
كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية الإثنين 17 مايو/أيار 2021 عن كواليس ما يدور داخل الحكومة الإسرائيلية من نقاشات من أجل إنهاء الحرب على غزة، إذ قالت الصحيفة إن المجلس الأمني والسياسي المصغر في تل أبيب يبحث عن وقف لإطلاق النار من جانب واحد، إلا أنه قلق من التورط في شروط حماس. إلى جانب ذلك، تحدث
قبل أقل من أسبوع، عرضت حماس إنذاراً غير ممكن على إسرائيل يقول بأن عليها أن تخرج قواتها من الحرم وتطلق سراح سجناء وإلا فستهاجم القدس بالصواريخ. الهجوم الذي سماه رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، “تجاوز الخطوط الحمراء”، وفر ذريعة لهجوم شديد على قطاع غزة غير محدد الهدف بصورة صريحة. إن الأهدا
أوردت صحيفة جيروزاليم بوست (Jerusalem Post) الإسرائيلية أرقاما حول ما سمّته ترسانات حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وتنظيم (الجهاد الإسلامي في فلسطين) الصاروخية وعدد القوة القتالية البشرية. وقالت في تقرير لها إن الصواريخ في ترسانات (حماس) و(الجهاد الإسلامي) بغزة موجودة منذ عملية الجرف الصامد في عا
ما بدأ في الشيخ جراح وانتقل عبر باب العامود والحرم (إلى جانب إلغاء انتخابات السلطة الفلسطينية) كان وصل في نهاية الأمر إلى قطاع غزة. هذه أيام متوترة، تتدهور سريعاً إلى حملة في القطاع معقولة وحقيقية. فنار حماس نحو القدس بمثابة إعلان حرب، وهي عملياً لا تترك الكثير من الخيارات أمام حكومة إسرائيل. لقد
الاحتجاجات المتزايدة في القدس، سواء في المسجد الأقصى أو حي الشيخ جراح، ليست مجرد حدث عابر أو نزوة لشباب فلسطينيين للإخلال بالنظام على خلفية نزاع عقاري، مثلما تحاول الشرطة طرح ذلك. عملياً، بدون علاقة بالإجراءات القانونية والعملية البيروقراطية التي تجري حول ملكية البيوت، اعتبر الحدث في أوساط الفلسطي
قالت صحيفة عبرية، أن اعتقال منفذ عملية "زعترة" منتصر شلبي، يرجع إلى تكنولوجيا متابعة وضعت الضفة الغربية المحتلة تحت المجهر. وأوضحت صحيفة "هآرتس" في تقرير أعده الخبير العسكري عاموس هرئيل، أن زيارة وزير الحرب بيني غانتس إلى الضفة الغربية المحتلة والتي تركزت على منطقة قلقيلية ورام الله، تناولت العدي
اعتبرت صحيفة هآرتس (Haartz) الإسرائيلية أن التدافع خلال احتفال ديني يهودي على جبل ميرون الجرمق قرب مدينة صفد، وراح ضحيته عشرات الإسرائيليين الأسبوع الماضي، يسلط الضوء على غياب حكم موحد في إسرائيل التي يتكون من مجموعة من مناطق الحكم الذاتي ترتبط بخيوط هشة وتشكل ما تسمى "دولة إسرائيل". وفي تحليل بع
“الحكم الذاتي الأصولي هو المذنب”، يقول الجميع. وهو حقاً مذنب. من أوجده ورعاه هم حاخامات الجمهور المتدين وأعضاء الكنيست التابعين له، هم المذنبون لأنه بسبب طمعهم وتعاليهم وغطرستهم أوجدوا مجتمعاً منفصلاً، شعاره هو “أنا المهم وغيري لا شيء”. مجتمع يستغل بصورة فظة وأنانية وزنه ال
قالت صحيفة هآرتس (Haaretz) الإسرائيلية إن قرار تأجيل الانتخابات العامة الفلسطينية إلى موعد غير معروف، الذي أعلنه الرئيس محمود عباس الخميس الماضي دليل على أنه ومجموعة من رفاقه المقربين ومستشاريه من حركة فتح أكثر ولاءً لمصالح إسرائيل، التي تسعى للحفاظ على الوضع القائم في الأراضي الفلسطينية والحيلولة
يلوح أن نتنياهو يخسر في معركته ضد من ينهضون عليه لخلافته. تغلب في أربع معارك انتخابية ، نسبياً، بشكل غير متوقع وعظيم المعنى، على تهمة الرشوة التي ألصقتها به النيابة العامة. بقي ناخبوه مخلصون في معظمهم، والإهانات السخيفة التي وجهت لهم لم تشوش في عيونهم إفساد النيابة العامة وتسيسها. ولكن لم ينجح نتن
قال كاتب إسرائيلي إن "تقرير المنظمة الدولية الأخير الذي اتهم إسرائيل بتنفيذ سياسة الفصل العنصري تجاه الفلسطينيين، يعطينا انطباعا بأن العالم كله ضدنا". وأضاف جاكي خوجي محرر الشؤون الغربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، في مقال بصحيفة معاريف، أن "تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش، وهي إحدى أكبر منظمات حقوق
كشفت قناة إسرائيلية، أن القيادة الجنوبية بجيش الاحتلال متأهبة، وتراقب عن كثب تطورات الأوضاع الفلسطينية، في ظل التوقعات بإعلان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تأجيل انتخابات المجلس التشريعي، المقررة بعد ثلاثة أسابيع. وأشارت القناة الـ12 في مقال للكاتبين إيهود يعاري وروني دانيئيل، إلى أن عباس سيح
شاهدنا يوم الإثنين ابن عائلة نتنياهو وهو يقدم عرضاً مثيراً للاشمئزاز من الشغب والوحشية داخل المحكمة. أمس، شاهدنا وسمعنا البطريرك، رئيس الحكومة، وهو يعرض رواية خاصة به للفوضى والاستقواء في جلسة الحكومة. إذا كان عهد نتنياهو على وشك الانتهاء، فإن مسرحية “الزووم” المرعبة هي أول وتر في نشاز
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأربعاء 28 ابريل 2021م ، أنه قرر تعيين رئيس حزب "أزرق أبيض" وزير الدفاع بيني غانتس وزيرا للعدل، ليتراجع بذلك عن موقفه السابق الرافض لهذا التعيين. جاء ذلك بعدما جمدت المحكمة العليا، أمس، تعيين الليكودي أوفير أكونيس لهذا المنصب، وقبل نظر المحكمة ا
كان الانشغال الأكثر كثافة أمس في الساحة السياسية والإعلامية هو محاولة فهم ما إذا كانت الأزمة جدية أم وهمية. فهل يدور الحديث عن شيء ما عادي يحصل في كل عملية مفاوضات، حين يرفع الجميع قبل نهايتها مطالباتهم إلى السماء أم يدور الحديث عن شيء ما عميق يغير اتجاه الريح التي هبت في اليومين الأخيرين. الواضح
قال الكاتب والصحفي الإسرائيلي أركادي مازين إن أميركا تحتاج إلى نقاش مفتوح وصادق حول سبب استمرارها في تحويل مليارات الدولارات من دافعي الضرائب الأميركيين إلى إسرائيل، الدولة الغنية والمتقدمة التي تنتهك بشكل روتيني حقوق الإنسان على نطاق واسع دون أي مساءلة. وذكر مازين -في مقال له بصحيفة هآرتس (Haare
أكدت صحيفة إسرائيلية، أنه ليس للاحتلال الإسرائيلي ما يكسبه من خوض مواجهة مع حركة حماس التي تدير قطاع غزة، كما أنه ليس له ما يكسبه من مواجهات وعمليات مصدرها القدس والضفة الغربية. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في افتتاحيتها التي كتبها ناحوم برنياع، أن المشاركين في اجتماع تقييم الوضع الأمني في مقر و
كشف موقع إسرائيلي ما قال إنها "تفاصيل حصرية عن الزيارة التي يعتزم القيام بها وفد أمني عسكري إسرائيلي إلى واشنطن، لبحث الملف النووي الإيراني، مع العلم أنها الزيارة الأولى التي يقوم بها أفيف كوخافي قائد هيئة أركان الجيش الإسرائيلي إلى الولايات المتحدة منذ توليه منصبه، وستتركز لقاءاته مع كبار مسؤولي