
أظهرت دراسة حديثة أن الرجال أكثر ميلاً بشكل واضح لبدء النزاعات مقارنة بالنساء في العلاقات، وأكد باحثون من جامعة St Andrews أن الأزواج هم من يثيرون النزاعات عادة، في حين أن النساء لسن مجرد مراقبات، بل يرددن بنفس القوة عند اندلاع الشجار، بحسب الرجل. وقالت الباحثة الرئيسة آنا ماكوري: "فهم سبب ميل بعض
يُعتبر الحب هو أهم شيء في العلاقات الزوجية؛ فهو عامل أساسي وقوي لنجاحها، إلا أنه ليس كافياً بمفرده لضمان نجاحها، حيث يتطلب استمراره توافر عوامل ومهارات أخرى كالاحترام المتبادل، والثقة، والتقدير، والاهتمام المستمر، والتواصل الفعَّال، والتفاهم، وتعزيز الثقة المتبادلة، ودعم طموحات الشريك والتسامح، كل ه
في كثير من الأحيان، ينتهي اليوم بمشاعر سلبية بين الزوجين بسبب خلاف لم يُحل، خاصة إذا تراكم الحديث عنه طوال اليوم، بحسب ميديكال إكسبريس. ويعتقد كثيرون بأن أفضل حل هو عدم الذهاب إلى الفراش غاضبين، لكن خبراء العلاقات يرون أن هذه القاعدة قد تكون مضللة، بل أحيانا ضارة. وبهذا الصدد، قالت سامانثا ويتن، أ
أوضحت خبيرة الكتابة ناومي ألديرمان أن الرسائل الرومانسية المفاجئة من الشريك قد تكون مزيفة تمامًا باستخدام الذكاء الاصطناعي، مثل "شات جي بي تي" ChatGPT، وأن هناك علامات واضحة يمكن الاعتماد عليها لتحديد ما إذا كانت الرسائل مكتوبة بواسطة الإنسان أو آليًا، بحسب الرجل. وفقًا لما نشره موقع DailyMail، ومع
الحوار بين الزوجين يُعتبر وسيلة فعّالة لتعزيز التفاهم والانسجام المتبادل بينهما، وهو كلمة السر في دعم التواصل بين الطرفين، وكلما إرتقت أساليب وآليات ومضامين هذا الحوار، ويبتعد عن الاستفزاز أو الهجوم والاتهام، خاصة عند مواجهة أي أزمات أو مشكلات، فإن نتائجُه تكون إيجابيةً، ويكون فيه التفاهمُ والوصولُ
حذّرت أخصائية علم النفس الاجتماعي سارة نصر زاده، في كتابها الجديد Love by Design، من خطورة غياب الاحترام في العلاقات العاطفية، مؤكدة أن ذلك يعد من أبرز العلامات الحمراء التي لا يجب تجاهلها، بحسب الرجل. وأوضحت أن الاحترام يمثل حجر الأساس الذي يُبنى عليه سلوك كل طرف تجاه الآخر، محذرة من أن فقدانه مع
تقول عالمة النفس الإسبانية الشهيرة باتريشيا راميريز: "الشريك الصحيح هو ذلك الشخص الذي تذهب معه للمستقبل من دون أن تنظر للوراء، فحبكما يجعلك تمتلك كيانه، ويمتلك هو روحك بصدق ومودة من دون أن تدرك أو حتى تلاحظ، فترفض شعور التملك، بل وتجد فيه السعادة بدون سبب!"، فالعلاقات الصحيحة تُبنى على دعائم واضحة و
الصراحة بين الزوجين ضرورية لتقوية الثقة، وزيادة الحب والألفة، وتحقيق الاستقرار الأسري، فعندما يتحدث الشريكان بشفافية، يشعران بالأمان والراحة في علاقتهما، ولكن الصراحة تحتاج إلى حدود وحكمة في التعبير لتجنب الإحراج أو خلق مشاكل جديدة، فالصراحة الناجحة تكون بناءة حينما تتم بحكمة بهدف تقوية العلاقة وتجا
الرجل ليس أقل إحساسًا من المرأة، لكن مُعظمنا ينشأ على عبارات ونصائح قد تكون بعيدة عما يُفترض أن يحدث، مثل: "الرجال لا يبكون"، و"تماسك"، و"كُن قويًا"، وغيرها من هذه الجمل الرنانة التي تجعل الرجال يكتمون مشاعرهم، ومع الوقت يتحول كتمان المشاعر إلى أسلوب حياة، قد يُخلّف آثارًا نفسية وجسدية جسيمة وعلاقات
الذكاء العاطفي هو قدرة الإنسان على التعامل الإيجابي مع نفسه، ومع شريكه الآخر بما يحقق أكبر قدر من السعادة له ولشريكه، فالأزواج ذوو الذكاء العاطفي العالي عادةً ما يكونون أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة، حيث يمر كل زواج بفترات من النجاح والفشل، وأوقات كثيرة من التحدي، والذكاء العاطفي يع
كشفت دراسة جديدة صادرة عن المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية (NBER)، أن رائدات الأعمال اللواتي يشرعن في تأسيس شركة جديدة بعد تجربة فاشلة، يجمعن تمويلًا أقل بنسبة 53.3% مقارنة بزملائهن الرجال الذين شاركوهن في نفس الشركة الفاشلة، بحسب الرجل. الدراسة، التي استندت إلى بيانات حقيقية من شركات أسسها رج
التعبير عن الحب يعتبر ضرورياً وحيوياً لضمان استقرار العلاقات الإنسانية، فهو جزء لا يتجزأ من الحب والاحترام، وهو يعزز الثقة والأمان العاطفي ويقوي الروابط بين الشريكين، والتعبير عن الحب للزوج يعتبر من الأمور التي لا تتقنها الكثير من الزوجات، فالتقدير والاعتراف بالمشاعر للطرف الآخر يُعززان التواصل ويضم
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Personality and Social Psychology Bulletin أن التفضيلات العاطفية أو ما يُعرف بـ"النوع العاطفي" ليست مجرد انعكاس ثابت لذوق الفرد، بل يمكن إعادة تشكيلها بشكل تجريبي بما يغير طريقة رؤية الأشخاص لشركائهم ولمن حولهم، بحسب الرجل. الاختيار العاطفي للرجل والمرأة قاد ال
الشغف الزوجي هو العاطفة القوية والرغبة المتبادلة بين الزوجين، وهو تفاهم متبادل وتعاطف وفضول حقيقي تجاه بعضهما البعض، وهو لايختفي بعد الزواج، بل يتغير ويحتاج إلى رعاية مستمرة، وللحفاظ على الشغف بعد الإنجاب يتطلب ذلك جهدًا مستمرًا من الطرفين، ويتطلب فهمًا متبادلاً، واهتمامًا حقيقيًا، ورغبة في
كشفت دراسة نفسية حديثة نُشرت في مجلة Sexuality & Culture عن الأسباب التي تدفع الشباب إلى البقاء في علاقات عاطفية غير مصنّفة، أي تلك التي تجمع بين التقارب العاطفي والتواصل المستمر، لكنها تفتقر إلى الوضوح أو التصنيف الرسمي كعلاقة حب أو ارتباط، بحسب الرجل. ويشير الباحثون إلى أن هذه الأنماط من العل
كشفت دراسة جديدة بقيادة باحثين من كلية إيكان للطب في ماونت سايناي أن النساء والرجال يعالجون الأخطاء السابقة بطرق مختلفة، وأن نوعًا محددًا من جزيئات RNA غير المُشفر يلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل هذه الاختلافات، مما قد يفسر الفروق في معدلات الاكتئاب بين الجنسين، بحسب الرجل. الدراسة، المنشورة في Science
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة Personal Relationships أن الغوستينغ – أي قطع التواصل مع الطرف الآخر فجأة ودون تفسير – يُسبب مشاعر سلبية حادة، تعادل في شدتها تلك الناتجة عن الرفض الصريح، بحسب الرجل. لكن على عكس الرفض المباشر الذي يمنح بعض الإغلاق النفسي، فإن الغوستينغ يترك الش
الخلافات الزوجية هي مشاكل واختلافات في وجهات النظر أو السلوكيات بين الزوجين، وقد تنشأ عن مجموعة متنوعة من الأسباب، ويمكن أن تؤدي هذه الخلافات إلى توتر في العلاقة الزوجية، وتدهورها إن لم تُدار بحكمة، فتتصاعد لتصبح مشاكل معقدة تؤثر على استقرار العلاقة، ويمكن أن تكون بسيطةً وعابرةً بالتفاهم والتواصل ال