علماء يحددون مكان المياه المفقودة في المريخ

قبل مليارات السنوات، كان المريخ موطنا لبحيرات ومحيطات، لكن المكان الذي ذهبت إليه كل المياه محوّلة الكوكب إلى صخرة مقفرة، كان غامضا. وكان يعتقد أن معظم المياه فقدت في الفضاء لكن دراسة جديدة مولتها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) تقترح أنها لم تذهب إلى أي مكان بل إنها محتجزة داخل المعادن الموجود في قشر


اكتشاف مذهل في أعماق البحار يحير العلماء

في عام 2012، احتل المصور الياباني يوجي أوكاتا عناوين الصحف العالمية عندما اكتشفت عدسته سراً في أعماق البحار حير العلماء، حيث رصد أوكاتا في إحدى رحلات الغوص في جزيرة "أمامي أوشيما" باليابان، وعلى عمق تقريبا 80 قدم تحت مستوى سطح البحر، شيئا غريبا لم يشاهده اي عالم بحار أو شخص عادي من قبل. ففي قاع الب


نهر يعود إلى الحياة بعد سنوات من الجفاف

عادت الحياة إلى نهر "غرينو"، الذي يمتد لمسافة 340 كيلومترا من شمالي بيرث، الواقعة غربي أستراليا، بعد 3 سنوات من الجفاف، إذ شهد تدفقا كبيرا للمياه، وجرف معه كل ما كان بطريقه من أوراق شجر جافة وأوساخ وبقايا ومخلفات طبيعية. وأدى التغير المناخي إلى تغييرات كثيرة على الأرض، ومن بينها جفاف عدد من ال


بلدة أثرية غارقة منذ 40 عاما تظهر من تحت المياه

أظهرت لقطات جوية في نينغبو بمقاطعة جيجيانغ في الصين، بروز قرية صينية أثرية كانت المياه قد غمرتها لمدة لا تقل عن 40 عاما. وكشفت لقطات من طائرة مسيرة حدود المستوطنة الغارقة في الطين في خزان جياوكو المائي. ومن غير الواضح في أي قرن تم بناؤها، وفق "روسيا اليوم". وأفادت الأنباء المحلية بأن الحادثة


باحثون بريطانيون يكتشفون أثر أقدم حيوان مائي في العالم

عثر باحثون بريطانيون على أقدم أثر لحيوان مائي في العالم. وكشفت الدراسة، التي أجراها الباحثون ونشر تفاصيلها موقع "سبوتنيك" الإخباري نقلاً عن صحيفة "ديلي ميل"، أن الأثر المكتشف في المغرب يعود تاريخه إلى 480 مليون سنة. وأوضح الباحثون أن الاكتشاف هو عبارة عن أثر لنجم البحر الذي يُعَدُّ حلقة مفقودة بين


علماء يعثرون على مخلوق بحري غامض طوله 7 أمتار ووزنه 4 أطنان

يعمل العلماء على التحقيق في وحش البحر الغامض الذي يبلغ طوله أكثر من 23 قدما (7 أمتار)، ويزن ما يقدر بأربعة أطنان وليس له وجه، في محاولة لاكتشاف هويته الحقيقية. وعثر على المخلوق الضخم في Broad Haven South Beach في Pembrokeshire ، في ويلز، الأسبوع الماضي، ووقع الإبلاغ عنه لبرنامج التحقيق Cetacean Str


دراسة : بعض سمات للدلافين مشابهة للإنسان

الدلافين حيوانات ودودة وذكية، لكن وجد الباحثون الآن أنها تشترك في عدد من السمات الشخصية المتشابهة مع البشر...حيث نظرت دراسة في شخصيات الدلافين واكتشفت أنها تشترك في سلوك مشابه مع البشر، مثل الفضول والتواصل الاجتماعي، على الرغم من اختلاف بيئتها تماماً...ولقد درس المشروع 134 دولفيناً من الدلافين


علماء يحذرون: معدل ذوبان الجليد في القطب الجنوبي مخيف

تعتبر التوقعات المناخية لذوبان الجليد في القارة القطبية موضعا للجدل مقارنة بغيرها من المناطق الجليدية الأخرى من حيث انخفاض كمية الجليد ومدى الذوبان. ومع الكثير من الدراسات حول دور ذوبان الجليد في ارتفاع مستوى سطح البحر، تبين العلماء بأن انهيار الصفائح لا يعد مصدرا دقيقا للتوقع بسبب تعقيد الصفائح


باحثون يكتشفون ثلاثة أنواع منها ..أسماك قرش عملاقة تضيء في أعماق البحار

قالت صحيفة The Guardian البريطانية في تقرير نشرته يوم الثلاثاء 2 مارس/آذار 2021 إن علماء متخصصين في دراسة أسماك القرش التي تعيش في المياه اكتشفوا أن هناك ثلاثة أنواع من هذه الأسماك قبالة نيوزيلندا والتي تعيش في أعماق البحار تتوهج في الظلام. من بين هذه الأنواع الثلاثة ما يعد الآن أكبر الفقاريات المض


علماء يكتشفون بالصدفة كائنات حية في أعماق القارة القطبية الجنوبية

اكتشف فريق من الباحثين من هيئة المسح الجيولوجي البريطانية بالصدفة وجود كائنات حيّة على عمق 3 آلاف قدم (900 متر) تحت الجليد في القارة القطبية الجنوبية. وفي تقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر" (Business Insider) الأميركي، تقول الكاتبة ماريان غينو إن العلماء كانوا يعتقدون سابقا أنه لا يمكن العثور على أي


العلماء في حيرة.. جنوح عشرات الحيتان رغم جهود إعادتها للبحر

أعلنت السلطات النيوزيلندية، الثلاثاء الماضي، إن 15 حوتا من الحيتان الطيارة نفقت ولا يزال كثير من هذا النوع جانحا بالقرب من شريط رملي ضيق عند الطرف الشمالي لجزيرة ساوث آيلاند برغم الجهود المبذولة لإعادتها إلى البحر.وبعد جنوح جماعي عند لسان فيرويل سبيت الرملي، أمس الاثنين، تمكنت الحيتان من الخروج عند


بأسنان حادة.. سمكة غريبة تشبه التمساح تحيّر الخبراء!

أثارت سمكة "ما قبل التاريخ'' وحشية تشبه التمساح، لغزا بحريا بعد اكتشاف بقاياها على ضفاف خزان ماكريتشي في سنغافورة. واكتشفت كارين ليثجوي، عمرها 31 عاما وهي مواطنة اسكتلندية تعيش الآن في آسيا، المخلوق الغريب وقالت إنه بدا من عصور ما قبل التاريخ. واتضح أنه سمكة "تمساح غار"، موطنها جنوب الول


أغاني الحيتان يمكن أن تكشف عن أسرار عميقة تحت المحيطات

تخترق الموجات الصوتية الصادرة عن الثدييات المائية الصخور تحت أمواج المحيطات وربما تساعد في دراسات علماء الزلازل الاستقصائية.في عام 2019، كان عالم الزلازل «فاكلاف كونا» يتابع التسجيلات الصادرة عن عشرات أجهزة قياس الزلازل في الجزء السفلي من شمال شرقي المحيط الهادئ، وذلك عندما لاحظ استمرار


تسرب الأدوية النفسية للمجاري المائية يشكل خطرا على الأسماك

طارق قابيل: بالنسبة لملايين الأشخاص حول العالم، تعتبر مضادات الاكتئاب من الأدوية الحيوية، لكن بمجرد أن تؤدي هذه الأدوية وظيفتها داخل أجسامنا، فإن آثارها البيوكيميائية لا تتوقف ‏عند هذا الحد‎، فهناك أدلة متزايدة تشير إلى أن لبقاياها في البيئة تأثيرا سلبيا على الحياة البحرية‎.‎ يوضح


ارتفاع درجات حرارة المحيط تزيد شدة الأعاصير حول جزر برمودا

فكرت المهدي: أظهر بحث جديد نُشر في دورية إينفايرومنتال ريسرتش ليترز (Environmental Research Letters) بتاريخ التاسع من فبراير/شباط الجاري أن متوسط سرعات الرياح القصوى للأعاصير في المحيط الأطلسي شبه الاستوائي حول جزر برمودا قد تضاعف على مدى 60 عاما الماضية بسبب ارتفاع درجات حرارة المحيطات في المنطقة


لأول مرة : العثور على مخلوقات بحرية حية تحت القارة القطبية الجنوبية

لندن - عثر عدد من العلماء على مخلوقات بحرية حية تعيش في قاع المحيط تحت القارة القطبية الجنوبية، فيما كان يُعتقد سابقاً أنها أرض قاحلة غير مأهولة. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد استخدم العلماء التابعون لهيئة المسح البريطاني كاميرا تم إنزالها إلى أسفل المحيط المتجمد في القطب الجنو


الرؤية في أعماق البحار مرتبطة بالحياة الليلية بين الشعاب المرجانية

طارق قابيل: أظهر بحث جديد أن بعض أسماك الشعاب المرجانية قد طورت تكيفات بصرية للرؤية الليلية ‏مشابهة لتلك الخاصة بالأسماك التي تعيش في أحلك المناطق بأعماق المحيط.‏ ويرى الباحثون أن هذه الدراسة المنشورة في دورية "جورنال أوف إكسبريمنتال بيولوجي" (Journal of Experimental Biology) في 13 يناير/


التلوث الصوتي يزعج الأسماك ويضطرها للرحيل بحثاً عن الهدوء

هشام بومجوط: مثلما يتأثر الإنسان بالعيش في الأماكن الصاخبة، تضجر الأسماك والأنظمة البيئية في البحار والمحيطات من الأصوات المزعجة، بل أكثر من ذلك فإن البعض منها يضطر للرحيل بحثا عن الهدوء والسكينة أو فرارا من حدوث تحولات فيسيولوجية، حسبما أكدته دراسة علمية جديدة. إذ درس مجموعة من الباحثين الدوليين









شخصية العام

كاريكاتير

إستطلاعات الرأي