
تتميز البشرة الحساسة باحمرارها وجفافها وحكة، أو الإحساس بالحرقان، وتتفاعل بشكل أكثر حدة مع مختلف المحفزات الخارجية والداخلية. ومن أكثر مسببات تهيج الجلد شيوعاً المنتجات المصممة خصيصاً للمساعدة: مستحضرات العناية بالبشرة، ومستحضرات التجميل، بحسب زهرة الخليج. وبينما تقدم صناعة التجميل عدداً لا يحصى من
إذا كنتِ قد بحثتِ يوماً عن حلول فعالة لتفتيح البشرة والتخلص من التصبغات والبقع الداكنة، فربما صادفكِ اسم «حمض الكوجيك» أكثر من مرة، وهذا ليس صدفة على الإطلاق، فقد بات هذا الحمض الطبيعي أحد أبرز المكونات الفعّالة في روتين العناية بالبشرة، بفضل قدرته على توحيد لون البشرة ومنحها إشراقًا، وا
قبل أن تضعي شيئاً على وجهكِ، فكّري مرتين؛ فقد يكون اسم العلامة التجارية نفسه، والعبوة مطابقة، وحتى اللون يبدو مألوفاً؛ لكن ما لا ترينه هو الأهم. كم مرّة اشتريتِ منتج مكياج من دون تدقيق، فقط لأنه يبدو أصلياً، أو لأن سعره مغرٍ؟، بحسب زهرة الخليج. الواقع أن الأسواق اليوم ممتلئة بنُسخ متقنة الشكل لكنها
في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت صيحة "Glass Skin" أو البشرة الزجاجية لتتصدّر مواقع التواصل الاجتماعي، وتسيطر على اهتمام عاشقات الإطلالات المشرقة والمتوهّجة، هذه الصيحة التي نشأت من روتين العناية الكورية، تهدف إلى منح البشرة مظهراً ناعماً، صافياً، ولامعاً كأنها مغطّاة بطبقة من الزجاج النقي، وهي
لطالما عانيتُ من مشكلات في الشعر، لا سيّما خلال فصول الانتقال بين الشتاء والصيف، حين يبدأ بالتساقط ويصبح باهتاً، وهشاً، ويفتقد للحيوية، وبعد محاولات متعددة باستخدام سيرومات وكريمات مرطّبة وأقنعة مرممة، دون نتائج طويلة الأمد، بدأت أبحث بجدّية عن حلول طبيعية، واكتشفت أن ماء البصل يُعدّ من أكثر الوصفات
تبحث كثير من النساء عن بدائل طبيعية وآمنة تمنح البشرة التغذية والترطيب دون أن تُثقل الميزانية أو تسبب التهيج. الحل قد يكون في مكونات متوفرة بين يديكِ وقد يبدأ روتينكِ الطبيعي بخيارات ذكية، بسيطة ومجربة ومضمونة. لا تحتاجين إلى مستحضرات باهظة لتحافظي على جمالكِ الطبيعي، فعندما تتفحصين ملصقات المكونات
بعيداً عن الكريمات بطيئة المفعول، والحقن التي يقلق البعض من تأثيرها في الجسم، برزت العلاجات الضوئية كحل وسط، حيث تعد العلاجات الضوئية بنتائج واعدة في فترة قصيرة ومن دون اللجوء إلى الجراحة. ومن أبرز المشاكل التي تعمل العلاجات الضوئية على حلها، هي الشعر، بحسب زهرة الخليج. من حب الشباب والتجاعيد إلى ت
كم مرة فكرت في تجربة "التان" الطبيعي لكن تراجعت خوفاً من الحروق أو الاسمرار غير المتساوي؟ وهل جربت بالفعل مستحضرات التسمير الكيميائية، لكنها تركتك إما بلون برتقالي باهت أو بقع داكنة غير مرغوبة؟، بحسب سيدتي. في هذا العالم السريع، حيث الوقت لا يكفي والأشعة فوق البنفسجية لا ترحم، باتت الرغبة في الحصول
قد تتفاجئين عندما تعلمين أن منشفة الحمام اليومية التي تستخدمينها قد تكون بصمتٍ تضرّ ببشرتكِ. فعلى الرغم من أن المنشفة تبدو لنا كعنصر عادي في روتيننا، إلا أن لها دوراً محورياً في النظافة الشخصية، وقد تتحول إلى بيئة خصبة للبكتيريا والفطريات إن لم يتم الاعتناء بها بالشكل المناسب، بحسب زهرة الخليج. هذا
في زمن الشاشات المستمرة، والسهر الطويل، والعوامل البيئية التي لا ترحم، أصبحت العيون أول ما يصرخ تعبًا على ملامحنا. لكن هناك مشكلـة محددة بدأت تفرض نفسها بقوة، هي جفاف العين، وقد يبدو هذا الجفاف عارضًا بسيطًا، لكنه بالنسبة للعديدات من النساء خاصة بعد سن الأربعين يتحوّل إلى تحدٍّ يومي، يؤثر في الراحة
عادةً، نعتني بوجوهنا بالسيروم والكريمات، وننسى تماماً تلك المساحة الرقيقة الممتدة من الذقن حتى عظمة الترقوة. لكن رقبتكِ، يا عزيزتي، لا تنسى، فهي تسجل كل عام مرّ، كل إشراقة أُهملت، وكل جلسة عناية لم تشملها. بعد الخمسين، تبدأ علامات تجاعيد خفيفة تظهر على الرقبة، مع ترهلات مفاجئة وفقدان واضح للكولاجين،
صحيح أنّ تصفيف الشعر يُعد من الطقوس الجمالية اليومية التي تمنحك إطلالة أنيقة وتسريحة مرتّبة تعكس أسلوبك، لكن ما لا تعلمينه هو أن بعض الخطوات البسيطة، التي تكررينها من دون وعي خلال التصفيف، قد تؤذي الشعر في العمق. من التكسّر المفاجئ، إلى فقدان اللمعان، وصولاً إلى التقصّف المزمن والتلف المستمر، كلها ن
هل شعرتِ من قبل أن بشرتك لم تعد تشبهك؟ تفقدين بريقها شيئاً فشيئاً، رغم كل محاولات العناية اليومية؟ تمرّين بمرحلة تشعرين فيها أن بشرتك متعبة، شاحبة، ومليئة ببقع أو آثار قديمة ترفض أن تختفي؟ كنت تماماً مثلك، أبحث عن بصيص أمل يُعيد لوجهي صفاءه، وعن حل يشبه "إعادة التشغيل" لبشرتي؛ حتى وصلت إلى تجربة&nbs
يبدو أن الكرز قرر أن يكون نجم الموسم بلا منازع خلال هذا العام، فمن ألوان المكياج إلى العطور، ومن منتجات العناية الشخصية إلى صيحات الشعر والأظافر، تغزو نغمة الكرز الأسواق العالمية وتكتسب مكانتها كرمز جديد للأنوثة الجريئة والأناقة النابضة بالحياة، بحسب زهرة الخليج. وتجمع هذه الصيحة بين الجمال والجرأة
لا تكتمل الإطلالة من دون ابتسامة ناصعة تعكس العناية بالنفس. فالأسنان البيضاء تُعدّ من أبرز علامات الجاذبية، وتعكس بدورها أسلوب حياتك الصحي ومدى اهتمامكِ بالتفاصيل. لكن، مع مرور الوقت، قد تفقد هذه الابتسامة بريقها الطبيعي، بسبب عوامل متعدّدة أبرزها استهلاك المشروبات التي تحتوي على الكافيين كالقهوة وا
في كثير من الأحيان، قد لا تتناسب ألوان المناكير الملائمة للبشرة السمراء مع البشرة البيضاء. بالعكس فما تحتاجه البشرة البيضاء تحديداً؛ لتزداد تألقاً وجمالاً وتبدو أكثر حيوية وحياة، هو ألوان طلاء أظافر غير باهتة أو فاتحة جداً، وفي الوقت نفسه تواكب موضة ألوان المناكير الرائجة. فالمناكير المزينة بلون طلا
يعد الشعر البني الداكن رمزاً للأناقة الكلاسيكية والمرونة، إذ إنه يتماشى مع جميع ألوان البشرة، ويليق بمختلف الأساليب، من الإطلالة الطبيعية البسيطة إلى المظهر القوي والجريء. سواء كنتِ تفضلين لونًا غنيًا وموحدًا، أو خصلات تدرجية تضيف بعدًا وعمقًا، فالبني الداكن يمنحكِ خيارات لا حصر لها، بحسب زهرة الخلي
هل وجدتِ كريم الأساس بالدرجة المناسبة، والتغطية المثالية، والثبات المذهل، واللمسة النهائية التي تحلمين بها، لكنكِ تشعرين بتكتلٍ وتقشرٍ أثناء وضعه على بشرتكِ؟ الحقيقة أن المشكلة ليست في المنتج نفسه، بل في طريقة استخدامكِ له والعناية ببشرتكِ قبل تطبيقه، بحسب زهرة الخليج.تقشر كريم الأساس أو تكتله يحدث