
الأمومة رحلة صعبة، تواجه من خلالها الأم الكثير من التحديات والمشاكل، مثل انضباط الطفل، كيفية اختيار الأصدقاء، القرارات المصيرية في مستقبل الطفل، المشاكل الدراسية، وغيرها. وعلى الرغم من كثرة التحديات التي تواجهها الأم، لكن نسبة كبيرة من الصعوبات التي تواجهها الأم أثناء مشوار الأمومة وتربية أطفالها، ي
يعرف ما يريد قوله، ولكن غير قادر على نطقه بطريقة سليمة، يُشكل تلعثم الطفل تحدياً كبيراً للطفل وأهله، لتحديد ما إذا كانت مشكلة جدية أم مجرد مرحلة سيمر بها تلقائياً. هل يُكرِّر الكلمة الأولى من الجملة مثل: "هل-هل-هل يمكنني الحصول على واحدة؟"، أو ترتسم على وجهه علامات الألم عندما يتحدث، أو ي
لندن - يؤكد خبراء التربية أن تواجد الأمهات في حياة أطفالهن طوال الوقت لا يبني أطفالا صالحين ولا بالغين مستقلين، بل ينتقص من قدراتهم، في حين أن الطريقة التي يراها البعض كسولة والتي لا تضع فيها الأم الكثير من المسؤوليات على عاتقها، تعد الوسيلة المثلى حتى يكتشف الطفل قدراته ويتعلم الاعتماد على النفس.
غرفة طفلك لا تقل أهمية عن غرفة نومك، طفلك يقضي وقتاً طويلاً في غرفته، لذا فهو بحاجة إلى غرفة أنيقة تفجر إبداعه وتشعره بالتميز.وأثاث غرفة الطفل ليس السرير ووحدات التخزين فحسب، فالطفل بحاجة إلى عدة عناصر حتى يشعر بالارتياح وحتى يصلح المكان لأنشطته المتعددة.بعد اختيار ألوان الغرفة ونمطها، بالطبع اختاري
أصبح الوقت يمر سريعاً بين المهام المتعددة، ما يصعّب قضاء وقت جيد مع أطفالنا، والأمر يزداد صعوبة إن كنتِ أمّاً عاملة، فالعمل يستهلك جزءاً كبيراً من يومك، حيث تعودين منه فتجدين الكثير من المهام والأعمال المنزلية التي تنتظرك، والأهم مما سبق أطفالك الذين ينتظرون عودتك حتى يقضوا معكِ وقتاً خاصا
لندن - كشفت دراسة أميركية أن الأطفال الذين ولدوا خلال جائحة كورونا لديهم أداء معرفي ولفظي وحركي وإدراكي أقل، مقارنة بالأطفال المولودين قبل الجائحة. وحسب الدراسة التي نقلتها صحيفة الغارديان البريطانية تكون السنوات الأولى من حياة الطفل هامة لنموه المعرفي، لكن مع تسبب كورونا في إغلاق الشركات ودور ال
الأعمال المنزلية روتينية ومملة وبعضها شاق، لذلك من الصعب الإقبال عليها بسعادة وإنجازها بمرح، وبما أن الأطفال يجب أن يشاركوا في الأعمال المنزلية كطريقة لتعليمهم تحمل المسؤولية، فإنهم أيضاً يحملون نفس المشاعر السلبية تجاه الأعمال المنزلية الروتينية، ولكن هناك 5 طرق يمكنكِ استخدامها لتشجيع طفلك عل
الكثير من الأمهات لا يعرفن أن الطفل يمكن تعليمه وتنمية مهاراته منذ الشهور الأولى من عمره. وأخيراً، صدر تقرير طبي ألماني يحث الأمهات على تنمية مهارات الطفل الحركية والمعرفية منذ الشهر الثالث من عمره. فقد أوضح التقرير أن ابتداءً من الشهر الثالث، يكون دماغ الطفل مستعداً لاستقبال المعلومات، ما يجعله ا
جودي ووكر، الفتى البريطاني البالغ من العمر 11 عاما، أخذ على عاتقه مهمة إنقاذ الكوكب، لكن بطريقته الخاصة.. يقطع ووكر المسافات سيرا من شمال إنجلترا إلى لندن، في محاولة لتشجيع فكرة فرض رسم عن الانبعاث الكربونية.. بهدف الحد منها. ووكر، الذي يسكن منطقة هبدن بريدج في يوركشير، يتحدى التلال والأمطار ومشا
كولن (ألمانيا) - أوصت الدكتورة مونيكا نيهاوس الوالدين بتعزيز المهارات الحركية والمعرفية والاجتماعية لدى الطفل بداية من الشهر الثالث من عمره؛ حيث يكون مخ الطفل في هذه المرحلة مستعدا لاستقبال المعلومات. ولهذا الغرض تنصح طبيبة الأطفال الألمانية الوالدين بأن يجعلا طفلهما في هذه المرحلة يتخذ وضعية تسم
كل طفل لديه سلوكيات مزعجة تعاني منها الأم وتحاول تقويمها طوال الوقت، ولكن هل تعلمين أن بعض هذه السلوكيات، قد تتحول إلى صفات إيجابية في شخصية طفلك مستقبلاً؟ 1- العناد يتحول إلى إصرار إذا كنتِ تعانين من أن طفلك عنيداً، حيث يصر على فعل الشيء مهما حاولتِ نهيه عنه، ولا يتوقف عن المحاولات حتى
كانت الرسوم المتحركة اليابانية المدبلجة إلى العربية أحد أشكال الترفيه القليلة المتاحة للأطفال على القنوات التلفزيونية العربية خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات. في هذا الصيف، أصدرت السعودية أول فيلم أنيمي بعنوان "الرحلة"، الذي أنتجته بشكل مشترك مع إستوديو "توي أنيميشن" الياباني. ولم تكن هذه المرة
تعدّ تربية الطفل في أجواء من المحبة والمودة ضرورية لبناء شخصيته وغرس القيم الحميدة فيه، ولكن لماذا من المهم التركيز على هذا الجانب في التربية رغم حقيقة حب الوالدين للطفل حبا غير مشروط؟ قالت مجلة "مادريس أوي" (madreshoy) الإسبانية إن على الوالدين إظهار الحب للطفل، وهو أمر لا يأخذه كثير من الآباء بال
مع استمرار انتشار فيروس كورونا، وزيادة المخاوف من عودته بقوة مع بداية العام الدراسي الجديد، ينصح الأطباء باستخدام الغرغرة كمطهرات للفم، قبل الذهاب للمدرسة وبعد العودة منها، فقد تساهم في الحد من انتشار العدوى من الشخص المصاب لزملائه، وفي نفس الوقت تساعد على وقاية الشخص السليم. وبحسب ما توصلت
يمتلئ دماغ الطفل بالكثير من الأفكار والأسئلة غير المترابطة، التي قد تقفز جميعها فجأة عندما تتحدثين معه، فيبدأ بمقاطعة حديثك بطريقة ربما تكون مزعجة، ولكنه لا يستطيع السيطرة على رغبته في طرح أفكاره وأسئلتك، ما يسبب لكِ التشتت وعدم التركيز، وبالتالي لا يستفيد طفلك من حديثك معه. ربما لا يستطيع الط
تعليم الطفل احترامك دون أن تضغطي عليه، مهمة ضرورية، وصعبة أيضاً، ولكن الطرق التالية يمكن أن تساعدك لتجعلي طفلك يحترمك. 1- احترمي طفلك الأم التي تحترم طفلها، غالباً ما يحترمها طفلها في المقابل، فالاحترام هو الأسلوب الذي تعوّد الطفل عليه منذ نعومة أظافره. واحترام طفلك لا يعني أن يعاملك بندية، فالمد
مع انطلاق موسم الصيف، يتساءل الكثير من أولياء الأمور عن كيفية ضبط تجربة مشاهدة أطفالهم للمحتوى على تطبيق YouTube Kids. لقد طُوّر التطبيق مع مراعاة احتياجات أولياء الأمور، علماً بأنهم أفضل من يحدد المحتوى المناسب لأطفالهم. يقّدم التطبيق المتوفر باللغة العربية والإنجليزية للأطفال تحت عمر
صدر تقرير طبي عن مدير معهد علم الوراثة التناسلية في جامعة مونستر الألمانية، يشير فيه إلى أهمية الفحوصات الجينية التي تجرى قبل الحمل، ومتى تكون ضرورية. حيث أشار البروفيسور فرانك توتلمان، أن نسبة إنجاب طفل مصاب بمرض خلقي، ارتفعت لتتراوح بين 3 إلى 4%، لكن الفحوصات الجينية قبل الحمل لا تضمن إنجاب طفل س