
ما زال العلماء في سعي دؤوب لكشف أسرار الفيروس المستجد الذي ظهر بالصين، في ديسمبر الماضي، ثم انتشر إلى باقي دول العالم، وحصد أرواح 530,865 شخصاً على الأقل وأصاب أكثر من 11,296,470. وبما أن فقدان حاستي الشم والتذوق هي من الأعراض التي يعاني منها المصابون، خلصت دراسة نشرت مؤخراً في مجلة "جاما" لأمراض
أظهرت دراسة صينية نشرت في مجلة "ساينس" أن قردة تجارب حقنت بفيروس كورونا المستجد بقيت محمية من الإصابة مجددا مدة 28 يوماً على الأقل، بعد ذلك. وتبقى أسئلة حول تشكيل جسم الإنسان مناعة محتملة إثر الإصابة بالفيروس ومدتها. وينبغي الانتظار لأشهر أو حتى سنوات لمعرفة إن كان ملايين الأشخاص الذين أصيبوا في
نشر موقع "كومبيوتر نيتورك" قائمة لأنشطة يصنفها الأطباء من الأعلى خطرا إلى الأدنى في نقل عدوى فيروس كورونا المستجد، وذلك بناءا على نصائح المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. ويأتي السفر بالطائرة على رأس القائمة، ويعتبر مستوى خطر الإصابة بالفيروس فيه مرتفع. وتنصح خبيرة الأمراض المع
بعد ستة أشهر من جائحة فيروس كورونا المُستجد، يتكرر سؤال محوري وهو كيف تحدث بالضبط الإصابة بالعدوى وكيف يمكن تجنب الإصابة بها؟ للإجابة عن هذا السؤال، نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تقريرًا جاء فيه أن الكثير من الدراسات العلمية توصلت إلى أنه من النادر حدوث عدوى عن طريق ملامسة أسطح ملوثة، ب
د. أسامة أبو الرُّب الغدة الصنوبرية هي غدة صغيرة على شكل حبة البازلاء في الدماغ، تلعب دورا مهما في الكثير من وظائف الجسم، ومع ذلك فإن العلماء لم يتمكنوا من فك جميع أسرارها. وتفرز الغدة الصنوبرية Pineal Gland هرمون الميلاتونين، ويعتقد أن لها دورا في المزاج والحالة النفسية. ويلعب الميلاتونين دورا
لا يزال فيروس كورونا المستجد يخفي الكثير من الأسرار، خاصة فيما يتعلق بالأطفال ومدى خطورته عليهم. غير أن دراسة أوروبية دولية طمأنت أن وفيات الأطفال بكوفيد-19 نادرة جداً وتحدث لدى أقل من واحد بالمئة من الحالات إذ لا يشتد المرض لدى معظمهم. وشاركت في هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة "ذي لانسيت تشايلد أ
ما زال العلماء في سعي دؤوب لفهم المضاعفات التي تنجم عن الفيروس المستجد الذي ظهر بالصين، في ديسمبر الماضي، ثم انتشر إلى باقي دول العالم، وأودى بـ483,872 شخصاً على الأقل وأصاب أكثر من 9,500,200. وقد توصلت دراسة أولية عن المرضى الذين عولجوا بالمستشفيات من كوفيد-19 الناجم عن كورونا إلى أن هذا المرض ي
كشف مجموعة من العلماء ببريطانيا عن تقدُّم هائل في المعركة ضد فيروس كورونا، ذلك بعد أن أكدوا اكتشاف أول علاج طبي بإمكانه تقليل حالات الوفاة بين الحالات الحرجة من مرضى الفيروس بشكل كبير، ولكنه في الوقت نفسه يحمل مفاجأة خطيرة، لأنه حين استخدامه مع حالات خفيفة من مصابي الفيروس قد يتسبب بوفاتهم. النتا
مع انتشار فيروس كورونا المستجد والذي أودى بحياة حوالي نصف مليون شخص حول العالم، يلجأ كثير من الناس إلى معرفة الأنظمة والأطعمة الصحية التي تعزز المناعة وتساعد في حمايتهم من هذا الفيروس. وأشارت دراسة جديدة نشرت في المجلة الأميركية للتغذية السريرية ونقلها موقع "ديلي هيلث بوست"، إلى أن الحميات الغذائ
إن أساس معرفة أنواع مجموعة الأدوية المضادة للفيروسات المتوفرة اليوم، ومعرفة كيفية وآلية عملها، والمواقع التي من خلال العمل فيها تتمكن من القضاء على الفيروس، ولماذا تنجح في القضاء على فيروسات معينة وتفشل في تحقيق ذلك بفيروسات أخرى، هو إدراك عنصرين: الأول، مكونات تركيب هيكل الفيروس. والثاني، الخطوات ا
على الرغم من أن اللقاح هو الأمل الأكثر رواجاً في مواجهة الفيروسات، إلا أن اللقاحات ذات محدودية في التعامل مع الأوبئة، وفقاً لروبين شاتوك، أستاذ إمبريال كوليدج في لندن، الذي يقود عملية تطوير لقاح ضد فيروس كورونا التاجي. فالحصبة والسعال الديكي مثلاً يوجد لها لقاح لكنه لم يثبت فعالية بنسبة 100%. وت
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن عالم الأحياء الدقيقة في جامعة أريزونا، مايكل جونسون قوله إنه يتلقى سيلا من الأسئلة على بريده الإلكتروني منذ بدء تفشي فيروس كورونا المستجد، وعلى رأسها "هل يقي النحاس فعلا من كوفيد 19؟" جونسون قال في معرض حديثه إن اهتمامات متابعيه كانت تدور أساسا حول طرق الوقاية من فير
السكتة الدماغية من أخطر الحالات التي قد تصيب الإنسان، وهناك علامات تحذيرية تحدث قبل الإصابة، أوردها موقع metrous في تقرير له. وتحدث السكتة الدماغية عندما يتعرقل تدفق الدم إلى الدماغ ما يحرم أنسجته من الأكسجين اللازم، لذلك تموت خلايا المخ في دقائق. الموقع وضع قائمة بالعلامات التحذيرية
كشف خبراء أوروبيون يبحثون عن أسباب تباين أعراض مرض كوفيد-19 بين المصابين أن فصيلة الدم وعوامل جينية أخرى قد تكون مرتبطة بدرجة شدة المرض بعد الإصابة بفيروس كورونا. وتشير النتائج المنشورة في دورية "نيو إنغلاند جورنال" الطبية، الأربعاء، إلى أن أصحاب فصيلة الدم "إيه" معرضون بدرجة أكبر من غيرهم للإصاب
الجدل مازال قائما حول إمكانية وجود مناعة ذاتية ضد الإصابة بمرض كوفيد-19 بين أصحاب فصيلة دم بعينها دون الأخرى، ولكن تشير البيانات الأولية، الصادرة عن شركة أميركية متخصصة في الأبحاث الوراثية، إلى أنه يبدو أن أصحاب فصيلة الدم O يتمتعون بشكل أكبر من الحماية ضد فيروس كورونا المُستجد مقارنةً بالآخرين، ب
د. أسامة أبو الرُّب ضجّ العالم بأخبار مبشرة عن دواء الديكساميثازون -الرخيص والمستخدم من قبل- لعلاج مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا المستجد "سارس كوف 2″، فهل يكون الديكساميثازون قبلة الحياة للعالم الذي يصارع وباء كورونا؟ فقد أشادت منظمة الصحة العالمية بما وصفته بـ"الاختراق العلمي" الذي
قدم بحث جديد دليلا يطمئن مئات الملايين من المصابين بارتفاع ضغط الدم بأن الأدوية الشهيرة لعلاج المرض لا تزيد مخاطر الإصابة بفيروس كورونا وذلك على عكس ما كان يخشاه بعض الخبراء. وفق رويترز. وأصبحت فئتان من الأدوية المخفضة لضغط الدم وهما "مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين" و"حاصرات مستقبلات الأنجيوت
حذر مجموعة من الخبراء أن الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري أكثر عرضة للخطر عند الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وفقا لصحيفة ديلي ميل. وأكد نحو 17 خبيراً في مقال تم نشره في مجلة "نيو إنغلاند" الطبية أن المصابين بمرض السكري أكثر عرضة للوفاة عند الإصابة بفيروس كورونا بمعدل ضعف نسبة وفاة المصابين الآخ