ثمرة الورد.. نبتة صديقة للبشرة ولها فوائد مذهلة

ثمرة الورد، نبتة تستخدم للمساعدة على تنشيط وتجديد الأدمة في وقت قصير، وتحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية وفيتامين (سي)، ما يجعلها حليفًا أساسيًا لتقوية جهاز المناعة، ومحاربة علامات الشيخوخة على الجلد والجسم.تنمو نبتة ثمرة الورد في البرية، وفي المناخات المعتدلة، وموطنها الأصلي أوروبا. أما ثمارها،


نباتات داخلية مفيدة للصحة العقلية

مع وجود الكثير من القلق في العالم، خلال السنوات القليلة الماضية، يقول المعالجون النفسيون إن الاهتمام بالنباتات قد ظهر على السطح، باعتباره هواية مكّنت العديد من الأفراد من التركيز والاهتمام بشيء إيجابي، مع الاستمتاع براحة وجمال أكبر مع صحبة كائن حي داخل مساحاتهم.  كما تبين أن للنباتات والتعرض


مشتل للزراعة العمودية في اسكتلندا يبعث الأمل في تحقيق الحياد الكربوني

  محاطاً بأشجار يافعة داخل "مزرعة عمودية" قد تكون في طليعة الكفاح البريطاني من أجل بلوغ مستوى الحياد الكربوني، يبدي الباحث الاسكتلندي كيني هاي حماسة إزاء "النتائج الأولى المذهلة" لتجاربه. في هذا الموقع الداخلي، تنمو الأشجار، المدعومة بصمامات ثنائية باعثة للضوء باللون الأرجواني أو الأخضر، بسرع


جهود لإعادة الحياة إلى أشجار الكستناء الأميركية بعدما قضى عليها نوع من الفطر  

    واشنطن: كان لأشجار الكستناء الأميركية عصر ذهبي في الولايات المتحدة، وأهمية فائقة للحيوانات والبشر على السواء في المنظومة البيئية للساحل الشرقي، قبل أن تفتك بها الأمراض الزراعية، ويتسبب نوع من الفطر في القضاء على الملايين منها، فيما تتكثف الجهود لإعادة الحياة إلى هذا النوع.  ويش


الامبراطوريات الاستعمارية متجذرة في أراضيها السابقة..نباتياً

  ترك التاريخ الاستعماري الأوروبي بصماته على الطبيعة في مختلف أنحاء العالم، بحسب دراسة لاحظت تشابها أكبر في نباتات الأنواع الأجنبية في المناطق التي كانت مستعمرة سابقاً مقارنةً بالمناطق الأخرى التي لم تكن كذلك. ولا تزال آثار هذا "الغزو البيولوجي" بادية إلى اليوم في مناطق المستعمرات السابقة للإ


لا تحرمي نفسك النباتات الخضراء.. استفيدي من تأثيرها الإيجابي

يحبذ معظم الناس، الذين يمتلكون مساحات واسعة في بيوتهم، إدخال بعض أنواع النباتات في تصاميم ديكور البيت، لإضفاء نوع من المتعة البصرية والراحة النفسية داخل أسوار المنزل من جهة، وللتجديد في التعامل مع شكل البيت والخروج من التقليدية من جهة أخرى.ويمكن التأكيد على أن وجود نباتات طبيعية في تصاميم المنازل،


نباتات داخلية مفيدة للصحة العقلية

مع وجود الكثير من القلق في العالم، خلال السنوات القليلة الماضية، يقول المعالجون النفسيون إن الاهتمام بالنباتات قد ظهر على السطح، باعتباره هواية مكّنت العديد من الأفراد من التركيز والاهتمام بشيء إيجابي، مع الاستمتاع براحة وجمال أكبر مع صحبة كائن حي داخل مساحاتهم.  كما تبين أن للنباتات والتعرض


علماء يصلون إلى أطول شجرة في غابة الأمازون

بعد ثلاث سنوات من التخطيط والمهمّات الاستكشافية ورحلة استغرقت أسبوعين في الغابة، وصل فريق من العلماء إلى أكبر شجرة اكتُشفت في غابة الأمازون المطيرة على الإطلاق، إذ أن حجمها مماثل لمبنى مؤلّف من 25 طبقة. والشجرة العملاقة التي ترتفع قمّتها فوق الظلة في محمية نهر إيراتابورو الطبيعية في شمال البرازيل


أكثر من نصف أنواع أشجار النخيل قد تكون مهددة بالانقراض

تساهم أشجار النخيل البرية في دعم سبل عيش ملايين الأشخاص على مستوى العالم، وقد استخدم العلماء مؤخرا الذكاء الاصطناعي (AI) للمساعدة في تقدير خطر انقراض أنواع عديدة من أشجار عائلة النخيل. وفي دراسة جديدة نُشرت في مجلة "نيتشر إيكولوجي آند إيفوليوشن" (Nature Ecology and Evolution)،


نباتات منزلية يمكن أن تكون خطيرة إذا احتفظت بها داخل المنزل

تشير التقديرات إلى وجود أكثر من 450 ألف نوع من النباتات في العالم، وأصبح بعضها من أفضل الطرق لإضافة بعض الألوان والحيوية لمنازلنا. ومع ذلك، يمكن أن تأتي بعض هذه النباتات مع مخاطر قد لا تكون على دراية بها في الواقع.مع أخذ ذلك بعين الاعتبار، ألقينا في هذا التقرير نظرة فاحصة على 7 نباتات شائعة،


إندونيسي يحاول إنقاذ أزهار الأوركيد بعدما "خنقتها" الحمم البركانية

  جاكرتا: حاملا أزهار أوركيد في يده وسلّما من الخيزران على كتفه، يمسح المزارع موسيمين الغابة عند سفح البركان الأكثر نشاطا في إندونيسيا ويشير إلى مجموعات الزهور الأصلية التي يعمل على إنقاذها منذ سنوات. وهذا الرجل البالغ 56 عاما والذي يحمل اسما واحدا على غرار إندونيسيين كثر، هو من دعاة حماية ال


نباتات مناسبة لتجميل مدخل المنزل

النباتات الموزّعة على باب المنزل مؤنسة ومُرحّبة بالضيف، وهي تضيف أشكالاً وألواناً جميلة إلى الفضاء المعماري، علماً أن اختيار النباتات المخضوضرة أو المزهرة يجب أن يراعي بضع عوامل، منها أن لا تكون متطلّبة لناحية العناية بها، مع حسن اختيار الأنواع حسب المناخ والتربة عالية الجودة، كما الأحوا


هذا النبات يلقب بـ"الصيدلية الطبيعية".. فما هو؟

يعرف نبات البيلسان بفوائده المتعددة والكبيرة، حتى إنه نال عدداً من الألقاب أشهرها "الصيدلية الطبيعية"، وكذلك "الخمان الأسود"، وقد عرفت فوائد البيلسان منذ مئات السنين، فاستخدمه الناس قديماً لتخفيف نزلات البرد، ومحاربة الأنفلونزا، وأيضاً لتقوية جهاز المناعة. ويعرف البيلسان بأنه ثمرة شجرة سامبوك


أمطار في ولاية أريزونا الأميركية تقتلع نبتة صبّار عملاقة عمرها 200 عام

تسببت أمطار غزيرة في أريزونا الأميركية في اقتلاع نبتة صبّار من جذعها في أحد متنزهات الولاية الواقعة في جنوب غرب الولايات المتحدة، على ما أعلنت سلطات المحمية التي كانت النبتة تنمو فيها منذ قرنين. وأوضحت هيئة "أريزونا ستيت باركس" عبر صفحتها على فيسبوك أن "الأمطار الموسمية القوية قد تترك بسرعة أثراً


الأشجار المثمرة تواجه اختبار الجفاف القاسي في بساتين فرنسا

  من تفاح "بحجم حبة الخوخ" إلى أجاص احمرّ لونه بسبب الشمس، تعاني بساتين  مُزارع أشجار الفاكهة في شمال فرنسا غيوم سيغان من نقص المياه والحر الشديد في هذه هذه السنة التي تهزها الكوارث المناخية. في الماضي، كانت أشجاره الواقعة حول قرية دامبلو التي تبعد حوالي مئة كيلومتر عن الحدود البلجيكية،


تقرير: الثروة النباتية والحيوانية في أستراليا مهددة أكثر من أي وقت

  كشف تقرير حكومي "صادم" الثلاثاء 19يوليو2022، أن النباتات والحيوانات الفريدة في أستراليا معرضة لخطر أكبر من أي وقت مضى بسبب حرائق الغابات والجفاف والنشاط البشري والاحترار المناخي. وقدّم التقرير العلمي صورة قاتمة عن الأضرار الكبيرة اللاحقة بالحياة البرية في البلاد. فمنذ مطلع القرن العشرين، ار


نخيل التمر في العراق: إنقاذ أيقونة وطنية

تشكل الآلاف من أشجار النخيل الصغيرة، الرمز الوطني للعراق، خطوطا تمتد من حافة الصحراء بالقرب من مدينة كربلاء المركزية إلى الأفق. وتعد أشجار العراق الثمينة محورية في حملة تهدف إلى الحفاظ على ثقافة الأجداد المهددة منذ فترة طويلة، والتي قدمت ثمارها تاريخيا الازدهار في جميع أنحاء العالم العربي. "نخيل


حدائق "كيو غاردنز" اللندنية تعلن اكتشاف نوع جديد من الزنابق المائية  

  أعلن الخبراء في حدائق كيو غاردنز في لندن الاثنين 4 يوليو 2022م   أنهم اكتشفوا نوعا جديدا من الزنبق المائي العملاق منذ منتصف القرن التاسع عشر، بعدما كان يعتقد أنه نوع آخر. وبقيت عينات هذا النوع الجديد من الزنبق غير مكتشفة في كيو غاردنز لمدة 177 عاما، وفي المعشبة الوطنية في ب







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي