
يقال: إن الجمال لا يتعدّى السطح، لكن لا يمكن إنكار أن الشعور بأنكِ تبدين جميلة من الخارج يعزز ثقتكِ بنفسكِ من الداخل. والشعر الجميل هو أحد أسرع الطرق لتحقيق هذا الإحساس، بحسب زهرة الخليج. الحقيقة أن معظمنا لا يتمتع بشعر كثيف وصحي ولامع يستجيب بضربة فرشاة ليبدو مثاليًا. هنا يبرز دور التقدّم في تقنيا
في رحلتنا للحفاظ على شبابنا، كثيرًا ما ننشغل بمستحضرات العناية بالبشرة، والمكملات الغذائية، وعلاجات مقاومة التجاعيد، كأن الشباب يختبئ فقط في نعومة البشرة أو بريق العيون. لكن ماذا عن شباب العقل؟.. عن ذاك البريق الداخلي الذي لا يُرى في المرآة؟، بحسب زهرة الخليج. الواقع أن صحة عقولنا لا تقل أهمية عن م
تعد الحواجب الكثيفة والمتناسقة من أبرز علامات الجمال الطبيعي، إذ تُبرز ملامح الوجه، وتمنحه طابعاً أكثر جاذبية. وعلى الرغم من توفر العديد من مستحضرات التجميل، التي تساعد في تحسين مظهر الحاجبين، إلا أن الاعتماد عليها يومياً قد يكون مرهقاً للبشرة، ويؤثر سلباً على نمو الشعر الطبيعي. لذلك، تلجأ الكثيرات
قد تمتلكين في خزانة العناية بالبشرة عشرات المستحضرات العالمية، لكن يظل هناك شيء مميز في استخدام مكونات طبيعية نقية، تحمل عبق الأزهار وروح التقاليد القديمة التي كانت النساء في كل الثقافات يعتمدن عليها للحفاظ على جمال بشرتهن وصفائها، بحسب سيدتي. من بين هذه الكنوز التي ورثناها عن الجدات والأمهات، يبرز
في رحلة سعيكِ للحصول على شعر كثيف وصحي، قد تخوضين الكثير من التجارب، سواء بالمنتجات التجارية المليئة بالمواد الكيميائية، أو حتى الوصفات المنزلية البسيطة طويلة الأمد. وبينما هناك بعض الماسكات الطبيعية المصنوعة من مكونات متوفرة، وغنية بالعناصر الغذائية المفيدة لشعرك، من الجذور إلى الأطراف، بحسب زهرة ا
عندما يتحدث البعض عن الصحة، تتبادر إلى الأذهان التمارين الرياضية، والنظام الغذائي الصحي، لكن هل تعتقدين أن البشرة، أيضاً، عنوان لصحتكِ الجيدة!.. الجلد أكبر عضو في الجسم، لذلك تستحق البشرة عنايتنا واهتمامنا الدقيقين، ومن الضروري فهم أهمية صحة البشرة، وكيف يمكن دمجها بسهولة في روتينكِ اليومي للعناية ب
الشيخوخة المبكرة ليست مجرد مسألة تجميلية تتعلق بظهور التجاعيد أو علامات التقدّم في العمر، بل تشمل أيضاً التدهور المبكر في الوظائف الحيوية كضعف الذاكرة، فقدان الطاقة، وتدهور صحة القلب والمناعة. أحد أهم العوامل المؤثرة في ظهور الشيخوخة المبكرة هو النظام الغذائي، فكما أن الطعام يمكن أن يكون سبباً في تس
السعي وراء بشرة متجانسة ومُشرقة، واحد من أهم أهداف النساء في الوقت الحالي. وهذا أدى إلى ظهور العديد من العلاجات والمكملات الغذائية، وبرز من بينها الجلوتاثيون كأحد أكثر المكونات تداولاً. ويُسوق لهذا المكمل كحل سحري لتفتيح البشرة. ويُعرف الجلوتاثيون في المقام الأول بأنه مضاد أكسدة قوي يُنتجه الجسم طبي
السمان أو الفرّي هي واحدة من أشهر الطيور البريّة التي تعيش في البراري، ويسعى إليها الصيّادون في موسم الصيد لمذاق لحمها الشهي. وتنتج هذه السمان البيض الصغير حيث نسبة البروتينات فيه عالية جداً تصل إلى 4 أضعاف تلك الموجودة في بيض الدجاج؛ هذا بالإضافة إلى أنّ بيض السمان غني جداً بالفيتامينات وخصوصاً فيت
تتميز البشرة الحساسة باحمرارها وجفافها وحكة، أو الإحساس بالحرقان، وتتفاعل بشكل أكثر حدة مع مختلف المحفزات الخارجية والداخلية. ومن أكثر مسببات تهيج الجلد شيوعاً المنتجات المصممة خصيصاً للمساعدة: مستحضرات العناية بالبشرة، ومستحضرات التجميل، بحسب زهرة الخليج. وبينما تقدم صناعة التجميل عدداً لا يحصى من
إذا كنتِ قد بحثتِ يوماً عن حلول فعالة لتفتيح البشرة والتخلص من التصبغات والبقع الداكنة، فربما صادفكِ اسم «حمض الكوجيك» أكثر من مرة، وهذا ليس صدفة على الإطلاق، فقد بات هذا الحمض الطبيعي أحد أبرز المكونات الفعّالة في روتين العناية بالبشرة، بفضل قدرته على توحيد لون البشرة ومنحها إشراقًا، وا
قبل أن تضعي شيئاً على وجهكِ، فكّري مرتين؛ فقد يكون اسم العلامة التجارية نفسه، والعبوة مطابقة، وحتى اللون يبدو مألوفاً؛ لكن ما لا ترينه هو الأهم. كم مرّة اشتريتِ منتج مكياج من دون تدقيق، فقط لأنه يبدو أصلياً، أو لأن سعره مغرٍ؟، بحسب زهرة الخليج. الواقع أن الأسواق اليوم ممتلئة بنُسخ متقنة الشكل لكنها
في عالم الجمال والعناية بالبشرة، برزت صيحة "Glass Skin" أو البشرة الزجاجية لتتصدّر مواقع التواصل الاجتماعي، وتسيطر على اهتمام عاشقات الإطلالات المشرقة والمتوهّجة، هذه الصيحة التي نشأت من روتين العناية الكورية، تهدف إلى منح البشرة مظهراً ناعماً، صافياً، ولامعاً كأنها مغطّاة بطبقة من الزجاج النقي، وهي
لطالما عانيتُ من مشكلات في الشعر، لا سيّما خلال فصول الانتقال بين الشتاء والصيف، حين يبدأ بالتساقط ويصبح باهتاً، وهشاً، ويفتقد للحيوية، وبعد محاولات متعددة باستخدام سيرومات وكريمات مرطّبة وأقنعة مرممة، دون نتائج طويلة الأمد، بدأت أبحث بجدّية عن حلول طبيعية، واكتشفت أن ماء البصل يُعدّ من أكثر الوصفات
تبحث كثير من النساء عن بدائل طبيعية وآمنة تمنح البشرة التغذية والترطيب دون أن تُثقل الميزانية أو تسبب التهيج. الحل قد يكون في مكونات متوفرة بين يديكِ وقد يبدأ روتينكِ الطبيعي بخيارات ذكية، بسيطة ومجربة ومضمونة. لا تحتاجين إلى مستحضرات باهظة لتحافظي على جمالكِ الطبيعي، فعندما تتفحصين ملصقات المكونات
بعيداً عن الكريمات بطيئة المفعول، والحقن التي يقلق البعض من تأثيرها في الجسم، برزت العلاجات الضوئية كحل وسط، حيث تعد العلاجات الضوئية بنتائج واعدة في فترة قصيرة ومن دون اللجوء إلى الجراحة. ومن أبرز المشاكل التي تعمل العلاجات الضوئية على حلها، هي الشعر، بحسب زهرة الخليج. من حب الشباب والتجاعيد إلى ت
كم مرة فكرت في تجربة "التان" الطبيعي لكن تراجعت خوفاً من الحروق أو الاسمرار غير المتساوي؟ وهل جربت بالفعل مستحضرات التسمير الكيميائية، لكنها تركتك إما بلون برتقالي باهت أو بقع داكنة غير مرغوبة؟، بحسب سيدتي. في هذا العالم السريع، حيث الوقت لا يكفي والأشعة فوق البنفسجية لا ترحم، باتت الرغبة في الحصول
قد تتفاجئين عندما تعلمين أن منشفة الحمام اليومية التي تستخدمينها قد تكون بصمتٍ تضرّ ببشرتكِ. فعلى الرغم من أن المنشفة تبدو لنا كعنصر عادي في روتيننا، إلا أن لها دوراً محورياً في النظافة الشخصية، وقد تتحول إلى بيئة خصبة للبكتيريا والفطريات إن لم يتم الاعتناء بها بالشكل المناسب، بحسب زهرة الخليج. هذا