"فرح، حزن، خوف"، هذه هي المشاعر التي قال كيفن ستريكلاند إنه تعامل معها عقب إطلاق سراحه من سجن ولاية ميزوري الأميركية الذي قضى فيه 43 سنة في جريمة لم يرتكبها، وقال للصحفيين "لست بالضرورة غاضبا".
لكن تعليق "واشنطن بوست" (Washington Post) على ما قاله ستريكلاند كان قويا عندما كتبت أنه يجب أن يكون غاض