
حفيظ دراجي * لأول مرة منذ سنة 1956، تاريخ إطلاق جائزة “فرانس فوتبول” التي تمنح لأفضل لاعب في الموسم، لن تمنح جائزة الكرة الذهبية لأي لاعب هذه السنة بسبب الظروف الصحية الاستثنائية التي تعيشها البشرية وتداعياتها على كرة القدم العالمية، حتى فقدت الجائزة كل الشروط العادلة لتنظيمها بحسب تب
أنهى المدرب الألماني يورغن كلوب انتظارا دام ثلاثين عاما لعشاق نادي ليفربول، بانتزاع لقب الدوري الإنكليزي لكرة القدم للمرة الأولى منذ العام 1990، ليضع نفسه على خطى المدرب الأسطوري للفريق الاسكتلندي بيل شانكلي المؤسس لنجاح العقود الماضية. في العام 2015، تعاقد النادي مع كلوب (53عاما)، بعد تجرب
جاسر جاب الله* في الرمق الأخير من الحرب العالمية الثانية حاصرت القوات السوفييتية منزل الزعيم الألماني، وكانت زوجته ضمن الموجودين داخل المنزل، وبما أن صانع الحرب وباسط السلم لا يسمح بأن يُدوّنهُ التاريخ على أنه استسلم وقرر رفع الراية البيضاء، قرّر الانتحار عبر إطلاق الرصاص على نفسه من مسدسه، والغر
محمد رفعت كاتب ومحلل رياضي العد التنازلي بدأ، مبارتان فقط، مئة وثمانون دقيقة تكفي لإعلان عودة الدرع مرة أخرى لمدينة ليفربول، الأنفيلد رود على أهبة الاستعداد لليوم المنشود، المدينة مختلفة عن سابق عهدها. حتى الهواء مختلف عن المعتاد، والشوارع يسودها صمت وهدوء غير مألوف في أيام العطلة، صمت يخت
حفيظ دراجي* آلاف القتلى، وعشرات الآلاف من المصابين بالعدوى، ومئات الملايين من البشر في حالة رعب، اغلاق للمدارس والجامعات، تراجع قياسي في أسعار النفط، وانهيار بورصات العالم، تبعها انخفاض نشاط الملاحة الجوية وانكماش اقتصادي رهيب، وحالة طوارئ في كل بلدان العالم جراء فيروس كورونا الذي منع الناس من مم
إيريك بيتس * في عصرٍ يشهد وجود أبطالٍ رياضيين ما زالوا يُقدِّمون أداءً رائعاً رغم تقدُّمهم في السن، مثل روجر فيدرر وتوم برادي وليبرون جيمس، قد يكون صعباً على مشاعرنا مجرد تخيَّل أنَّ العمر سيُجبِر أكبر نجوم الرياضة في العالم على الاعتزال في نهاية المطاف، لكنَّ ذلك سيحدث عاجلاً أم آجلاً. أي أننا ف
عمر موفق قبل أكثر من عامين، خرج الظاهرة رونالدو نازاريو بتصريحات موجهة إلى مواطنه فيليب كوتينيو صانع ألعاب الريدز ليفربول ينصحه فيها بعدم الالتفات إلى عرض برشلونة ورفض الانتقال للنادي الكتالوني بسبب سوء معاملته للاعبين البرازيليين، على حد تعبيره، مستشهداً بما حدث معه ومع باقي زملائه مثل: روماريو، و
محمد الزير لاعبو الوسط أصحاب التدخلات القوية، القادرون على افتكاك الكرة أصبحوا الآن عملة نادرة في كرة القدم. على مر العقود، اكتشفت كرة القدم العديد والعديد من هذه النوعية أمثال ماكليلي، غاتوزو، وديشامب. وعلى الرغم من أن المباريات أصبحت أكثر سرعة إلا أن كرة القدم أبداً لم تفقد احتياجها لكاسيميرو.
* علاء صادق كأس أندية العالم لكرة القدم 2021، بنظامها الجديد يتكون من: 24 فريقاً وتقام البطولة عبر شهر من الزمان. لكن ما هي تفاصيل الحكاية المؤلمة لانفجار مسابقات الكرة عدداً وزمناً؟ من بطولة غير رسمية اسمها «كأس إنتركونتننتال» ترعاها شركة للسيارات دون أي تواجد للاتحادات الدولية وال
مازن زكي * «موظف بنك سابق ويدير النادي كأنه يدير بنكاً، داخل ذهنه طريقة واحدة للنجاح، هو يفكر قائلاً لنفسه: أنا مدير حسابات، لقد وضعت البيانات وأعلم كل شيء» هكذا يتحدث روب غرين حارس مرمى نادي تشيلسي الثالث عن مدربه السابق ماوريسيو ساري، بل إن غرين لم يكتف بهذا فقط بل أعلن أنه صارح ساري