
لمياء جمال - يعد شلل الأطفال مرضاً معديا، تسببه عدوى فيروسية، وقد يعيش فيروس شلل الأطفال عادة في الأمعاء، لكنه يمكن أن يدخل الدورة الدموية ويؤثر على الجهاز العصبي المركزي ويسبب ضرراً للجهاز العصبي الحركي، ويمكن أن تسبب هذه الحالة شللاً في العضلات، إما مؤقتاً أو دائماً، وفقا لسيدتي. وفي الحالات الأك
بصفتكِ أماً، فإن أكثر ما تطمحين إليه هو أن تكوني داعمةً لابنتكِ المراهقة، وابنك المراهق، وقادرةً على الوجود معهما، والاستماع إليهما، والاهتمام بهما. وفي الواقع، قد تكون هناك فجوة بين ما تعتقدين أنكِ تفعلينه وتقدمينه، وبين شعور ابنكِ أو ابنتكِ المراهقة تجاهه بالفعل.وفقا لموقع زهرة الخليج وفي دراسة
قبل كل شيء، معلومة مهمة: يجب أن يكون طفلك قادراً على التدحرج في كلا الاتجاهين، قبل أن تجعليه ينام على بطنه. والآن، تعرّفي إلى تفاصيل نوم الطفل على بطنه، ومخاطره، ومتى يكون جاهزاً.وفقا لموقع الاسرة عندما يكون لديك مولود جديد فمن المؤكد أنك بحاجة ماسة إلى النوم، لأن نومك مرتبط بنوم الطفل.
يعيش معظم الأطفال في زمننا هذا ضغوطات مدرسية متزايدة، تتطلب منهم التركيز والجهد طوال اليوم، فبعد ساعات طويلة من الجلوس في الصفوف الدراسية، لا تنتهي التزاماتهم عند العودة إلى المنزل، بل ينتظرهم مزيد من الواجبات والمهام الأخرى، ما يفقدهم اقتناص الفرص لعيش بعضاً من لحظات السعادة والمرح، وهو
مع اقتراب موعد العودة إلى المدارس، تشعر الأمهات الجديدات في عالم التعليم والدراسة ببعض التوتر والقلق، فيصعب عليهن إبقاء أطفالهن لساعات طويلة بعيداً عنهن لأول مرة في حياتهن.. ولجعل هذا الانتقال أكثر سلاسة ومتعة، إليكِ أساليب عدة لإثارة حماس طفلك؛ للذهاب إلى المدرسة لأول مرة.وفقا لموقع زهرة الخليج
بدأت بعض المدارس في الإمارات بإدخال الذكاء الاصطناعي في الصفوف الدراسية في مجال التعلم الاجتماعي والعاطفي، الذي يُعدّ عنصراً محوريّاً في تنميّة قدرات الطلاب في إدارة المشاعر وبناء علاقات اجتماعيّة إيجابيّة.وفقا لموقع الاسرة ومن شأن هذا التوجه أن «يتيح للمعلمين تحديد الطلبة الذين يحتاجون إلى
يوصف الأطفال، عادةً، بأنهم متقلبو المزاج.. ففي لحظة ما، قد يفرحون بشيء بسيط، وفي اللحظة التالية يصابون بنوبة غضب دون سبب. وإذا كان طفلك يعاني نوبات غضب متكررة، فلا داعي لمعاقبته أو تأديبه، إذ لا ينبغي للوالدين اتباع طرق سلبية، أو صارمة لتأديب أطفالهم.وفقا لموقع زهرة الخليج وفي حين أنه من الضروري
فهم الاحتياجات النفسيّة للطفل ليس بالأمر السهل، ولكن هذا أمر يجب القيام به من قبل الوالدين، فإدراك وقبول ما يحبه طفلك ويكرهه وصفاته (الجيدة أو السيئة) هو المفتاح لكونك والداً جيّداً.وفقا لموقع الاسرة يتصرف الأطفال في مراحل مختلفة من النمو بطرق مختلفة، فسلوك الطفل من عمر 5 إلى 6 سنوات يخ
الأشهر الأولى من حياة الطفل فترة حرجة للنمو والرفاهية، فخلال هذا الوقت، يبحث الآباء عن طرق فعالة؛ لضمان نوم أطفالهم بعمق، والبقاء هادئين، وإحدى هذه الطرق التي تكتسب شعبية «الضوضاء البيضاء».وفقا لموقع زهرة الخليج و«الضوضاء البيضاء» مفهوم يواجهه كثير من الناس في جوانب مختلفة
في ظل تطور التكنولوجيا، ووجود عالمٍ من التطبيقات، وصعود العديد من المشاهير، الذين لم نكن لنسمع عنهم لولا ثورة وسائل التواصل، بات أطفالنا يعيشون في عالمٍ موازٍ، وفي حين كان هناك الكثير من الأشخاص المهمين في حياتنا خلال طفولتنا، الذين صنعوا وعينا وتفكيرنا، وهناك الكثير من الأشخاص الساذجين في عالمنا
زفَّ أطباء صينيون بشرى سارة إلى ذوي الأطفال المصابين بمرض التوحد بأنواعه المختلفة، من خلال اكتشاف تشخيص المرض في مراحل مبكرة، للحد من استفحاله، والسيطرة على القدرات المعرفية والإدراكية للأطفال.وفقا لموقع زهرة الخليج والتوحد هو اضطراب في النمو، يظهر عادة في مرحلة الطفولة المبكرة، ويمكن الاستدلال ع
التنمية الاجتماعية للأطفال تعتبر جانباً مهماً في نموهم الكلي، إذ إن قدرتهم على التفاعل مع الآخرين تمهد الطريق لبناء علاقات خارجية، وتلعب أيضاً دوراً محورياً في رفاهيتهم العاطفية، وتطورهم المعرفي.. إليكِ خطوات، يمكنكِ اتخاذها؛ لمساعدة طفلكِ على أن يصبح اجتماعياً أكثر.وفقا لموقع زهرة الخليج الخطوة
لندن - اكتشف فريق بحثي رابطاً مُحتَملاً بين النظام الغذائي للأمهات في أثناء الحمل وتقليل فرص إصابة المواليد بالتوحّد. وذكر الباحثون في جامعة «غلاسكو» البريطانية، و«المعهد النرويجي للصحّة العامة»، في نتائج دراستهم المنشورة، الجمعة، بدورية «غاما نتورك»، أنّ ال
أصبحت حساسية الطعام عند الأطفال مصدر قلق متزايداً للآباء والمعلمين، ومقدمي الرعاية الصحية، وتحدث هذه الحساسية عندما يحدد الجهاز المناعي، عن طريق الخطأ، بعض البروتينات الموجودة في الطعام على أنها ضارة، ما يؤدي إلى ردود فعل سلبية مختلفة.وفقا لموقع زهرة الخليج لذلك، يعد فهم الأسباب والأعراض واستراتي
كل طفلٍ فريد من نوعه، ولكل طفل مزيج خاص به من المواهب والاهتمامات والإمكانات، ولكن كيف يمكنكِ معرفة ما إذا كان طفلكِ موهوباً للغاية؟ إذ في حين قد تشاهديه وهو يحل المشاكل التي تزعج أقرانه بسهولة أو يتابع بشغف موضوعاً يتجاوز عمره بكثير، فإنكِ تتساءلين حينها: هل طفلي موهوب؟ وكيف يمكن أن أميّز بين طفل
لا شك في أن الآباء والأمهات يعيشون، بين حين وآخر، مرحلةً صعبة في حياة أولادهم، إذ تمر بعض القضايا، التي لا يمكنهم التعامل معها مهما فعلوا، سواء بالاستماع، أو التفكير، أو تقديم الاقتراحات.وفقا لموقع زهرة الخليج وبغض النظر عن عدد الكتب التي قرأتها، وعدد النصائح التي سمعتها، ستكون هناك دائماً مواقف
يعد عدم كفاية إنتاج حليب الثدي قلق يساور الأمهات الجدد، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الشعور بعدم الكفاية وأن الرضيع لا يزال جائعًا. هناك عوامل عديدة تؤثر في كمية حليب الثدي مثل الإجهاد، نقص التغذية، وبعض الأدوية جميعها أسباب لانخفاض الحليب.وفقا لموقع الجميلةالأطفال يتواصلون من خلال
إذا كان والداكِ قد قاما، في أي وقت مضى، بتفضيل أحد إخوتكِ عليكِ، فأنتِ تعرفين مدى الألم، الذي يمكن أن تشعري به، لا سيما عندما تكونين الطفل الأقل تفضيلاً.وفقا لموقع زهرة الخليج ومع ذلك، فإن عدداً أقل من الناس يفكرون في مدى الضرر، الذي تسببه هذه المحسوبية للطفل، الذي يتم تفضيله على الآخرين، والتي ت