض السكري مسؤولية كبيرة، تتطلب معلومات كافية ووافية عن هذا المرض، ودراية واسعة بأفضل وسائل العناية به، والإلمام كلياً بالمحظورات. ولابد لنا من إدراك أن رعاية طفلٍ مصابٍ بالسكري تتطلب جهداً إضافياً، لينعم دائماً بالراحة، وليكون محمياً من أي مضاعفات هو بغنى عنها. الدكتور ش
يشكو بعض الأطفال في سن المدرسة تنمر زملائهم لهم بسبب أو من دونه، وقد يكون طفلك مؤدباً ومجتهداً في دراسته ما يعرضه للسخرية من زملائه، أو قد يكون سهل التأثر بأي موقف يمر به، ما يؤدي إلى شعوره بالعجز عن مواجهة زملائه.الحل، دائماً، يبدأ من الأسرة والمدرسة معاً، فمواجهة حكاية التنمر مع زملائه، لن تكون
مع بدء الطفل عامه الثالث، يدخل في تغيرات ومراحل تكوين جديدة، وخلال هذه المرحلة يتطلب من الأم التدخل لتعليم طفلها الكثير من المهارات وتطويرها ودعمه بشتى الطرق.ومن أهم المهارات التي تبدأ في الظهور خلال هذا العام، هي تكوين الشخصية والرأي، لذلك لا بد أن يرافق ذلك اختلاف في طريقة التعامل مع طفلكِ، واله
يمل الأطفال سريعاً التكرار ذاته يومياً، في الوقت الذي تجتهد الأمهات به للحفاظ على روتين يومي صباحي مفيد لأطفالهن، قبل التوجه إلى المدرسة من خلال الاستيقاظ مبكراً، وتناول الإفطار والذهاب بحماس إلى المدرسة، ويعانين رفض الأطفال تناول ذات الوجبات اليومية، التي غالباً تقتصر على مشتاق الحليب والألبان.
تشكو معظم الأمهات ضعف شخصية أطفالهن، مقارنة بالأجيال السابقة.وترد الأمهات السبب إلى اختلاف طريقة التنشئة حالياً مع اختلاف الزمن وتطوره، وزيادة مساحة انشغال الأطفال بعوامل اللهو الكثيرة، التي لم تكن متوفرة ومتاحة بهذه السهولة في أزمان سابقة، فضلاً عن تأثيرات جائحة "كورونا"، التي أصابت العالم لعامين
الأبوة ليست سهلة أبداً، وتتطلب الكثير من الجهد، خاصة في عصرنا الحالي، حيث تجاوزت الأدوات والاحتياجات المادية القيم الإنسانية، لكن لايزال بإمكان الآباء تربية أطفال مدركين اجتماعياً ومسؤولين.يتناول موقع parenting.firstcry الصحي معاناة بعض الآباء، الذين يقولون إن أطفالهم لا يقدرون أي شيء يفعلونه من أ
يمكن لفترة الامتحانات أن تشكل الكثير من الضغط على الأطفال، ويمكن أن تكون آثار إجهاد هذه الفترة على الصحة العقلية والجسدية للأطفال مدمرة، خاصة في السن المبكرة. وتزداد هذه المشكلات سوءاً مع انتقال الطلاب إلى مواد أكثر صعوبة، وقد يكون الضغط على التفوق في الحياة مرهقاً بشكل لا يصدق. لذا، كآباء عل
كلنا دخلنا المدرسة، ومررنا بتجارب مختلفة، خلال تلك السنوات الطويلة، التي قضيناها على مقاعد الدرس، وتعاملنا مع نماذج مختلفة من الطلاب، وبالتأكيد مر علينا الطالب المشاكس، الذي لا يهدأ أبداً ويسبب الإزعاج والتوتر لزملائه، وقد يكون هذا الطالب واحداً منا.ودائماً يقسم المعلمون طلابهم إلى ثلاثة أنواع: ال
يغضب الآباء من تصرفات أطفالهم المتكررة، وقد يصرحون علناً بأنهم يكرهون هذه الصفة فيهم.لكن هل يدركون أن وراء إلحاح الصغار مفاهيم كثيرة، يؤشر بعضها إلى نباهتهم وذكائهم ومواهبهم الفطرية، التي تحتاج إلى رعاية واهتمام؟وضع بعض خبراء علم النفس لائحة طويلة من أفعال الصغار التي يكررونها بإلحاح كبير، وبنفس ا