
قد لا يُدرك كثير من الأزواج أهمية تعزيز الأنشطة والهوايات المشتركة في العلاقة الزوجية وأثرها على الزوجين، فمن المعروف أنه عبر مختلف أنواع ومراحل العلاقات، تُنشئ الأنشطة المشتركة نوعاً خاصاً من التواصل لا يُمكن للحديث وحده أن يُحاكيه. وفي الوقت الذي قد نُركّز فيه على التواصل كحجر أساس للعلاقات القوية
وجود اختلافات بين الشريكين، هي طبيعة بشرية ناتجة عن اختلاف الطباع، والأهداف، والخلفيات الثقافية، وهذه الاختلافات ليست بالضرورة سلبية، إذا تم التعامل معها بالاحترام المتبادل، والحوار البناء، والتفاهم، بل يمكن أن تكون مصدرًا للتطور والتكامل بين الشريكين، وتجعل العلاقة أكثر ثراءً وتنوعًا، لذا لا بد من
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في 2025، وأجراها باحثون في مركز "Penn State Health" بالولايات المتحدة الأمريكية، أن النساء لا يختلفن عن الرجال في أنماط النوم فحسب، بل يحتجن أيضًا إلى فترات نوم أطول وأعمق للحفاظ على وظائف الدماغ والتوازن الهرموني، بحسب الرجل. وأوضحت الدراسة، التي تابعت أنماط النوم في ب
أظهرت دراسة حديثة أن النساء يستفدن من التمارين الرياضية في تعزيز صحة القلب بكمية أقل بكثير مقارنة بالرجال، حيث يحتاج الرجال إلى ضعف الجهد البدني للحصول على الحماية نفسها من أمراض القلب التاجية، بحسب سبوتنيك. وفقاً للدراسة المنشورة على موقع "ساينس أليرت"، شملت أكثر من 85 ألف مشارك بريطاني تتراوح أعم
كشفت دراسة نُشرت في دورية Journal of Couple & Relationship Therapy أن إدراك أحد الطرفين لوجود الصفات السيكوباتية في شريكه يرتبط بانخفاض مستوى الرضا في العلاقة العاطفية. الباحثون وجدوا أن هذه الصفات، مثل التلاعب، غياب التعاطف، والاندفاع، تؤثر سلبًا على جودة العلاقة، خاصة عندما يُنظر إليها من قبل
العلاقة السامة ليست مجرد علاقة تمر بلحظات صعبة أو خلافات عابرة، بل هي نمط مستمر من السلوكيات المؤذية، التي تُضعف الثقة بالنفس، وتُشعر الطرف الآخر بالذنب، وتُغذي القلق والخوف بدلاً من الحب والطمأنينة. قد تكون هذه العلاقة مليئة بالتحكم، التلاعب، الإهانة، أو حتى التجاهل العاطفي، وكلها علامات يجب عدم تج
التوتر هو رد فعل نفسي وجسدي طبيعي تجاه متطلبات الحياة، والتوتر في العلاقة الزوجية يحدث بسبب ضغوط الحياة اليومية، كمشاكل التواصل، أو رتابة العلاقة، أو مشكلات أسرية، أو العنف الزوجي سواء كان لفظياً أم جسدياً، ويمكن أن يؤدي التوتر إلى نتائج سلبية مثل الانفصال بين الشريكين، كما يؤثر على استقرار المنزل و
الاستقلال سمةٌ تُشير إلى الاعتماد على الذات والثقة بالنفس والقدرة على إدارة الحياة بكفاءة، وشخصية الزوجة المستقلة تعني قدرتها على الاعتماد على نفسها مادياً ومعنوياً، واتخاذ قراراتها الخاصة بحكمة، وامتلاك أحلام وطموحات شخصية خاصة بها، مع الحفاظ على كيانها الفردي دون الاعتماد الكامل على الزوج، ووجود ا
لفهم احتياجات الشريك الأساسية بعمق مثل الأمان، والقبول، والثقة والاحترام، والفهم المتبادل، واستخدام مهارات الاستماع الفعال لحديثه، وفهم مشاعره دون مقاطعة، وطرح أسئلة مفتوحة، مع إظهار التعاطف والاهتمام، في الحياة اليومية لتعزيز الثقة والتقارب العاطفي، وبناء الثقة من خلال الوفاء بالوعود والصدق، ودعمه
قد تختلف العلاقة بعد الزواج؛ حيث يتحول الحب من مرحلة الشغف الأوَّلي إلى ارتباط أعمق وأكثر استقراراً ومبني على الثقة، وبسبب تغير الظروف والأدوار تتغير الحياة من التركيز على الذات إلى المسؤولية المشتركة، وتتغير الأهداف والأولويات؛ حيث تصبح الأسرة هي الاهتمام الرئيسي، وتتغير الديناميكيات الاجتماعية مع
يُعتبر الحب هو أهم شيء في العلاقات الزوجية؛ فهو عامل أساسي وقوي لنجاحها، إلا أنه ليس كافياً بمفرده لضمان نجاحها، حيث يتطلب استمراره توافر عوامل ومهارات أخرى كالاحترام المتبادل، والثقة، والتقدير، والاهتمام المستمر، والتواصل الفعَّال، والتفاهم، وتعزيز الثقة المتبادلة، ودعم طموحات الشريك والتسامح، كل ه
أظهرت دراسة حديثة أن الرجال أكثر ميلاً بشكل واضح لبدء النزاعات مقارنة بالنساء في العلاقات، وأكد باحثون من جامعة St Andrews أن الأزواج هم من يثيرون النزاعات عادة، في حين أن النساء لسن مجرد مراقبات، بل يرددن بنفس القوة عند اندلاع الشجار، بحسب الرجل. وقالت الباحثة الرئيسة آنا ماكوري: "فهم سبب ميل بعض
يُعتبر الحب هو أهم شيء في العلاقات الزوجية؛ فهو عامل أساسي وقوي لنجاحها، إلا أنه ليس كافياً بمفرده لضمان نجاحها، حيث يتطلب استمراره توافر عوامل ومهارات أخرى كالاحترام المتبادل، والثقة، والتقدير، والاهتمام المستمر، والتواصل الفعَّال، والتفاهم، وتعزيز الثقة المتبادلة، ودعم طموحات الشريك والتسامح، كل ه
في كثير من الأحيان، ينتهي اليوم بمشاعر سلبية بين الزوجين بسبب خلاف لم يُحل، خاصة إذا تراكم الحديث عنه طوال اليوم، بحسب ميديكال إكسبريس. ويعتقد كثيرون بأن أفضل حل هو عدم الذهاب إلى الفراش غاضبين، لكن خبراء العلاقات يرون أن هذه القاعدة قد تكون مضللة، بل أحيانا ضارة. وبهذا الصدد، قالت سامانثا ويتن، أ
أوضحت خبيرة الكتابة ناومي ألديرمان أن الرسائل الرومانسية المفاجئة من الشريك قد تكون مزيفة تمامًا باستخدام الذكاء الاصطناعي، مثل "شات جي بي تي" ChatGPT، وأن هناك علامات واضحة يمكن الاعتماد عليها لتحديد ما إذا كانت الرسائل مكتوبة بواسطة الإنسان أو آليًا، بحسب الرجل. وفقًا لما نشره موقع DailyMail، ومع
الحوار بين الزوجين يُعتبر وسيلة فعّالة لتعزيز التفاهم والانسجام المتبادل بينهما، وهو كلمة السر في دعم التواصل بين الطرفين، وكلما إرتقت أساليب وآليات ومضامين هذا الحوار، ويبتعد عن الاستفزاز أو الهجوم والاتهام، خاصة عند مواجهة أي أزمات أو مشكلات، فإن نتائجُه تكون إيجابيةً، ويكون فيه التفاهمُ والوصولُ
حذّرت أخصائية علم النفس الاجتماعي سارة نصر زاده، في كتابها الجديد Love by Design، من خطورة غياب الاحترام في العلاقات العاطفية، مؤكدة أن ذلك يعد من أبرز العلامات الحمراء التي لا يجب تجاهلها، بحسب الرجل. وأوضحت أن الاحترام يمثل حجر الأساس الذي يُبنى عليه سلوك كل طرف تجاه الآخر، محذرة من أن فقدانه مع
تقول عالمة النفس الإسبانية الشهيرة باتريشيا راميريز: "الشريك الصحيح هو ذلك الشخص الذي تذهب معه للمستقبل من دون أن تنظر للوراء، فحبكما يجعلك تمتلك كيانه، ويمتلك هو روحك بصدق ومودة من دون أن تدرك أو حتى تلاحظ، فترفض شعور التملك، بل وتجد فيه السعادة بدون سبب!"، فالعلاقات الصحيحة تُبنى على دعائم واضحة و