
يُعتبر "تافرنوت" مُكوناً أساسياً للمطبخ الأمازيغي، وهو نوع من الخُبز المسطح، الذي اشتهرت به منطقة سوس بداية جنوب المملكة المغربية. في فُرن انتهل منه اسمه، يُطهى خُبز "تافرنوت" الأمازيغي، بعدما استغرقت النسوة وقتاً لابأس به في تحضير عجينه، قبل أن يوضع على الحصى الصغيرة الساخنة المتواجدة في الفرن،
الشارقة - علاء الدين محمود كانت الأسطورة والميثولوجيات حاضرة في التاريخ تنهض بأعباء تفسير الأشياء، والظواهر، عبر خيال جامح أنتج الكثير من المحكيات الجاذبة التي استقبلتها كل الأجناس الأدبية حتى عصرنا الراهن، ورغم أن فن الرواية يعتبر حديثاً قياساً بالأجناس الأدبية من شعر، ونثر، إلا أن توظيف الأسطور
نضال قوشحة* كما في أي مستحدث إنساني، يمكن أن يقدم الفائدة وكذلك الضرر، فلا شك أن عصر الإنترنت قد قدم العديد من الفوائد التي سهلت عمل الناس وطرق التواصل في ما بينهم. لكنها في الآن ذاته خربت أو تكاد بعض أوجه الحياة. منها أدب الأطفال الذي صار في موقع بائس في عصر الإنترنت مع طغيان الألعاب الإلكترونية
الشعب صوّت قال وفى كلمتهوالحكم للصندوق مافيه توصيات والشخص لا يمكن يحقق رغبتهبالعنف والتهديد وسلوب الطغات دستور واضح والقوانين حُجتهون شي غلط يرجع الى حُكم القضاة رمز العدالة ذي يرجح كفتهميزان عادل بين لخوه والخوات ولن يساوم في مبادئ امتهولن يوأرجّح في قوامه والثبات هنوا الديمقراطي وهنو صحبتهبي
تختتم غداً ورشة الفنانة الحكواتية شيرين الأنصاري، التي تقام في مدرسة الأثر لنا للتصميم والتراث" في القاهرة، حيث كان سؤال الورشة الأساسي هو "كيف يلهمنا المكان؟ وكيف يمكن أن يحرك خيالنا؟". تتناول الورشة بشكل خاص ذاكرة حي الخليفة في القاهرة، وهو من مناطق السيدة زينب، وقد سمي على اسم الخليفة الفاطمي،
الحبيب الأسود* لا تزال شخصية يوزف غوبلز، وزير الإعلام أو وزير التنوير العام والدعاية كما كان يسمّى في نظام هتلر، تطرح نفسها دائما كعنوان للبروباغندا، ويستدل عليها البعض بعبارة “أكذب ثم أكذب حتى يصدّقك الناس”، التي لا يمكن بأي حال من الأحوال ربطها بشخص أو بلد أو نظام سياسي أو حقبة من ا
سَئِم السلام من دعات السلام سَئِم المحارب دعات الحروبسَئِم الكلام من كثير الكلام سَئِم الكذبُ لسان الكذوبسَئِم الحرامُ من اهل الحراموالحلال سئم من حلال العيوبسَئِم الصدام من طريق الصداموالسلاح يشتكي من دمار الشعوبلماذا التباعد لماذا الخصاملماذا التعصب لماذ السبوب سَئِم الشمال من شمال الامامسَئِم الج
صدام أبو مازن - صنعاء مع نهاية مايو/أيار الماضي أطلق باحثان يمنيان مجموعة افتراضية على فيسبوك تعنى بتوثيق "المعتقدات والتقاليد اليمنية القديمة"، وذلك ضمن مبادرة لإحياء الثقافة الشعبية واستذكار العادات والتقاليد التي توارثها اليمنيون من زمن لآخر، لكن مبادرة الباحثين محمد عطبوش وأحمد الطرس العرامي
منى أبوالنصر لم يبلغ كتاب في تراث الحكي والحكمة التي تجري على لسان الحيوان والطير، ما بلغه كتاب "كليلة ودمنة" من شهرة، الكتاب الذي أرّخ لمؤلفه الحكيم الهندي "بيدبا"، صاحب هذا المؤلف التراثي الضخم، الذي جاوز أثره الإنساني بلاد الهند التي خرج منها، خصوصا مع الترجمة الخالدة لعبدالله بن المقفع
مصطفى عطية جمعة* نشأ الشعر الشعبي لحاجة ثقافية وجمالية في الأساس، تستهدف مخاطبة البسطاء، والتفاعل مع مناسبات حياتهم، والتعبير عما يجيش في أعماقهم، فليس متوهما أن الشاعر الشعبي ضعيف الثقافة، جاهل، أمي، بما يعني أنه لا يمكنه تكوين إبداع متميز، لأن الأمية لا تعني الجهل، وتغييب الإبداع، فقد حفل التار
عزت القمحاوي تزخر الثقافات المختلفة بأساطير تنسب للمرآة قوى سحرية، تذهب إلى حد قدرتها على الاحتفاظ بالصور، بل حبس أرواح الموتى بداخلها. وإلى اليوم يُفضل بعض الناس تغطية المرايا في الليل، مثلما كان الإنجليز في العصر الفيكتوري يؤمنون بضرورة تغطية المرايا في بيت الميت إلى حين الخروج بالجثة للدفن! ب
القاهرة- محمد عجم يزخر كتاب «حكايات من التراث الشعبي اليمني»، للباحث الفنان التشكيلي اليمني محمد سبأ، بكثير من القصص التي تجسد الوجدان العام، وطبيعة الشخصية اليمنية عبر العصور، كما يكشف خصوصية تراثها الحضاري، ومدى ارتباطه بالإرث الثقافي والاجتماعي، ودور الأرض والطبيعة في تشكيل كل هذه
شقّت تجارب الأندرغراوند العربي نوافذ على الريبرتوار التراثيّ للشعوب والبلدان. في السنوات الأخيرة، أرجع فنانون كثر الفولكلور السمعي لبلادهم كما لو أنهم يعيدون تأويل أصوات من سبقهم وبعثها مجدّداً. هكذا عرف المستمعون أعمالاً كلاسيكيّة لم يكونوا ليتعرّفوا إليها لولا تسجيلاتها من قبل الفنانين ا
أبوظبي ـ تنطلق مساء الثلاثاء 11-2-2020 الحلقة الثامنة من برنامج «شاعر المليون» في موسمه التاسع، والذي تنظمه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، في إطار استراتيجيتها الثقافية الهادفة لصون التراث وتعزيز الاهتمام بالأدب والشعر العربي، وذلك بمشاركة 6 شعراء من 4 دول ع
مصطفى عطية جمعة* في التناول الأوّليّ لقضية علاقة الأدب الشعبي بالعربية الفصحى ـ تبدو إشكالية في الطرح وفي المعالجة. فهناك الكثير من التشنجات الفكرية واللغوية بين اتجاهين؛ أولهما ينافح من أجل الحفاظ على العربية الفصحى بكل مبرراته ومسوغاته المتصلة بهوية الأمة، وقدسية المصادر الدينية، مؤكدا عل
لطفية الدليمي* أظنّ أن الكثيرين منّا قد راودهم السؤال التالي: من هو الكاتب الأول في تأريخ البشرية الذي وصلتنا كتاباته، وصارت قراءته تقليداً راسخاً في مرجعياتنا الثقافية؟ ربما سيسارع الكثيرون لتسطير أسماء كُتّاب أولى الملاحم المعروفة: الإلياذة والأوديسة والإنياذة والشاهنامة والرامايانا... إلخ؛ لكن
مصطفى عطية جمعة* نبع مصطلح الأدب الشعبي ومناهج دراسته، من رحم حقل الدراسات الشعبية، أو فن الفولكور أو فن الأثنولوجيا، الذي ازدهر في العصر الحديث، ويستهدف جمع تراث الأمة وحفظه، ودراسته. فهو « يعبر عن روح الجماعة، ويتماشى مع ذوقها، فنٌ أفرزته الثقافة مع الأيام، يمارسه الناس إبداعا وتذوق
أبوظبي – تأهل الشاعران الإماراتية حمدة المر بحصولها على 47 درجة من 50 والشاعر السعودي خالد القصيري الجهني بحصوله على نفس الدرجات، إلى المرحلة الثانية من مسابقة “شاعر المليون” في نسختها التاسعة، وذلك في الأمسية الثالثة من البرنامج الذي تنتجه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية