
كثيرة هي العائلات، التي تفصل بين مواليدها عدة سنوات، ومعظم هذه العائلات يكون بها الوالدان من الموظفين، ولا يملكان رفاهية التعاقد مع مربية لرعاية أطفالهما أثناء غيابهما في أوقات العمل، لذا يفضلان بالدرجة الأولى الابتعاد في السنوات عند إنجاب أطفالهما، وتالياً الانتظار حتى يكبر طفلهما الأول ويدرك ما
لم يُجدِ التطور الطبي نفعاً، على ما يبدو، في تغيير القناعات القديمة حول أن السيدات هن المسؤولات عن إنجاب الفتيات!لذلك، مازال البعض يعتقد أن السيدات هن السبب في تحديد نوع المولود، وتلاحقهن الاتهامات من السيدات الكبيرات السن بأنهن السبب في إنجابهن الفتيات، وعند سؤال من يؤمنَّ بهذه النظرية، يقلن هكذا
لا أحد يحب الطفل أكثر من أمه وأبيه، سوى أجداده، ومقدار الدلال والعاطفة الذي يمنحه هؤلاء جميعاً للطفل، وستحدد مستقبلاً طريقة عيشه، واتخاذ قراراته، ورؤيته للأمور من حوله.وقد يكون مسموحاً لكم بتدليل أطفالكم كثيراً، لكن يجب الحد من الدلال الكبير والعاطفة الزائدة على الحد، عندما يصبح الطفل في سن الإدرا
لينا الحوراني عندما يتعلق الأمر بسلامة أطفالنا، خصوصاً بعد ابتعادهم عن نظرنا يومياً للذهاب إلى المدرسة، فإن تحذيرهم من الغرباء لا يكفي. فلا بد، كما يعتقد الخبراء أن نضع الحقائق أمامهم، لأنها أكثر أهمية من مجرد إخبارهم بأن يكونوا على حذر من رجل أو امرأة بمظهر غير عادي. حيث يُعتقد أن معظم الأنشطة الإ
يرغب بعض الآباء في أن تكون تربيتهم لأطفالهم معتدلة، وبأفضل أسلوب. ولأن الآباء لا يتشابهون، تختلف تربيتهم لأبنائهم، بحسب البيئة التي عاشوا بها، وطريقة التربية التي مارسها آباؤهم معهم.ومن هذا الجانب، تنوه أخصائية علم النفس والاجتماع، منيرة صالح، إلى وجود أربعة أنواع من التربية، هي: التربية السلطوية
تتفاجأ بعض الأمهات بقدرة أطفالهن الرضع على العض، فالمعروف أن العديد من الأطفال، الذين تراوح أعمارهم بين عام وأعوام ثلاثة، يمرون بمرحلة العض. والعض جزء طبيعي من نمو الطفل، وهو سلوك نموذجي غالباً يلاحظ عند الرضع والأطفال الصغار في العمر لأسباب عديدة، منها: التسنين، أو إثارة ردّ فعلك.وعادة يتخلص
الأم هي الأم، وكثيراً ما صورت لنا الدراما والسينما الأم المكافحة، التي تسهر على رعاية أولادها، حتى شكلت في أذهاننا صورة نمطية للأم، كما ساعدت أغنيتا دريد لحام: "يا مو يا ست الحبايب يا مو"، وفايزة أحمد "ست الحبايب يا حبيبة"، في حصر دور الأم بالمرأة المضحية التي تكابر على أحلامها وطموحاتها وأوجاعها،
يُعاني الكثير من الأطفال من فقدان القدرة على التركيز وآلام الظهر عند تأدية واجباتهم المدرسية لفترات طويلة على المكتب. وللتغلب على ذلك، أوصت "الجمعية الألمانية للتأمين ضد الحوادث" الآباء بضرورة السماح للطفل بأخذ فترات من الراحة بصورة متكررة بعد نصف ساعة على الأكثر من الجلوس على المكتب لتأدية الواجب
أكدّ طبيب الأطفال الألماني أورليش فيغلر أنّ خطورة تعرض الطفل للإصابة بشد عضلي أو آلام في الظهر أو اتخاذ جسمه لوضعيات خاطئة بفعل الحقيبة المدرسية لا تتوقف فقط على وزن الحقيبة، إنما تلعب طريقة ترتيب محتوياتها وطريقة حملها على الظهر دوراً حاسماً في ذلك أيضاً. وأوصى فيغلر عضو "الرابطة الألمانية لأطبا
قد تكون الصباحات الأولى من العام الدراسي صعبة، لكن إذا لم يكن لديكِ روتين صباحي مدرسي فعال مع عودة الأطفال إلى المدرسة، فقد لا يتحسن الوضع إطلاقاً، لذا عليكِ التخطيط لروتين صباحي بسيط، حتى يستعد الأطفال للحياة الصباحية بضغط أقل. 1. النهوض مبكراًفي الأيام الأولى من العودة إلى المدرسة، ابدئي صباحكِ
غرس القيم الصحيحة في نفوس الأطفال هدف لكل الآباء، لأنها تساعدهم في حياتهم، وتجعلهم أشخاصاً أفضل دائماً، ومن أكثر الأمور التي تعلمهم تلك القيم ممارسة الرياضة.وهناك العديد من الفوائد لممارسة الأطفال الرياضة، لأنها تمنحهم طريقة لاستخدام طاقاتهم في الاتجاه الصحيح، بجانب تعزيز فكرة العمل الجماعي مع الف
في حين أن بعض الأطعمة يمكن أن تساعد في صحة أسنان أطفالكِ، فإن البعض الآخر يمكن أن يسبب مشاكل لصحة الفم، بسبب عوامل، مثل: النظام الغذائي، وأنهم مازالوا يتعلمون كيفية تنظيف أسنانهم بالفرشاة والخيط بشكل صحيح، فإن الأطفال الصغار أكثر عرضة للإصابة بمشاكل الأسنان. لكن الخبر السار، هو أنه إذا
تبحث الأمهات عن وسائل وطرق تريح طفلها الرضيع في نومه، حتى ينعم بقيلولة هانئة، خاصة في نهار اليوم، وبنفس الوقت، يخشين على صحة أطفالهن التعرض للأذى وهم نيام. 1. القماط: يتم لف الأطفال الرضع في الملابس أو البطانيات التي تقيد الحركة، ونتيجة لذلك، فإنها تقيد حركات الرفس والركل أثناء الن
تغيرت الطرق التعليمية، خلال العقدين الماضيين، فعلى الرغم من أن التعليم المؤسسي لايزال موجوداً، فإن هناك تركيزاً أكثر من أي وقت مضى على التعلم في المنزل، واستخدام الإنترنت كأداة مهمة للحصول على المعلومات بطرق بسيطة، ووسائل بصرية كثيرة تبقى في الأذهان، خصوصاً للأطفال. وبات هنالك العديد من مواقع الوي
يتحول الطفل، اعتباراً من سن العامين، من طفل يحتاج إلى رعاية وملاحظة دائمتين، إلى طفل مستكشف لما يدور حوله، ومتلقٍّ للمعلومات والأشكال والصور والألوان، بحيث يصير يرى المنزل ملعباً كبيراً لتخيلاته. وفي هذه المرحلة، التي يختلف تطور كل طفل عن آخر بها، يبدأ الآباء بملاحظة مرور طفلهم بتغيرات على صعيد ا
توصي منظمة الصحة العالمية بعدم منح الطفل الطعام قبل بلوغه الشهر السادس، إلا أن عدداً من الأطباء يخالفون هذه التوصية، ويفضلون البدء بإعداد الطعام المناسب للطفل في الشهر الخامس، وبعضهم يؤكد أن بإمكانه تناول الطعام فور إتمام الشهر الرابع. واعتمدت منظمة الصحة العالمية في توصيتها على أن الأطفال الرضع
يوصي خبراء الأمومة والطفولة، وأطباء التوليد، بالرضاعة الطبيعية، ويشيدون بفوائدها الجمة. وعند زيارة الأم مع رضيعها الطبيب، سيكون السؤال عن الرضاعة الطبيعية من الأسئلة الحاضرة في النقاش دوماً. لكن يمكن للعديد من العوامل أن تقود إلى الرضاعة الاصطناعية، التي تلقي بالضوء عليها الدكتورة مها أبو لاوي، أخ
يتأثر طول الإنسان عادة بعوامل أساسية مثل النظام الغذائي والعوامل الجينية وروتين التمارين البدنية، كما يمكن للتشوهات الجسدية والأمراض والاضطرابات الهرمونية أيضاً أن تؤثر على قدرة الغدة النخامية على إنتاج هرمون النمو، مما يؤدي إلى ضعف النمو. ولذلك نسرد فيما يلي بعض الحيل التي تمكنك من التنبؤ بطول طف