
توقع محللون استطلعت رويترز آراءهم، نمو اقتصاد الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بـ2.5% هذا العام، وهو أدنى مستوى منذ 44 عاما وسط تفشي فيروس كورونا. يأتي ذلك أقل من متوسط توقعات النمو البالغ 5.4% في استطلاع مارس الماضي. ومن المتوقع بحسب الاستطلاع، انكماش الاقتصاد الصيني في الربع الأول من العام ال
ربما تعتمد قدرة العالم على التعافي التام من أسوأ ركودٍ في وقتِ السِلم، منذ الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن العشرين، على ما سيُقرِّره صانعو السياسات الاقتصادية هذا الأسبوع. ومع ما تواجهه الأسواق الناشئة والدول النامية من حالاتِ طوارئ صحية، وانهيارٍ في الطلب، وأزماتٍ نقدية، جراء فيروس كورونا المُس
تواصل جائحة كورونا حصد الأرواح حول العالم، وسط محاولات الجميع لاحتوائها، لكن تظل قضية الكساد الاقتصادي عنصراً رئيسياً في الجدال الدائر، وتتجه الأنظار نحو الصين مرة أخرى هذا الأسبوع؛ لمعرفة حجم الانكماش الاقتصادي الذي تسبب فيه الوباء. صحيفة فايننشال تايمز البريطانية نشرت تقريراً بعنوان: “ما
تضغط السعودية وروسيا وحلفاؤهما على المكسيك، الجمعة 10ابريل2020، للانضمام إلى اتفاق بشأن تخفيضات جماعية للإنتاج تعادل عشرة بالمئة من الإمدادات العالمية وسيدعون الولايات المتحدة ومنتجين آخرين لخفض خمسة بالمئة أخرى. وتتصدر خطة الخفض جدول أعمال اجتماع يوم الجمعة المنعقد عن بعد لوزراء طاقة مجموعة العشري
في الوقت الذي تحظر فيه الدول عمليات تصدير مستلزمات مكافحة فيروس كورونا من أراضيها أصبحت الصين المصدر العالمي الرئيس للأقنعة وأجهزة التنفس والبدلات الواقية. وفي تقرير نشره موقع "نيوز ري" الروسي، قالت الكاتبة ليوبوف غلازونوفا إنه خلال مارس/آذار الماضي فقط كسبت الصين 1.4 مليار دولار من مبيعات المواد
تزايدت المؤشرات على فرص نجاح إبرام اتفاق عالمي غير مسبوق لخفض إنتاج النفط، بعد تأكيد مشاركة منتجين كبار في الاجتماع المقرر الخميس بدعوة من منظمة أوبك وحلفائها مثل الولايات المتحدة وكندا والنرويج والبرازيل والأرجنتين ومصر. لندن - تسارعت التحضيرات لعقد جولة محادثات تجميع كبار منتجي النفط في العالم لل
دبي - السيد محمد - مع تعطيل شركات الطيران العالمية لرحلاتها بفعل الإغلاق الذي فرضته عدة دول في إطار جهودها لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، تراجعت حركة الطيران على نحو حاد، إذ تظهر بيانات منصات تعقب حركة الطيران سماوات خالية خلافا لما جرت عليه العادة. ورصدت بيانات Flight Radar، المنص
ترقب حذر يسيطر على أسواق النفط العالمية، قبل انعقاد الاجتماع المرتقب بين أعضاء منظمة "أوبك"، في ظل ترجيحات تشير لإمكانية التوافق. وبحسب إشارات خبراء في أحاديثهم التي نقلتها "سبوتنيك"، فإن مؤشرات نجاح الاجتماع المرتقب كبيرة، خاصة أن الخسائر ستعم تطال الجميع بدرجات متفاوتة، وأن الولايات المتحدة الأ
القاهرة – خالد حسني - في الوقت الذي يواصل فيه فيروس كورونا المستجد انتشاره بشكل سريع، فإن التوقعات الخاصة بالاقتصاد العالمي مازالت صادمة، خاصة مع عدم وجود أي مؤشرات تؤكد حدوث انفراجة في الأفق القريب. في تقرير حديث، طرح بنك الاستثمار "إي.إن.جي"، السيناريوهات التي تواجه الاقتصاد العالمي في الوق
قال عامر بساط العضو المنتدب لشركة "بلاك روك" أكبر مدير أصول في العالم، الأربعاء 1ابريل2020، إن الاقتصاد العالمي قد ينكمش 11% في النصف الأول من 2020 ويفقد 6 تريليونات دولار من الناتج الاقتصادي بسبب جائحة فيروس كورونا. وأضاف، "لوضع هذا في سياقه، فإنه سيكون أسوأ من الانكماش الذي رأيناه في 2008، وأسو
دبي - فرانس برس - تراجعت بورصات دول الخليج إلى معدلات متدنية لم تشهدها منذ سنوات، متأثرة بالإغلاقات بسبب كورونا المستجد وانخفاض أسعار النفط الحاد. وتراجعت البورصات الخمس الكبرى في المنطقة التي تضخ خمس احتياجات العالم من النفط الخام، في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، مع خسارة سوق دبي لأكثر من ثلث ق
منذ تفشيه لا يزال فيروس كورونا يعيث في الاقتصاد العالمي دمارا حتى أصابه بالشلل، فقد عرقل الإنتاج والإمداد والنقل الجوي عبر العالم، وأضعف الطلب العالمي، وعزل دولا ووضعها تحت الحجر الصحي، وأخرى تحت حظر التجول، وأصاب قطاعات المال والطيران والنقل والسياحة بخسائر فادحة. قنوات التأثير هناك عدة ق
اعتمدت مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) حزمة إجراءات احترازية جديدة في إطار دعم الجهود لمواجهة آثار انتشار جائحة فيروس كورونا (كوفيد - 19) على مختلف القطاعات الاقتصادية، ومتابعة تأثيره في الأسواق المالية والاقتصاد. وبينت «ساما» أن الإجراءات المتخذة تتضمن الإجراءات الإشرافية وسياساتها
أقرت الولايات المتحدة، أمس الجمعة 27مارس2020، واحدة من أضخم الحزم التحفيزية في تاريخ البلاد بحجم 2.2 تريليون دولار لمساعدة الأفراد والشركات في مواجهة المأساة التي يعيشها الاقتصاد الذي تحوّل من ارتفاع تاريخي قبل شهرين إلى أسوأ مراحله حالياً، مع إغلاق شبه تام لمعظم الولايات الأميركية. وعلى الرغم من
اتفق قادة مجموعة العشرين، في ختام القمة الافتراضية الاستثنائية، على ضخ أكثر من 5 تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي، باعتباره جزءاً من السياسات المالية والتدابير الاقتصادية وخطط الضمان المُستهدفة لمواجهة الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمالية لفيروس كورونا. وأبدى المجتمعون استعدادهم لاتخاذ أي إج
يرى خبراء كثيرون أن الحكومة الفدرالية الأميركية يمكن أن تلعب دورا مهما في التصدي للحالات الطارئة في البلاد، مثل جائحة فيروس كورونا، إلا أن هذا التدخل يجب أن يكون دقيقا وقصير المدى وألا يُغرق الجميع في الديون. تقول الكاتبة رومينا بوتشا -في تقرير نشرته مجلة "ناشيونال إنترست" الأميركية- إن الكونغرس وإ
لا شك أن العالم سيتغير بعد شهور من الأزمة الغير مسبوقة التي يعيشها في الوقت الراهن، ولن يكون النصف الأخير من العام الجاري وبداية العام القادم بنفس الخريطة الاقتصادية الحالية التي ستشهد تصعد كيانات وتنخفض أخرى وتتقدم ركب دول وتتقهقر أخرى، كل ذلك يعتمد في المقام الأول على الحالة التي ستخرج بها كل دو
انضم مصرف "بنك أوف أميركا" إلى قائمة مصارف توقعت حدوث "ركود اقتصادي" جراء تفشي فيروس "كورونا" المستجد. وتشير التوقعات إلى أن الاقتصاد العالمي سيشهد مزيدا من التراجع والصدمات خلال الشهور المقبلة، لكن هناك آمالا بأن ينتعش بعد ذلك تدريجيا. الفيروس الذي أصاب نحو 240 ألف شخص وقتل أكثر من تسعة آلاف حول