
تعاني بعض الزوجات من أن أزواجهن لا يفضلون قضاء وقت طويل بصحبتهن، ويفضلون قضاء الوقت مع الأصدقاء خارج المنزل أو في العمل. إذا كنتِ تعانين من هذه المشكلة، يجب أن تعلمي أنها ليست أزمة، وأن الحل في بعض الأسرار البسيطة التي تجذب زوجك إليكِ، وتجعله راغب في قضاء أطول وقت ممكن بصحبتك. تابعي القراءة لتتعرف
الثقة عنصر أساسي في العلاقة القوية الناجحة المستقرة، والثقة تحتاج إلى ركائز راسخة لتكون قوية ومتبادلة بين الطرفين، وهناك أساسيات تساهم في بناء الثقة المتبادلة بينك وبين شريك حياتك. تابعي القراءة لتتعرفي على أهم 5 طرق لتأسيس الثقة في علاقتك بشريك حياتك. ماضي كل منكما هو ملك له، ولكن ه
عندما تكون في محادثة مع شخص ما، فمن الشائع أن ينجرف عقلك إلى أفكار أخرى. على سبيل المثال، ربما يكون صديقك يسرد لك حادثة معينة، وأنت تسمعه لكنك في الوقت نفسه تفكر بأولادك أو بما عليك فعله من مهام اليوم، أو ربما تكون مرهقاً، وتبدأ في التخيل كيف ستعود لمنزلك لتأكل طعامك وتخلد للنوم، فأنت لاتزال تسمع
لا يمكن الحكم على كون العلاقة صحية أم سامة إلا بعد مرور الزوجين باختبارات وتحديات الحياة والعديد من الأزمات والخلافات، ولكن هناك سمات مميزة للعلاقة الصحية، يمكن من خلالها تكوين رؤية عامة عن طبيعة العلاقة وقابليتها للنجاح والاستمرار. من خلال قراءة السطور القادمة يمكنكِ التعرف على أهم سمات مميزة لل
توصلت مجموعة من الباحثين الأميركيين، ولأول مرة، إلى جين مسؤول عن السعادة الزوجية ويرتبط بمدى قوة وصحة العلاقة والرضا بين الأزواج.واكتشف باحثو (جامعة أركنساس) جيناً يُدعى CD38، يعمل على إنشاء بروتين معين مسؤول عن عدة مهام، بما في ذلك التحكم في إنتاج الـ(أوكسيتوسين)، والمعروف بهرمون العناق.واعتمد ال
عندما تكون في محادثة مع شخص ما، فمن الشائع أن ينجرف عقلك إلى أفكار أخرى. على سبيل المثال، ربما يكون صديقك يسرد لك حادثة معينة، وأنت تسمعه لكنك في الوقت نفسه تفكر بأولادك أو بما عليك فعله من مهام اليوم، أو ربما تكون مرهقاً، وتبدأ في التخيل كيف ستعود لمنزلك لتأكل طعامك وتخلد للنوم، فأنت لاتزال تسمع
من الصعب تمييز ما إذا كانت العلاقة قد أصبحت سامة أم لا، خاصة إذا كنتِ في حالة حب وفي شراكة لفترة طويلة، ومع ذلك إذا كانت لديك مشاعر عدم اليقين، سواء كانت ناتجة عن انعدام الثقة، أو الجدالات المستمرة، أو السلوك المسيطر على أي من جانبي العلاقة، فمن المفيد فهم علامات السمية. العلاقة السامة هي ت
يتعرض بعض الأزواج والمخطوبين لصدمة شديدة عند انتهاء علاقة عاطفية مع شريك حياته، حيث يعاني من ألم النهاية والبعد فيلجأ البعض لتصرفات قد تؤذي نفسيته وتدمر حياته وكل هذه التصرفات خاطئة، ويفضل عند الخروج من علاقة فاشلة أن نبحث عن التعافي من هذه العلاقة بدون أن نعرض حياتنا للخطر أو الأذي النفسي أو الجس
من منا لا يريد أن يكون زواجه صحياً ومستقراً وهانئاً، يحقق له ما أراده منه فعلاً، ورغم أن الحياة لا تخلو على الإطلاق من المشاحنات والمشاجرة، فإن العلاقات المستقرة قادرة على تحويل هذه الخلافات إلى طاقة تجدد الحب في النفوس. جميعنا يريد زواجاً سلساً، يعزز صحتنا وحياتنا، ويمنحنا الراحة والطمأنينة،
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً من نسيج حياتنا اليومية، كما تعد جزءاً لا يتجزأ من مجتمعنا الحديث، ورغم إيجابيات مواقع التواصل، إذ جعلت العالم كالقرية الصغيرة، وبتنا نستطيع الحصول على المزيد من المعلومات بكبسة زر وفي لحظات ودقائق معدودة، عدا التواصل مع الناس من مختلف أنحاء العالم، وتبادل الثقاف
قد تكونين في حيرة من أمرك، مترددة باتخاذ قرار يتعلق بمستقبلك وزواجك، وهل الظروف الحالية التي تعيشينها ملائمة للاستمرار، أم أن عليك الابتعاد؟ ربما لا تصلين إلى إجابة نهائية، ما يضعك في صراع مرير مع نفسك، وتريدين معرفة القرار الصائب، ولا تستطيعين، لاسيما بعد بذل محاولات كثيرة منك لإصلاح الأمر أو إيج
من منا لا يريد أن يكون زواجه صحياً ومستقراً وهانئاً، يحقق له ما أراده منه فعلاً، ورغم أن الحياة لا تخلو على الإطلاق من المشاحنات والمشاجرة، فإن العلاقات المستقرة قادرة على تحويل هذه الخلافات إلى طاقة تجدد الحب في النفوس. جميعنا يريد زواجاً سلساً، يعزز صحتنا وحياتنا، ويمنحنا الراحة والطمأنينة،
قد تكونين في حيرة من أمرك، مترددة باتخاذ قرار يتعلق بمستقبلك وزواجك، وهل الظروف الحالية التي تعيشينها ملائمة للاستمرار، أم أن عليك الابتعاد؟ ربما لا تصلين إلى إجابة نهائية، ما يضعك في صراع مرير مع نفسك، وتريدين معرفة القرار الصائب، ولا تستطيعين، لاسيما بعد بذل محاولات كثيرة منك لإصلاح الأمر أو إيج
من منا لا يريد أن يكون زواجه صحياً ومستقراً وهانئاً، يحقق له ما أراده منه فعلاً، ورغم أن الحياة لا تخلو على الإطلاق من المشاحنات والمشاجرة، فإن العلاقات المستقرة قادرة على تحويل هذه الخلافات إلى طاقة تجدد الحب في النفوس. جميعنا يريد زواجاً سلساً، يعزز صحتنا وحياتنا، ويمنحنا الراحة والطمأنينة،
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً من نسيج حياتنا اليومية، كما تعد جزءاً لا يتجزأ من مجتمعنا الحديث، ورغم إيجابيات مواقع التواصل، إذ جعلت العالم كالقرية الصغيرة، وبتنا نستطيع الحصول على المزيد من المعلومات بكبسة زر وفي لحظات ودقائق معدودة، عدا التواصل مع الناس من مختلف أنحاء العالم، وتبادل الثقاف
كثيرات هن السيدات اللاتي تعرضن للطلاق أو الانفصال، وقررن المضي بحياتهن قدماً وتجاوز آلام الماضي وخيباته وعثراته، بحثاً عن حياة جديدة وسعيدة ومستقرة مع شريك جديد.طرحت "زهرة الخليج" سؤالاً على خبيرة علم النفس، ختام عمر، حول حق الشريك الجديد بمعرفة ماضي شريكه؟ فأجابت: "الحقيقة إن موضوع الشفافية والصد
من النادر جداً أن نجد علاقة مثالية تماماً تجمع بين زوجين، ولا بد أن كلاً منهما غير راضٍ عن بعض تصرفات الطرف الآخر، ويميل أحدهما في بعض الأحيان إلى توجيه إنذار نهائي بعدم تكرار هذه التصرفات. فعلى سبيل المثال، قد يرفض زوجك مساعدتك في أعمال المنزل، فتقومين بتهديده بترك العلاقة وبيت الزوجية في حال لم
سرعة الحياة اليومية تفرض على الأزواج نمطاً مختلفاً من التواصل والمعاملة، خاصة إن كان الزوجان يعملان في نفس الوقت، لتوفير نفقات العائلة الأساسية، وتأمين حياة هانئة لأبنائهما.ولا تخلو أي أسرة من المشاكل العابرة، التي قد تؤثر على صفو العلاقة بين الزوجين لفترة من الوقت. ولا بد أن يكون الزوجان حكيمين ل