
يعد اللقاء الأول بين المرأة والرجل من أهم اللقاءات على الإطلاق، وهو الذي يحدد استمرار العلاقة من عدمها، وتكمن أهمية هذا اللقاء في الانطباعات الأولى التي تدوم طويلاً، وعليها يجب أن تتركي انطباعات جيدة تحافظ على شخصيتكِ. في هذا التقرير سوف نعرفك كيف تجعلين اللقاء الأول مثالياً، عن طريق تجنب مجموعة
بمجرد الانتهاء من الزفاف وشهر العسل، يبدأ الزوجان في مواجهة صعاب الحياة وتحدياتها الواقعية، فيدرك كل منهما أن لديه من يشاركه مواقفه اليومية من أحزان وأفراح. فيما يتعلق بالنساء، تبحث كل منهن عن مواصفات الزوج الصالح الذي يتحمل المسؤولية ويغمرها بالعطف والمشاعر الحانية. قد يكون البحث عن الشخ
الحياة كلها مفاوضات، فهي مهارة حياتية ضرورية، نادراً ما يتم تدريسها للأسف. ويمكن استخدام علم النفس لفهم ديناميكيات المفاوضات، التي من المرجح أن يواجهها المرء يومياً، ويواجه الجميع في وقت ما شخصاً غاضباً أثناء المفاوضات. ومع ذلك، فإن قلة من الناس لديهم استراتيجيات يمكنهم تطبيقها، لإدارة التعامل مع
الصدق والشفافية من أساسيات الزواج الصحي الناجح، بالتأكيد هناك أسرار شخصية قد يحتفظ بها أحد الزوجين لأنها لا تؤثر على الآخر ولا تعنيه، ولكن يجب أن نفرّق بين الأسرار التي تندرج تحت مصطلح الخصوصية، والأسرار التي تحوّل العلاقة إلى علاقة غير صحية، وتهدم الزواج. تابعي القراءة وتعرفي إلى الأسرار التي يخ
في تلك الفترة يصبح الرجل تحت المجهر والاختبار، تعقد المقارنات بينه وبين خطيب فلانة من العائلة، وعليه من البداية لا بُدّ من أن يفرض الخطيب شخصيته بشكل واضح، ويبرز أن لديه جوانب إيجابية تخرجه عن أي مقارنات. حماتك لن تراك بعين الاحترام لو نفذت لها ما تريده في حين أن هذا على
يحلم الجميع بالحصول على السعادة الأبدية بعد الزواج، لكن في الواقع، لن تتحقق تلك السعادة دون المرور ببعض العقبات، فالحياة مليئة بالكثير من التقلبات. فربما تجد عزيزي الزوج إهمالاً من زوجتك، ما يؤدي بدوره لدوامة من المشكلات، وهو ما يثير داخلك تساؤلات كثيرة حول أسباب إهمالها لك.. في مقالن
التواصل الجيد بين الزوجين، من أهم مقومات نجاح الزواج، فكيف يستمر طرفين في علاقة، بينما لا يستطيعان التفاهم وتبادل الأفكار والمشاعر بأسلوب صحي؟ وقد تبوء محاولات التواصل مع زوجك بالفشل، بينما يتوقف نجاح التواصل بينكما على بعض الأدوات البسيطة التي من شأنها تنظيم عملية التواصل، وتوفير ال
السعادة هدف الجميع، هذا يجعلها تبدو صعبة المنال، لكنّ جزءاً كبيراً من السعادة يعتمد على العادات اليومية التي تحقق الشعور بالرضى والامتنان. عبر بعض التغييرات البسيطة في عاداتك اليومية، يمكنكِ الحصول على حياة زوجية مليئة بالسعادة. تابعي القراءة وتعرفي إلى 4 عادات بسيطة تملأ زواجك ب
صراخ، ووجه عابس، وضيق، وتوتر.. هل سئمتِ المشاجرات التي لا تنتهي مع زوجكِ؟ إذاً، حان الوقت لتعيشي الحياة الهانئة التي لطالما حلمتِ بها إلى جانب زوجكِ الذي اخترته واختاركِ، لتعيشا سوياً حياة سعيدة مليئة بالتفاهم والاحترام والحب. وإذا كنتِ فعلاً تريدين هذه الحياة؛ فعليكِ اتباع بعض الخطوات البسيطة الت
احدى الشكاوى الشائعة بين الزوجات، هي الفشل في إجراء محادثات ناجحة مع الزوج، فإما يمل الزوج ولا ينصت باهتمام، أو يحتد النقاش وينتهي بمعركة زوجية. وعلى قدر أهمية المحادثات بين الزوجين، لكن نجاحها ليس سهلاً، ومن أجل إجراء محادثة عميقة ومثمرة وناجحة مع زوجك، عليكِ مراعاة النصائح التالية.
يشعر بعض الأزواج أن إسعاد الزوجة مهمة شاقة ومستحيلة، ظنًا منهم أن احتياجاتها تختلف تمامًا عنه، لكن في الواقع البشر جميعًا لديهم المتطلبات نفسها للتواصل والشعور بالسعادة. قد يكون لكل شخص طرق مختلفة لتلقي الحب والعاطفة، لكن في النهاية، هناك بعض الوسائل المشتركة بين الجميع، التي يمكن للزوج اتباعها لي
الشخص الأناني مزعج في حياة من حوله، خاصة إذا كان شريك الحياة، فالزواج قائم على المشاركة والعطاء المتبادل وبذل الجهد وتقديم التضحيات في سبيل مصلحة الأسرة، لذا فالحياة مع زوج أناني يتمحور حول ذاته؛ مأساة. والزوج الأناني له صفات تميّزه، يمكنكِ التعرف إليها من خلال قراءة السطور التا
يمكن أن تكون العلاقات صعبة في بعض الأحيان، مثل: إيجاد الوقت لقضائه معاً، أو تربية الأبناء، أو حتى الجدال في أمر حيوي بحياتكما، وذلك أدى إلى إنهاء العلاقات العاطفية سريعاً من دون التحلي بالصبر ومعالجة الأمور. تشير الأبحاث العلمية إلى أن العلاقة الصحية تعني أنك تتمتع بصحة أفضل، بما في ذلك انخفاض خط
تعتبر العلاقات الشخصية من أهم أجزاء التجربة الإنسانية، والعلاقات الصحيحة لديها القدرة على تمكيننا، وعندما نحترم أنفسنا، يمكننا أيضاً تعليم شركائنا كيفية احترامنا، وأفضل طريقة لكسب الاحترام في العلاقة هي أن تكوني مستمعة جيدة، وأن تُظهري اهتمامك بما يقوله الشخص الآخر. في ما يلي بعض النصائح للحصول ع
الزوجة المتطلبة هي التي لا تشعر بالرضى مهما قدم لها زوجها وبذل الجهد من أجلها، فهي لا تتوقف عن انتقاده ولومه ودفعه للشعور بالذنب والتقصير، وهذا النوع من الزوجات يصيب الأزواج بالإحباط، ومع مرور الوقت يتوقف الزوج عن بذل مجهود من أجل زوجته لأنه يعلم أنها لن ترضى أبداً، كما يتدنى تقديره الذاتي لأنه يش
بعد مرور سنوات من الزواج، من الطبيعي أن يكون لحياتك الزوجية روتين ينظمها ويحافظ على استقرارها، ولكن الروتين أيضاً له وجه آخر، حيث يكون باباً خلفياً يتسلل منه الملل، ولكن يمكنكِ عبر بعض العادات البسيطة، حماية زواجك من الملل الناتج عن الروتين. السطور التالية تخبركِ عن بعض النصائح التي
هل تؤمنين بالحب من النظرة الأولي؟ وفي عالمنا العربي، على الرغم من أن بعض الناس لا يؤمنون بذلك ، إلا أن هناك علمًا وراء الشعور بالحب من النظرة الأولى. فقد لا يكون الحب الحقيقي والعميق موجودًا عندما نقابل شخصًا لأول مرة ، ولكن الوقوع في الحب قد يتحقق من البرهة الأولى، حيث يعتقد بعض العلماء أن الحب
تحتاج بعض الزوجات الى تعلم كيفية التعامل مع الزوج الكئيب. فهو يتسم ببعض الصفات التي لا يسع المرأة التكيف معها بسهولة. ومنها عدم القيام بأي مبادرة من اجل اضفاء اجواء المرح او الحيوية على حياة الاسرة وعدم امتلاك القدرة على تقديم المساعدة. وهذا ما يجعل العيش الى جانبه صعباً. لكنه ليس مستحيلاً لأ