نفقت امس الثلاثاء كلبة إنقاذ مكسيكية اكتسبت شهرة عالمية وهي تبحث عن ناجين بين أنقاض زلزال واضعة نظارات وجوارب واقية، نتيجة إصابتها بمرض مرتبط بالتقدم بالعمر.
ولاقت الكلبة "فريدا"، وهي من نوع لابرادور ريتريفر، تعاطفاً كبيراً خلال بحثها عن ناجين داخل مدرسة في مكسيكو سيتي دمّرها زلزال بقوة 7,1 درجات